جعلوني عاهرة: الجزء 43

من قصص عارف

كانت عينا نورا تحاول أن تستنجد بمن حولها بينما كانت نرجس تخلع ملابسها وهي تنظر لجسد نورا العاري وتلعق شفتيها في شهوة، بدأت نرجس ترفع جلبابها دون أن تبالي بكل العيون الناظرة لها فبدأ يظهر فخذان سمينان مكتنزان باللحم المتهدل من أثر مرور السنين علي ذلك الجسد، خلعت نرجس جلبابها لتري نورا ثديان متهدلان يصلان لبطن نرجس بينما بطنها بارزا للخارج ويتدلي متهدلا علي عانتها التي كانت حليقة ولكن اللون البني الداكن يغطي ما بين فخذيها وشفراتها نتيجة للالتهابات المتكررة ما بين فخذاها من شدة سمنتها، ألقت نرجس جلبابها علي طرف السرير وتقدمت لتمد يديها تتحسس جسد نورا الناعم وهي تجثوا وتتشمم ذلك اللحم الصغير وتقول بصوت سمعه الجميع أنا بأحب البنات الصغيرة ... تعالي للمعلمة يا لبوة، ثم انقضت تلقي بجسدها فوق جسد نورا الذي إنطلق منه صوت كتم أنفاسها من ذلك الثقل الهائل الذي ضغط عليه، أمسكت نرجس نورا من سعر رأسها ثم هوت علي شفتيها بقبلة عنيفة وهي تتلوي بلحمها السمين فوق جسد نورا، شعرت نورا بلسان نرجس الغليظ وقد تسلل بداخل فمها عميقا جدا فقد وصل لبلعومها بينما شعرت بلعاب نرجس ينساب من فمها ليدخل بداخل ف م نورا التي لم تشعر بشي من اللذة أو المتعة مما يحدث فكادت أن تتقيأ من أفعال نرجس، أخرجت نرجس لسانها من فم نورا ثم أمسكت رأس نورا لتدفعها بين ثدييها وهي تدفع أحدهم لتحشوه بداخل فم نورا وهي تصيح مصي يا لبوة ... مصي حلمات المعلمة، ولكن نورا لم تكن قادرة علي تحريك لسانها فقد امتلأ فمها مما أدخلته نرجس بداخله حتي كادت أن تختنق فأصبح صوت تنفسها عاليا وتري أثر ذلك نظرات الشهوة تزيد بعيني نرجس عندما رأت نورا تنهار أسفلها، صاحت نرجس قائلة يا معلم فرج ... انده لي الواد شلاطة، فإقترب المعلم فرج مسرعا ومد يده علي مؤخرة نرجس يتحسسها وهو يقول و**** وحشتيني يا معلمة، فصاحت به بعنف بأقولك انده الواد شلاطة ... هو إنت فاكر اللي معاك ده زب ... غور انده لي شلاطه، فوضع فرج وجهه بالأرض عندما أحرجته نرجس أمام الجميع وصاح شلاطة ... شوف المعلمة عاوزة إيه، إقترب شلاطة بينما نورا تنظر له من تحت جسد نرجس نظرات استغاثة ليرحمها من تلك المرأة الفظيعة، قال شلاطة تحت أمرك يا معلمة، رفعت نرجس وجهها من جسد نورا ونظرت تجاه شلاطة وهي تقول لاهثة اقلع يا واد بسرعة ونيك ... بسرعة، فخلع شلاطة ملابسه مسرعا بينما كان قضيبه مسترخيا فجسد نرجس غير مثير لشهوة أحد فهو جسد قد أكل عليه الدهر وشرب، إقترب شلاطة من مؤخرة نرجس وأمسك قضيبه يدلكه بلحم مؤخرتها مرارا وتكرارا طالبا منه الإنتصاب بدون جدوى حتي شعرت نرجس به مسترخيا فمدت يدها خلفها لتمسك شلاطه من قضيبه وتجذبه بعنف علي السرير وهو يتألم ويسرع حركته ليقلل من جذبها العنيف لقضيبه، وضعت نرجس قضيب شلاطة بين فمها وفم نورا ثم أخرجت لسانها لتدفعه بفم نورا وهي دافعه أمامه قضيب شلاطة ليدخل الإثنان سويا بداخل فم نورا وهي تنظر لشلاطة نظرات رحمة واستعطاف ولكن شلاطة لم يكن شيئا بيده فهو مجبر مثلها، كان منظر لحم نرجس المتهدل وذلك اللون الداكن بداخل مؤخرتها وبين أفخاذها مثيرا للإشمئزاز فكلما إقترب قضيب شلاطة من الإنتصاب ونظر لجسد نرجس الجاثي عاد قضيبه مرة ثانية للارتخاء فصاحت نرجس بغضب بينما كانت شهوتها قد تفجرت إيه يا واد يا شلاطة مالك ... زبك نايم ليه يا واد، وأمسكت بخصيتيه تعتصرهما بعنف شديد فصاح شلاطة من الألم وهو يقول بشويش يا معلمة ... بشويش، قامت نرجس وقد بدأت مياه كسها تظهر خارج شفرتيها السمينتان وعدلت وضعها لتري نورا مؤخرة سمينه فوق عيناها مباشرة ت قترب بسرعة ثم لم تر شيئا فقد جلست نرجس فوق وجهها واضعه كسها فوق فم نورا لتشم نورا رائحة غير طيبة من بين شفرات نرجس بينما أمسكت نرجس بقضيب شلاطة وخصيتاه تدلكهما بعنف وسرعة وتحرك لسانها بطريقة دائرية سريعه علي رأس قضيب شلاطة وهي تضغط بشده علي أول القضيب من أسفل ليستجيب القضيب لخبرتها وينتصب في يديها وتظهر علي شفتيها ابتسامه وهي تنظر لضخامة قضيب شلاطة وتمني كسها بالامتلاء من قضيب شاب، عادت نرجس لوضعها الأول في الرقود فوق نورا وقد رفعت ساقيها عاليا وهي تقبلها وتعتصر ثدياها الصغيران بينما أبعدت فخذاها عن بعضهما وهي تقول لشلاطة بما يشبه الدلال يلا يا شلاطة ... نيك ... مش مستحملة يا واد، إقترب شلاطة من بين فخذي نرجس وجثا علي ركبتيه وهو ينظر تجاه كس نورا ويتمني أن يترك نرجس ويضعه بنورا ولكن صيحة من نرجس أفاقته ليبدأ بإدخاله بداخل كس نرجس الكبيربدأت نرجس تصرخ صرخات عالية وقد كان واضحا أن لها فترة لم يمسسها أحد فربما كان ذلك لسمنتها الشديدة وكبر سنها فلم يعد أحد يرغبها، فما أن شعرت بصلابة قضيب شلاطه وهو يتسلل تدريجيا مبعدا جدران مهبلها المتلامسة من الداخل ليصل برأسه المتكورة لقعر مهبلها ثم يبدأ بجذب مهبلها للداخل حتي أطلقت نرجس أهه عميقة تدل علي مدي عطشها وهي تعتصر لحم نورا بشده حتي صدرت صرخة من نورا لتألمها من قبضه نرجس، بدأ شلاطه يدخل ويخرج قضيبه بعنف بداخل جسد نرجس راغبا أن تأتي شهوتها بسرعة حتي يخرج نورا من أسفلها ومد إصبع يده ليولجه بداخل شرج نرجس ويحركه بطريقة دائرية جاذبا لها أطراف شرجها ويزيد من ذلك كلما صرخت له نرجس طالبة المزيد، استمر شلاطه علي ذلك حوالي خمس دقائق حتي إنتفضت نرجس وسارعت بقبض فخذيها لتضم شفراتها علي قضيب شلاطة وهي تقول يا بوووي ... يا بوووووي ... يا بوووووووي، ثم تتقلص بشده قبلما ترتخي تماما فعلم شلاطة بأنها قد حصلت علي ما تبغي فسارع بإخراج قضيبه من داخلها ليبدأ في دلكه سريعا بيده وهو يقترب من رأسها فهو يعلم ماذا تريد فقد مارس معها الجنس عدة مرات، نظرت نرجس لشلاطة وهي تقول عارف يا واد حتعمل إيه؟؟ فقال شلاطة من بين تأوهاته فمنيه علي وشك النزول عارف يا معلمه، صم صاح لتمسك نرجس رأس نورا وتضعه مباشرة أمام قضيب شلاطة الذي دفع بمنيه لغرق وجه نورا وهو ينظر لها متأسفا عما فعل بينما نرجس تنظر بفرحة لوجه نورا الملطخ بالمني وتخرج لسانها لتلعق وجه نورا من ذلك المني بينما تدفع بعضه بلسانها لتدخله بداخل فم نورا، ابتعد شلاطة وأمسك ملابسه يرتديها بينما رقدت نرجس علي السرير لاهثة الأنفاس لتقوم نورا مسرعة وتجري تجاه شمس تجلس بجوارها خوفا من أن تعيد تلك المرأة ما فعلت ثانيةاستراحت نرجس قليلا لتقوم بوجه باسم وتلتقط ملابسها لترتديها وهي تقول الواد بتاعي جاهز يا فرج فيرد فرج قائلا جاهز يا ست الكل، فمدت نرجس يدها تقبض علي أحمد وهي تعدل وضع ملابسها وتقول لفرج ما تنساش طلبي يا فرج، فقال فرج وهو يتبعها للباب طلباتك أوامر يا معلمةتلاقت نظرات أحمد وشمس في وداع صامت وخرج أحمد لمصير مجهول ينتظره وساد الوجوم علي الغرفة كل يفكر بما يمكن أن يحدث له فى المستقبل

جعلوني عاهرة