جعلوني عاهرة: الجزء 33

من قصص عارف

إستيقظت الأم صباح اليوم التالي لتجد أبنائها لا يزالوا نياما فأسرعت توقظهم ليسرعوا لمدارسه وهي تشفق عليهم من سهرهم بالمذاكرة بينما عيونهم تبتسم كلما تلاقت فقد كان مجهود الليلة الماضية مميزا بينما كانت ليلي تفكر بشئ أخر فاليوم هم يوم عودة زوجها شكري وعليها الاستعداد لممارسة الجنس معه وقد كانت سعيدة لأنه سيبقي معها تلك المرة ولن يغادر ثانية فما أن خرج الأولاد لمدارسهم حتي أسرعت تأمر نورا بإعداد حلوي إزالة الشعر وأسرعت للحمام عارية لتنظف بشرتها لكي يلوثها مني شكري زوجهاما أن حان موعد الغذاء إلا ودق الباب معلنا وصول الأب فاستقبله الجميع بشوق ولهفة بينما نظرت له نورا نظرة مختلفة تلك المرة فها هو الرجل الذي يجب عليها أن تستثير غرائزه وتستدرجه لكي يضطجع معها وتجعل زوجته ليلي تراهما سويا لكي تطردها وتذهب لكوثر، فنظرت نورا بين فخذيه وأدركت مدي المتعة التي يمكنها الحصول عليها وفكرت أن تستمتع بقضيبه قليلا قبلما تجعل ليلي تراها ثم أفاقت علي صوت ليلي يصيح مالك يا بنت واقفة كدة ليه ... تعالي بوسي إيد سيدك، تقدمت نورا وهي تقول حمد **** علي السلامة يا سيدي، وقبلت يد شكري بينما تركت شفاهها تتحسس يده وأنفاسها الحارة تلهب بشرته فلم تكن قبلة طبيعيةتناول الجميع طعام الغذاء بينما أسرعت ليلي تدفع بشكري تجاه غرفة النوم في تلهف صريح وواضح لقضيبه بينما تدفع بيد نورا بالخفاء تلك اللعبة التي كانت تضعها بشرجها وقد أخرجتها للتو، دخل شكري وليلي للغرفة بينما عيون أولادهم تتبعهم وهم يعلمون بالمعركة التي ستتم بتلك الغرفة الأن ويعلمون مقدما بأن الطرف الخاسر بها هو تلك الثغرات الموجودة بجسد أمهم العزيزة حيث سيقول الأب بلكم ولكز تلك الثغرات بقضيبه المتشوق لوالدتهم وقد أثارت تلك الأفكار غرائز الأولاد لينتصب الذكور منهم بينما تتبلل الإناث ونظرات كل منهم تتربص بالأخر فأسرعت شهيرة تجذب علي من يده لتدخل به حجرة نومها وتبعتهما نورا وهي تصيح وحتسيبوا كسي لمين؟؟؟كانت معركة شرسة تدور بالمنزل تلك الظهيرة فهناك ثلاثة نساء يتلوين ويتأوهن وهن ممسكات بشفراتهن بينما ذكرين يتمتعن بتلك الأجساد الساخنة بينما لم يكن هناك حظا لفارس الصغير الذي لم يكن مدركا تماما لما يحدث فدخل غرفته بينما يدور بباله ما كان يفعله به طارق صديق أخيه عليبغرفة شهيرة كانت شهيرة مستلقية علي ظهرها بينما تعلوها نورا في عناق حميم بينما علي جاثيا بين فخذيهم يبدل قضيبه من جسد إلي جسد فلم يترك مهبل أو شرج أمامه إلا وأكثر من دفعاته داخله، بينما كانت ليلي قد فرغت من أول جوله لها وخرجت من حجرتها لتدخل للحمام وكانت تريد نورا لتعيد إدخال لعبة شرجها عدة مرات قبلما تذهب ثانية لشكري فلبست جلبابها وتوجهت للمطبخ ولكنها لم تجد نورا فصاحت نورا ... نورا، إنتفض الأولاد مسرعين بينما أسرع علي بالنزول أسفل السرير وأسرعت شهيرة يسحب الغطاء ليستر جسدها العاري بينما لم تترك سوي رأسها خارجا بينما قفزت نورا تدفع بالملابس أسفل السرير وهي ترتدي جلبابها علي عجل وتقول أيوة يا ستي ... أنا هنا، وأسرعت تفتح الباب لتخرج لليلي ولكن ليلي سبقتها وفتحت باب الغرفة وقالت لها بتعملي إيه هنا، فردت نورا أبدا كنت بأتكلم مع ستي شهيرة، وقالت شهيرة أيوة يا ماما ... أنا كنت عوزاها، فلمحت ليلي كيلوت علي ملقي بالأرض وقد كانت نورا قد نسيت أن تدفعه تحت السرير فقالت ليلي إيه ده؟؟ نظرت نورا وقلبها يخفق لتقول مسرعة آسفة يا ستي أنا كنت رابحه أغسله لما ستي شهيرة ندهت عليا، وأخذته نورا م ن الأرض بينما قالت لها ليلي تعالي ورايا، خرجت نورا خلفها لتأخذها للحمام وتسجد أمامها مطالبه إياها بأن تدخل لعبتها بشرجها عده مرات لكي يترهل شرجها فيبدو أن شكري متعب تلك المرة وقضيبه لم يكن في تمام إنتصابه وهي ترغب فى أن توفر عليه مجهود اختراق شرجها وترغب بأن يقوم شرجها بابتلاع قضيبه مباشرة، بينما فى الحجرة أسرع علي بالخروج من أسفل السرير يرتدي ملابسه علي عجل وكذلك شهيرة وقد أرك الأولاد أن الأمور قد تكون تغيرت قليلا بعد قدوم والدهم للمنزل، فأسرع علي خارجا وبينه وبين شهيرة نظرات حسرة علي شهوة لم تنطفئخرجت ليلي مسرعة من الحمام لتعود لشكري وتغلق باب الحجرة عليها لتصير الأنثي الوحيدة التي تتمتع بالمنزل بينما شهيرة ونورا يشعران بنار الهياج ولا يجرؤان علي فعل شئ خوفا من خروجها المفاجئفي المساء اجتمعت الأسرة كعادتها بينما كانت نورا تدور حولهم بأكواب الشاي تارة والعصير تارة أخري بينما بدأت في إغراء شكري فكانت تاركة ثدياها يتدليان أما عيناه وهي تقدم له المشروبات وبدأت تري تلك النظرة التي لا تخطئها غريزة أنثي فقد استحسن ما رأي وبدأ يشتهي الفتاه، مر ت ثلاثة أيام حتي كان شكري قد حفظ تفاصيل أثداء شهيرة فهي تطيل الانحناء أمامه ليتمكن من رؤية جسدها جيدا كما أنا بدأت تتعمد الذهاب للتنظيف بنفس المكان الموجود به شكري وعندما تعنفها ليلي يقول لها سيبيها تشوف شغلها، ولم تكن ليلي قد شعرت بعد بأن زوجا بدأ يشتهي الخادمة الصغيرة، في أحد الأيام كان شكري متوجها للردهة وعند مروره أمام المطبخ لمح شهيرة وحي منحنية تمسح أرض المطبخ بينما فخذاها عاريان من الخلف ومؤخرتها ترقص علي وتيرة حركاتها، وقف شكري يتأمل الفتاه بينما لمحت هي أقدامه من الخلف فاستمرت علي عملها وكأنها لم تره واستمرت في التقهقر تجاهه حتي إصطدمت به لتهب فزعة وتنظر له وهي تقول آسفة يا سيدي، كانت الكلمات تخرج من فمها كممثلة إغراء محترفة بينما تمسح يداها المبللتان بالماء في جلبابها المبتل ليزيد من التصاقه بجسدها بينما شكري ينظر لها نظرة أسد جائع وقد وقع علي فريسة، فتراجعت نورا للخلف بدلال وهي تحاول جذب جلبابها للأسفل لتخبره بأنها تفهم نظرات جوعه للحمها ثم إستدارت وبدأت ثانية بعملها وهو واقفا بتربص بتلك القطع البيضاء التي تلوح من أسفل جلبابها كلما تحركت ولم ينتزعه من مكانه سوي صوت ليلي القادم فإبتسمت شهيرة لنفسها وقد أوقعت ذلك القضيب الذي تعتقد ليلي بأنه ملكها وحدها

جعلوني عاهرة