جعلوني عاهرة: الجزء 34

من قصص عارف

مرت الأيام وشكري يزيد من طلباته من نورا فتارة يطلب شايا وتارة ماء وكل ذلك لكي تنحني أمامه ويري ثدياها المتدليان ولم تقصر نورا في إبراز مواهبها الجسدية سواء في إظهار مفاتن ثدييها أو في رقصة مؤخرتها الطبيعية علي وتيرة خطواتها الراقصة، حتي أتي أحد الأيام وكان شكري قد اهتاج تماما علي نورا ولم يعد بإمكانه السيطرة علي شهوته تجاه تلك الفتاه اللعوب فتحين الفرصة عندما كانت زوجته بالحمام بينما الأولاد كل منهم قد نام بغرفته بعدما يئسوا من ممارسة الجنس بعد عودة والدهم، كان مستلقيا علي سريره عندما صاح طالبا من نورا كوبا من الماء لتحضره نورا وتدخل الحجرة لتجد قضيبه يمثل بروزا واضحا بملابسه من شدة هياجه فضحكت بعقلها عما سيحدث لسيدتها ليلي بمجرد خروجها من الحمام بينما إقتربت تنحني لتقدم كوب الماء لشكري الذي أخذ كوب الماء وعيناه لم تفارق ثدياها وما أن إنتصبت وإستدارت حتي كان شكري قد وضع الماء جانبا وجذبها من جلبابها ليسقط جسدها فوق قضيبه مباشرة وشعرت نورا بمدي صلابة وعنف قضيب شكري ولكنها قامت مسرعة وهي تنظر لشكري ثم إستدارت خارجة بدون إبداء أي من ردود الأفعال لتترك شكري وقد زاد هياجه من ملامس ة تلك المؤخرة لقضيبه بينما لم يعرف هل الفتاه راضية أم غاضبه ولكنه لم يهتم كثيرا فهي مجرد خادمة بالمنزل ولا يهمه رأيها بل يهمه أن ينال من جسدها فقطخرجت ليلي بعد قليل وأغلقت باب الحجرة لتسمع نورا صوت صرخاتها تلك المرة بوضوح تام فيبدوا أن شكري كان هياجه فوق المعتاد فكانت صرخات ليلي عالية جدا حتي أن الأولاد سمعوها وخرجوا من غرفهم علي صوت والدتهم بينما علي يمسك بقضيبه أمام نورا وشهيرة ليريهم مدي إنتصابه وكذلك الفتاتان كانتا قد اهتاجتا ولكن لم يستطع أحدهم فعل شئ خوفا من خروج أحد الوالدين من الغرفةإنتهي شكري من ليلي وقد أعياها من عنف مضاجعته تلك الليلة فتركت نفسها للنوم مباشرة بعدما حصلت علي جرعة ذكرتها بأيام زواجها الأولي بينما تصنع شكري النوم منتظرا نوم ليلي ليخرج تلك الليلة لنورا فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر من ذلككانت شهيرة موجودة مع نورا بالمطبخ يتلمسان أجساد بعضهما مع بعض من القبل الخفيفة فى محاولة منهما لإطفاء شهوتهما عندما سمعا صوت باب غرفة شكري تفتح فأسرعت شهيرة تتسلل للركن المظلم الموجود بالصالة تختبئ لكيلا يراها أحد بينما ألقت نورا بجسدها تحت الغطاء متصنعة النوم، خرج شكري من الغرفة وذهب مباشرة للمطبخ ورأته شهيرة من ظهره فكتمت أنفاسها لكيلا يشعر بها فهو سيشرب بعض الماء ثم يمضي لحال سيبله، لكن شكري وقف أمام باب المطبخ يتأمل ذلك الجسد الرقيق المغطي بينما أنفاسه بدأت تتسارع كاستعداد للانقضاض علي الفتاه الصغيرة، إقترب شكري بهدوء من فراش نورا ثم جثا بجوارها وبدأ يتحسس جسدها، كانت نورا مستيقظة لكنها أثرت أن تنتظر قليلا وتتظاهر بالنوم بينما كانت شهيرة قد فتحت عينيها من الدهشة عندما رأت والدها قد بدأ يتحسس جسد نورا، مد شكري يده علي كتفيها ثم أنزلهما لوسطها وتقدم لمؤخرتها ليثبت قليلا فوق مؤخرتها بينما نورا لم تكن بحاجة لتلك اللمسات لتتهيج فهي مهتاجة فعلا، أدخل شكري يده من تحت الغطاء ولمس كفه لحم أفخاذ نورا، عندها لم تستطع نورا أن تتصنع النوم ففتحت عيناها لتهب فزعة وهي تنظر لشكري وتقول سي دي شكري ... عاوز حاجة يا سيدي، ولكن شكري أدخل يده بين فخذاها لتضمهما مسرعة وهي تقول لأ يا سيدي ... لأ ... لأ، كان لا بد لها أن تفعل ذلك فشهيرة تراهما كما أن دلال الفتاه مطلوب لتهيج الرجل أكثر فكانت نورا تحاول دفعه بعيدا وهي تقول كلماتها بصوت هامس لكيلا يسمع أحدا خارج المطبخ ولكن شكري بجسده الضخم أزاح الغطاء من فوقها وجثم فوق جسدها بجسده بينما أسكت شفتيها بشفتاه ليكتم أنفاس الفتاه تماما بينما جسده الضخم والثقيل يمنعها من الحركة ومحاولات المقاومة التي كانت تحاول التصنع بها بينما شهيرة تقف غير مصدقة وقد رأت والدها يجثم فوق نورا راغبا في الاضطجاع معها، لك يرخي شكري قبضاته من فوق جسد نورا ولم يرفع شفتاه إلا عندما شعر بأن التعب قد أنهك الصغيرة وصارت غير قادرة علي المقاومة فترك شفتاها لتقول له وهي تلهث حرام عليك يا سيدي ... أنا زي بنتك شهيرة ... ستي تصحي وتطردني دلوقت، بينما قال لها شكري وهو يدفع بيده بين خصلات شعرها ما تخافيش، ثم جذب شعرها بشده ليثني رأسها للخلف ثم ينهال لحسا ولثما فوق رقبه نورا بينما يده الأخري قد بدأت في رفع ملابسها حتي ظهرت بطنها عارية فبدأ شكري يعبث بين فخذي ن ورا حيث موطن عفتها واطمأن عندما وجد لباسها مبللا تماما فأدرك أن الفتاه مهتاجة وهي صيد سهل المنال، قررت نورا أن تستسلم تماما لشكري فهي تري به خبرة لم ترها من علي الصغير فتركت جسدها لشكري ليرتع به كيفما شاء بينما شهيرة واقفة وقد تملكتها مشاعر متضاربة فهي ترغب فى رؤية ما سيحدث بينما تخشي أن تشعر تجاه أبيها بما شعرت تجاه أخيها ولكنها تحت ضغط نداء جسدها قررت الوقوف ورؤية جنس أبيها، كان شكري لاعقا ممتازا فلسانه يعلم تماما معني المص واللعق والرضاعة فلم يترك جزءا في جسد نورا حتي تذوق طعمها بعدما قامت يدا شكري بتجريدها من ملابسها تماما وأصبحت أمامه كقطعة بيضاء من اللحم البكر، أمسك شكري بساقا نورا مضمومتان بيد واحدة ورفعهما عاليا ليبدو كسها من الخلف كساندويتش شهي للأكل فنزل برأسه يداعب تلك الشفرات بينما يرمق خيطا من سائل الشهوة منحدرا من بين الشفرات ليصب بشرج نورا فتبع الخيط بلسانه وبدا يلعق ما بين الشفرات والشرج مرارا وتكرارا حتي صاحت نورا طلبة منه الرحمة وأن يفعل بها ما يشاء فجسدها لم يعد يحتمل هياجا بينما مدت يدها تحاول الوصول لقضيبه لتقبض عليه ولكنه كان بعيد المنال عنها، استلقى شك ري بجوار نورا بينما وضع ساعده علي بطنها فاستمتعت بمدي حرارة ساعده وهي مغمضة العينان ثم ذهلت عندما وجدته يلف ساعديه حولها وفتحت عينيها لتجد ما كانت تظنه ساعدا هو قضيب شكري وقد استلقى فوق بطنها، شعرت نورا بالخوف فقد كان قضيبه ضخما فهو في سمك ذراعه تقريبا فكيف له أن يدخل بها بينما كانت شهيرة تنظر بدهشه لقضيب أبيها وهي التي كانت تظن أنه لا يوجد أكبر من قضيب كمال ولكن ما تراه الأن يعد شيئا غير طبيعيا وتعجبت أن شهيرة تقول لها أن ليلي تأخذ قضيب والدها من الخلف فكيف يمكن لأمها أن تتحمل مثل ذلك بشرجهاأمسك شكري بيد نورا فوجدها ترتعش من الخوف فوضعها فوق قضيبه فوجدت نورا أنها لا تستطيع القبض عليه فإضطرت أن تقول لشكري لأ يا سيدي ... أن لسة بنت بنوت، فرد شكر بكلمة واحدة قائلا قلتلك ما تخافيش، ونهض وقد تحرك قضيبه يتبع جسده ليضه جسد نورا بين فخذيه وهو يلقي بقضيبه فوق وجهها داعيا شفتاها لمداعبه قضيبه فبدأت نورا تقبل قضيبه وتحاول إدخال القليل منه بفمها ولكنها لم تستطيع تجاوز الرأس، وقد دار ببالها ما دار ببال شهيرة عن تحمل وتمتع ليلي بذلك القضيب فبالتأكيد أنها إمرأة مميزة، لم يطل شكري فبيداه القويتان قلب نورا علي وجهها كلعبة صغيرة وبدا يمرر يأس قضيبه بين شفراتها كما بلل إصبعه أيضا ومرره بشرجها ففطنت نورا لما يرغب شكري فهبت فزعة لتقول له لأ ... لأ ما أقدرش، ولكنها لم تكمل جملتها فقد وضع شكري يده فوق فمها بينما استلقى علي جسدها الصغير فانبطحت رغما عنها بينما كان بيده الأخري يعدل وضع قضيبه ليأتي أما شرجها تماما ثم بدأ في دفع قضيبه وبالطبع لم يكن من السهل دخول مثل ذلك الشئ ولكن لخبرة شكري فقد كانت دفعاته سريعة وقصيرة بينما وضع جسده جعل مقاومة نورا تزيد من اندماج قضيبه بجسدها، انفرج شرج نورا ودخل جزء من رأس قضيب شكري وهو لا يزال كاتما فما بيده لكيلا تصرخ من الألم وبدا يزيد من دفعاته وشعرت نورا بألم لا يحتمل فبدأت دموعها تنهمر من الألم ولكن صوتها لم يخرج لقوة قبضة شكري بينما شهيرة كانت قد بدأت تمارس عادتها السرية علي مشهدهما سويا فقد كان مثيراوسط بكاء شهيرة ودفعات شكري كان يقول لها استحملي شوية ... ستك ليلي بتحبه في طيزها ... إستني حيمتعك، ولكن نورا كانت قد نسيت المتعة وسط ألامها ومع شهوة شكري الذي لم يفكر سوي فى إمتاع نفسه فقط، مرت حوالي خمس دقائق قبلما يستقر قضيب شكري بكامله بداخل شرج وأمعاء نورا وقد انبطح فوقها بينما همدت أنفاسها من التعب كما أن الألم قد بدأ يخف تدريجيا لتشعر بعدها بمتعة الشرج المفتوح والمحشو بقضيب صلب، إرتخي جسد شكري ورفع قبضته من فوق فم نورا ثم بدأ يجذب جسدها ليجعلها تجثوا علي يديها وركبتيها بينما بدا هو بدفعاته من خلفها وكان جسدها يتلوي علي إيقاع دفعاته وقد مدت يديها من بين فخذاها تداعب شفراتها بينما تشعر بأمعائها تخرج خارج شرجها ليعيدها ثانية قضيب شكري لمكانها بالداخل، استمر شكري علي تلك الحال حوالي النصف ساعة وقد أتت نورا شهوتها عدة مرات بينما شهيرة قد تعبت مما تراه وجلست أرضا وهي مدخله إصبعين بمهبلها وإصبعين بشرجها تحاول بهم أن تنتشي بعدما رأت قضيب والدها العملاق بينما زادت شهوتها عندما رأت والده وقد أقدم علي القذف وتمنت أن يقذف خارجا فوق جسد نورا لكي تتذوق منيه ولم يخيب شكري أملها فقد أخرج قضيبه سريعا من نورا وأنزل دفعات غزيرة من المني فوق ظهرها ومؤخرتها لتسقط نورا علي وجهها منهكة على الفراش بينما قام شكري يرتدي ما يستر عورته وينظر خارج باب المطبخ للاطمئنان ثم يخرج متوجها لغرفته بدون أن يغطي نورا فقد تركها عارية وهي مبللة بمنيه لتسرع لها شهيرة بمجرد دخول والدها لغرفة النوم قبلما يجف المني الطازج لتلعقه من فوق ظهرها ثم مدت يدها لتفتح فلقتي مؤخرتها لتلعق ما بينهما ولكن المنظر الذي رأته هالها وقد علمت لأي مدي قد تألمت نورا فشرجها لن يعود طبيعيا مرة أخري وقررت أن تستشير صديقتها همس في اليوم التالي حيث أن والدها طبيبا فتسألها بخصوص شرج نورا

جعلوني عاهرة