جعلوني عاهرة: الجزء 53
خرج الطبيب من الغرفة بعدما ارتدى ملابسه ونظر خلفه فى طريق خروجه ليجد نورا تمارس عادتها السرية وهي مغمضة العينان على السرير لتكمل ما بدأه فخرج الطبيب وأغلق الباب خلفه ولم تشعر نورا فقد كانت تعيش مع خيالاتها وهي تفرك زنبورها المتصلب واللزج بفعل مني الطبيب الذي أغرق مهبلها، لم تشعر نورا بشئ إلا عندما سمعت ضحكة ففتحت عيناها لتجد عفاف واقفة بجوارها وهي تشاهد ما تفعله نورا بنفسها، توقفت نورا عما تفعل وإن كانت لم تستطيع رفع يدها من فوق شفراتها لتقول لها عفاف وهي تنظر للمني الذي ينزلق من بين شفراتها يا لهوي يا نورا ... ما فيش بنت قدرت تميل دماغ الدكتور ... عملتيله إيه يا بنت، فإبتسمت نورا بخجل وقالت إبتديت أنفذ تعليماتك، ففرحت عفاف وقالت لها و** يا نورا إنتي حتكوني مميزة ... يلا علشان الحصص فوق وبالليل حأحضر لك مفاجأة، إستدارت عفاف لتخرج متوقعة نهوض نورا لتتبعها ولكنها سمعت أنينها ونظرت خلفها لتجد نورا تستكمل عادتها السرية فإبتسمت وتركتها لتنتشي وخرجت مسرعةعندما حل الليل كانت الفتيات كعادتهن فى وقت فراغهن كل منهم تفعل ما ترغب به فبعضهن يمارسن المتعة سواء منفردين أو فى جماعات والبعض يشاهدن التليفزيون والبعض يقرأ وهكذا كل تفعل ما يحلوا لها لكن الشئ الوحيد الذي لم يكن موجودا ومتوفرا هو الرجال والقضبان الحية وقد كانت وجهة نظر عفاف فى ذلك الموضوع أن تعتاد الفتيات على أخذ متعتهن بمختلف الطرق فلا يصرن عبيدا لقضيب فى يوم من الأيام، أتت سارة تستدعي نورا لمقابلة عفاف فأسرعت نورا للنزول وهي تفكر فى المفاجأة التى وعدتها بها عفاف، نزلت نورا للبهو تنظر أين تجد عفاف ولكن سارة أشارت لغرفة وهي تقول لنورا المدام مستنياكي هناك، توجهت نورا للغرفة وطرقت الباب لتسمع صوت عفاف من الداخل يدعوا الطارق للدخول، دخلت نورا للغرفة لتجدها كغرفة استقبال يوجد بها أنتريه صغير وجهاز تليفزيون وكانت الإضاءة خافتة وحالمة، دخلت نورا الغرفة ووجدت عفاف تجلس على أريكة طويلة وهي ترتدي قميص نوم أسود اللون يجعل جسدها الأبيض يشرق من أسفله وكأنها شمعة تضئ وسط الظلام بينما شعرها الأسود منسدلا لامعا يجعلها كإحدى حوريات القصص الأسطورية، أغلقت نورا الباب خلفها وعفاف تدعوها للجلو س على الأريكة بجوارها فسارعت نورا بالجلوس بجوارها وبدأ يدور بينهما حديث ودي وقد شعرت نورا بأن عفاف مثلا لها تحب أن تتعلم منه وأن تحتذي به كما أن عفاف قد شعرت فى نورا بأنها ستكون إحدي النجمات المضيئة التي يشار إليها بالبنان، دار الحديث بينهما عن سبب منع عفاف الفتيات من ممارسة الجنس مع الرجال بالمدرسة وأن ما فعلته نورا مع الطبيب يعد خطأ فقالت نورا مش قادرة يا مدام ... مهما حاولت أخذ متعتي من بنت أو لوحدي برضه عندي الشعور بأني محتاجة أشعر براجل، فقالت لها عفاف أنا فاهمة شعورك يا نورا لكن إحنا هنا علشان نتعلم إزاي نسيطر على نفسنا ... أنا مش عاوزة يجي يوم وتلاقى نفسك بتهدمي كل حاجة علشان خاطر راجل، مدت عفاف يدها وإحتضنت نورا وضمتها على صدرها وهي تقول لها مش عاوزة أشوفك في يوم من الأيام مبهدلة يا نورا، غاصت نورا فى صدر عفاف عندما ضمتها وشعرت بمدي فخامة ثدييها وقميصها مرفوع بفعل حلمتيها المنتصبتين، لم تقتنع نورا بأن ذلك الجسد يمكنه الاستغناء عن الرجال فامرأة بمثل تلك المؤهلات لا بد لها أن تروي جسدها فقالت نورا لكن يا مدام إنتي قادرة تستغني عن الرجال؟؟ فقالت لها عفاف بصي يا نورا ... أنا حأقولك سر محدش يعرفه ... لكن إنتي دلوقت بالنسبة لي شئ خاص، اعتدلت عفاف فى جلستها وأخرجت نورا من صدرها وهي تقول فيه راجل أنا على علاقة معاه ... لكن أنا ما عملتش كدة إلا لما أخذت اللي أنا عاوزاه من الدنيا وعرفت أتحكم فى نفسي إزاي، تعجبت نورا فلم تتوقع أن تكون عفاف أيضا مغرمة بذلك الشعور الذي يولده قضيب الرجل بداخل جسد المرأة فقالت فى تعجب مين ده يامدام ... موجود هنا؟؟؟ فقالت عفاف وهي تضحك إيه يا نورا ... حتعملى معاه زي الدكتور ده كمان ... وضحت ضحكة اهتز على أثرها ثدياها وظهر لمعان أسنانها فقالت نورا لا و** يا مدام ... إنتي أخذت عني فكرة وحشة خالص، فقالت لها عفاف بسرعة أنا عرفة حبك للرجالة وهي دي مفاجأتي لكي النهاردة، فقالت نورا صارخة إيه يا مدام ... راجل؟؟ فقالت عفاف وهي تضحك أيوة راجل، ثم إقتربت من نورا وجذبتها تجاهها وهي تقول لها إيه رأيك ... حتباتي معايا النهاردة ... وحأخليكي تشبعي نيك، إبتسمت نورا فى خجل ولكن عفاف لم تعطها الفرصة لتنهي ابتسامتها فقد رفعت وجهها وفوجئت نورا بشقتها السفلي وهي تنحدر بين شفتي عفاف لتدخل بدفء فمها بينما لسان عفاف أسرع الخطي فوق شفاه نورا يتجول عليها فى سرعة وبراعة مذهلة، أسلمت نورا نفسها لعفاف فلم يكن لتلك الصبية الصغيرة القدرة لتقاوم قبلة من شخصية مثل عفاف فقد كان ريقها حلو المذاق وأنفاسها الحارة عطرة ولم تعلم نورا مصدرا لذلك العطر المثير الذي تتسلل رائحته بأنفها، شعرت نورا بنفسها تخرج من جسدها بعدما سحبت عفاف فمها من فوق فم نورا فشهقت نورا لتقول لها عفاف يلا قومي خذي دش ... الحمام عندك هناك ... وبعدين تعالي نزينك علشان تكوني أحلي عروسه النهاردة، لم تستطع نورا النهوض فقد حلت قبلة عفاف كل عضلات نورا ولم يستطع جسدها التماسك فأغمضت عينيها وهي تائهة فى عالم أخر بينما عفاف تحثها على النهوض وهي تعدها بليلة ممتعة، مرت لحظات حتي استطاعت نورا النهوض والتوجه للحمام لتأخذ دشا سريعا وتعتني بنظافة شفراتها جيدا وقد دفعت بعض الماء بداخل مهبلها عدة مرات وهي تتحسسه بإصبعها من الداخل ليأتيها صوت عفاف من الخارج وهي تصيح ما تنسيش ورا يا نورا، فردت نورا طبعا يا مدام، وأسرعت تنظف شرجها بعناية، تذكرت نورا سيدتها ليلي وتلك الحقنة الشرجية التي كانت تصنعها لتنظف بها أمعائها فأسرعت تدفع المياه بشرجها وشعرت بها وهي تتسلل داخلة من الشر ج وشعرت بأمعائها تمتلئ تدريجيا حتي صارت غير قادرة على المقاومة فأسرعت لتفرغ أحشائها ولتكرر تلك العملية مرتان حتي صارت أمعائها نظيفة تماما، أسرعت نورا بالخروج من الحمام عارية وهي تنشف جسدها فقامت عفاف من مجلسها وتوجهت لنورا تجذب منها المنشفة وبدأت تجفف جسدها بحنان بالغ أثار شهوة نورا المشتعلة على الدوام، قالت عفاف لنورا فى خبث نظفتي ورا كويس؟؟ كانت تقول جملتها وبدون أن تنتظر ردا أسرعت بمد أصابعها بين فلقات نورا لتشعر نورا بإصبع رفيع ينسل داخلا من شرجها فصاحت صيحة رقيقة أثناء دخول الأصبع لتشعر به بعد ذلك وهو يتحرك بداخل أمعائها، قالت عفاف ممتازة يا نورا ... إتعلمتي الموضوع ده منين، فإنطلقت نورا تخبرها عن سيدتها ليلي والأحداث التي مرت بها هناك بينما بدأت عفاف فى تجميل نورا ووضع بعض العطور على جسدها وبخاصة الأماكن الحساسة منها، ثم أخرجت قميص شفاف قصير أحمر اللون لترتديه نورا وهما يتبادلان الحديث عن حياة نورا السابقة، إنتهت عفاف من إعداد نورا كما ترغب ثم أوقفتها أمام مرأة لينظرا سويا لما بدت عليه نورا، ذهلت نورا من المنظر الذي تراه فقد بدت فعلا ككائن أتيا من عالم أخر فقد فاق جمال ها أي تصور ولمحت نظرة إعجاب بعيني عفاف وهي تنظر لجسدها المتناسق وجمالها الأخاذ، قالت عفاف لنورا شايفة يا نورا إنتي جميلة إزاي ... عاوزاكي تتعلمي إزاي تستغلى جمالك ده ... مش عاوزاكي تبيعي نفسك برخص التراب ... إنتي جوهرة ما فيش زيها، نظرت نورا لنفسها مرة أخري وشعرت ببعض الغرور من جمالها الفتان لتدفعها تجاه جناح أخر بالغرفة مسدلة عليه ستارة حريرية لتجد نورا بالداخل حجرة نوم كاملة هي حجرة نوم عفاف وسحبتها عفاف متوجهه بها تجاه السرير، جلست نورا على السرير وأسرعت عفاف لرفع سماعة التليفون لتكلم شخصا وتقول له أيوة ... أول ما تلاقى المكان فاضي تعال ... أنا مستنياك، وأغلقت السماعة وإتجهت لنورا وهي تقول لها مش عاوزة الخبط مكياجك بالرغم من إني نفسي فيكي ... لكن نصبر شوية، تمددت عفاف على السرير وبجوارها نورا وقد كان منظرهما مثيرا جدا فى تلك الملابس الجنسية التي تبرز مواهبهما ليشعرا بباب الغرفة قد فتح ودخل شخص لم تتبينه نورا فى ذلك الجو المظلم ولكنها لمحت جلبابا ابيضا يتقدم تجاههما
جعلوني عاهرة
- جعلوني عاهرة: الجزء 1
- جعلوني عاهرة: الجزء 2
- جعلوني عاهرة: الجزء 3
- جعلوني عاهرة: الجزء 4
- جعلوني عاهرة: الجزء 5
- جعلوني عاهرة: الجزء 6
- جعلوني عاهرة: الجزء 7
- جعلوني عاهرة: الجزء 8
- جعلوني عاهرة: الجزء 9
- جعلوني عاهرة: الجزء 10
- جعلوني عاهرة: الجزء 11
- جعلوني عاهرة: الجزء 12
- جعلوني عاهرة: الجزء 13
- جعلوني عاهرة: الجزء 14
- جعلوني عاهرة: الجزء 15
- جعلوني عاهرة: الجزء 16
- جعلوني عاهرة: الجزء 17
- جعلوني عاهرة: الجزء 18
- جعلوني عاهرة: الجزء 19
- جعلوني عاهرة: الجزء 20
- جعلوني عاهرة: الجزء 21
- جعلوني عاهرة: الجزء 22
- جعلوني عاهرة: الجزء 23
- جعلوني عاهرة: الجزء 24
- جعلوني عاهرة: الجزء 25
- جعلوني عاهرة: الجزء 26
- جعلوني عاهرة: الجزء 27
- جعلوني عاهرة: الجزء 28
- جعلوني عاهرة: الجزء 29
- جعلوني عاهرة: الجزء 30
- جعلوني عاهرة: الجزء 31
- جعلوني عاهرة: الجزء 32
- جعلوني عاهرة: الجزء 33
- جعلوني عاهرة: الجزء 34
- جعلوني عاهرة: الجزء 35
- جعلوني عاهرة: الجزء 36
- جعلوني عاهرة: الجزء 37
- جعلوني عاهرة: الجزء 38
- جعلوني عاهرة: الجزء 39
- جعلوني عاهرة: الجزء 40
- جعلوني عاهرة: الجزء 41
- جعلوني عاهرة: الجزء 42
- جعلوني عاهرة: الجزء 43
- جعلوني عاهرة: الجزء 44
- جعلوني عاهرة: الجزء 45
- جعلوني عاهرة: الجزء 46
- جعلوني عاهرة: الجزء 47
- جعلوني عاهرة: الجزء 48
- جعلوني عاهرة: الجزء 49
- جعلوني عاهرة: الجزء 50
- جعلوني عاهرة: الجزء 51
- جعلوني عاهرة: الجزء 52
- جعلوني عاهرة: الجزء 53