جعلوني عاهرة: الجزء 47

من قصص عارف

قالت عفاف لتعجل برد الفتيات ولتغريهن فى نفس الوقت يا بنات ... الفرصة ما بتجيش للإنسان إلا مرة واحدة بس ... ممكن الإنسان يستغلها وممكن يضيعها ... وجمالك نعمة ولازم تعرفي تستغليها كويس، لم تكد تكمل جملتها حتي كانت كل من نورا ورشا قد صاحتا فى نفس واحد قائلتين موافقة فاتجهت أنظار عفاف لشمس الصامتة لتقول مكملة كلامها تعليم وفسح وجواز ومتعة وحرية وكمان فلوس ... كل ده بكلمة واحدة منك، فنظرت شمس لتجد كل العيون معلقة بها ولتمد نورا يدها تمسك بيد شمس فتقول بصوت خافت موافقة، تنهدت عفاف بعدما ضمنت أن ثلاثة من الجميلات قد انضممن لمجموعتها فتراجعت في مقعدها لتسترخي وهي تقول من بكرة الصبح نبدأ ... طبعا أول حاجة حنتعلمها إزاي نتغلب على الخجل ونعرف نستغل الفرص ... وأعتقد إن الموضوع ده حيفيد شمس كتير ... لكن عاوزة أعرف الأول مين فيكم لسة بكر؟؟ فقالت رشا بدون تردد أنا وكمان شمس لسة بكر، فنظرت عفاف لنورا التي إبتسمت في خجل ومدت عفاف يدها تربت علي فخذها وهي تقول لها أأأأأه يا نورا ... ما قدرتيش تستحملي الشهوة، فضحكت نورا لتكمل عفاف بسرعة قائلة شمس ورشا ... حافظوا علي بكارتكم لأن ليها سعر عالي .. . أغلي من تصوركم، ثم قامت عفاف وهي تقول دلوقت إتصرفوا براحتكم ... كل شئ مسموح بيه وكل طلباتكم مجابة ... وبكرة الصبح نبدأ الشغل، وتركتهم وإنصرفت بينما الفتيات لا يعلمن أيشعرن بالراحة أم بالقلق لكن الوضع العام كان مريحا فأتت سارة لتصحبهم فتبعوها ليصعدوا للدور الأعلى وتركتهم بالبهو وانصرفت بينما ذهبت كل من الفتيات لغرفتها تتعجل اليوم التالي لتعلم ماذا سيحدثسمعت نورا طرقا علي باب غرفتها حوالي السادسة صباحا بينما صوت سارة يصيح لكي يصحوا الجميع من نومهن فقامت فى تكاسل وأخذت منشفتها لتتجه للحمام وما أن فتحت باب الغرفة حتي وجدت حركة كثيفة فقد إستيقظت كل الفتيات وكانت كل منهن تتجه لاتجاه مختلف بينما ملابسهن مثيرة جدا فظهرن كغابة من المؤخرات والسيقان التي تتزين بأثداء وردية الحلمات، كان منظر الفتيات مثيرا جدا فشعرت نورا بنبضات مهبلها لتفيقها خبطة علي ظهرها فقد كانت سارة تحثها على الإسراع وهي تقول لها يلا يا نورا ... معاد التمارين حيفوت، فأسرعت نورا للحمام لتجد ما به أكثر شهوة من الخارج فذلك البانيو ممتلئ بالأجساد العارية يستحمون سويا عرايا وبعضهن قد أثاره ذلك فارتمى في أحد الأحضان يحصل منه علي متعة صباحية سريعه، نظرت نورا حولها علي شمس ورشا لكنها لم تلمحهن وشعرت بمن تجذب لها كيلوتها من الخلف وهي تقول ضاحكة إيه ... مش حتستحمي، فنظرت نورا خلفها لتجد واحدة من الموجودات تبتسم لها إبتسامة عريضة وهي عارية تماما ولم تنتظر منها ردا فقد كانت مستمرة فى جذب الكيلوت لتجد نورا فتاه أخري سارعت بجذب قميصها وتجد نفسها قد أصبحت عارية مثل الموجودات ودف عتها الأيادي لتلقي بها وسط الأجساد العارية فى البانيو مع أصوات ضحكات ممزوجة بآهات لتجد نورا جسدها يصطدم من كل اتجاه بتكورات لينة فلم تعلم الأثداء من المؤخرات بينما إنزلقت في المياه لتسقط بالبانيو وتجد نفسها بين غابة من السيقان العارية، امتدت أكثر من يد لترفعها وبعضها لتتحسسها ولكن ما كان يميز الجميع هو المحبة والألفة الواضحة بينهم فقد ساعدتها الأيادي علي النهوض لتجد أما عينيها مباشرة فتاة مستندة للحائط وأخري منكبة فوق شفتيها في قبلة لا يمكن القول عنها بأنها ملتهبة فالالتهاب قليل بالنسبة لما رأته عينا نورا، شعرت نورا ببركان يفور بين أفخاذها وقد سال منها ما لم يسل من قبل بينما الإنقباضات المهبلية صارت عنيفة لتمسك بأقرب فتاه لها تحتضنها بشدة وتضم جسدها لتشعر بلحمها الزلق ملتصقا بها فقد أتت نورا شهوتها بأول صباح لها بتلك المدرسةقطع صوت سارة ضحكات الفتيات فقد دخلت الحمام وهي تصرخ وتطالبهم بالخروج فقد حان موعد التمارين فأسرعت كل واحدة تجفف جسدها وتخرج فى سرعة ورشاقة لتأخذ سارة نورا من يدها وهي تقول لها شمس ورشا لبسوا من بدري ... تعالي أوريكي هدوم الرياضة، وصحبتها للغرفة لتفتح دولابها الموجود وتفاجأ نورا بأنه ملئ بالملابس فلم تكن فتحته من قبل، أخرجت سارة بدلة رياضية أعطتها لنورا قائلة يلا بسرعة، فأسرعت نورا للبس البدله بينما فتح باب الغرفة ودخلت كل من شمس ورشا كل منهن ترتدي بدلتها ليخرج ثلاثتهم يتبعون الجميع للأسفلخرجت الفتيات للحديقة الخارجية ليجدوا عفاف واقفة ببدلة رياضية وبدأن في ممارسة بعض التمارين الصباحية والجري لمسافة لم تكن بالقليلة بينما كلمات عفاف تحث الفتيات علي الجري وتذكرهن برشاقتهن الضرورية لجمالهن، شعرت نورا بالتعب ونظرت لشمس ورشا فوجدتهم مثلها ولكن بقية البنات لم يظهر عليهن التعب فقد كن معتادات علي تلك التمارين الصباحيةإنتهت التمارين ليصعدن الفتيات مرة أخري للدور العلوي ويتجمعن فى بهو واسع حيث تم توزيع الطعام عليهن وقد كانت وجبات خفيفة لكنها كافية وفاخره، ثم بدأ كل من الفتيات فى الدخول لغرفتها بينما أتت سارة لتقول لنورا وشمس ورشا إتنم تعالوا معايا، ثم إصطحبتهم لغرفة خاصة بها وأخرجت ثلاثة فساتين بيضاء طويلة وأعطت كل واحدة فستانا لترتديه وهي تقول دي هدوم أول درس لكم، خرجت الفتيات لتجدن البقية قد خرجن عرايا تماما من حجراتهن وبدأن يصعدن لدور علوي بينما قادت سارة الفتيات الثلاثه لتصعد بهن لأعليفى الدور العلوي كانت توجد صالة واسعة جدا وثلاث حجرات فقط ولكن كانت الحجرات واسعة، وجدت نورا جميع الفتيات وقد وقفن بالصالة بينما قادت سارة نورا وشمس ورشا ليقفن في مواجهة الجميع بينما أتت عفاف عارية تماما، كانت أول مرة لنورا أن تري عفاف عارية تماما فلم تتمالك نفسها من جمال جسد عفاف المبهر برغم كبر سنها وظهرت دهشتها علي وجهها لتتقدم منها عفاف قائلة لو سمعتي كلامي حتكوني زي لما تكبري، واجهت عفاف الجميع وهي تقول للفتيات صباح الخير ... النهاردة معانا ثلاثة عضوات جديدات أحب أعرفكم عليهم، ثم أكملت وهي تشير نورا ... رشا ... شمس، فعلا صوت الفتيات يرحب بالثلاثة بينما صوت عفاف يقول طبعا أنتم عارفين أول درس لهم إيه، فردت باقي الفتيات في صوت واحد قائلات الخجل، نظرت عفاف تجاه فتياتنا الثلاث وهي تقول الكسوف شئ طبيعي ... لكن علشان تكوني عاهرة لازم الخجل يموت جواكي ... لا خجل بعد اليوم، قالت عفاف كلماتها بينما كانت سارة تسرع بإحضار كاميرا للفيديو موصلة بشاشة عرض عملاقة ووجهتها تجاه الفتيات الثلاثة فرأت نورا صورتهم مكبرة علي الحائط وتظهر بغاية الوضوح بينما ظهر عفاف ظاهرا وكذلك مؤخرتها قد ظهرت ف ى شكل مغر جدا، قالت عفاف المطلوب منكم تقلعوا ملابسكم عرايا أمام الكل ... وكل واحدة تشوف صورتها المكبرة وهي عريانة، ثم إبتعدت عفاف قليلا وهي تقول كل العيون حتكون باصة لكم دلوقت ... كل حتة من جسمكم بتتعري كل العيون حتتفرج علي تفاصيلها ... حنسيب شمس للأخر لأني عارفة إنها أكثر واحدة بتتكسف ... دلوقت أشجع واحدة فيكم تتقدم خطوة لقدام وتواجه الكاميرا وتبدأ تقلع، نظرت الفتيات الثلاثة كل منهما للأخري وبرغم شجاعة كل من رشا ونورا إلا أن الجراءة لم تواتي إحداهن لتخلع ملابسها تماما وهي تعلم بأن كافة العيون متعلقة بكل جزء يظهر من جسدها، قالت عفاف بلهجة آمرة رشا ... خطوة للأمام لو سمحتي، ولكن رشا لم تواتيها الشجاعة لفعل ذلك فتقدمت عفاف مباشرة لتواجه الكاميرا وقد إنحنت أمامها ومدت يدها تبعد فلقتي مؤخرتها لتظهر صورة مؤخرتها كبيرة علي الشاشة وبالمنتصف يبدوا شرجها وقد ظهر عليه أثار القضبان التي أتت عليه ثم قالت عفاف بصوت عالي يا بنات شايفين خرمي؟؟ فصاحت الفتيات بصوت عالي قائلات أيوة يا مدام، ثم إنطلقت بعض التعليقات علي تلك المؤخرة تتمني كلها الغوص بداخلها فضحكت عفاف ضحكة مميزة وهي تقول عاوزة أ وريكم كسي الحلو، ثم مدت يدها لتبعد شفراتها ويظهر كسها الأحمر وهي تستمع للتعليقات سعيدة لتقف أخيرا وهي تتقدم تجاه رشا وتدفن وجه رشا بين أثدائها وهي تسحبها خطوة للأمام ثم تركتها وتقهقرت للخلف وهي تقول لها ما فيش شئ يكسف ... لازم تكوني فخورة بجسمك وتحبيه ... وكل ما تيجي لكي الفرصة إن الناس يشوفوا جسمك اعرضيه بدون تردد، وقفت رشا ثم أخذت نفسا عميقا وبدأت تسحب فستانها لأعلي تدريجيا بينما بدأت صفارات إعجاب تصدر من الفتيات الواقفات فتراجعت رشا سريعا وقد شعرت بالخجل فقالت لها عفاف إتكسفتي من الصفارات ... إنتي لسة حتسمعي تعليق الكل علي كل حتة فى جسمك ... يلا يا رشا فرجينا علي حلاوة لحمك العريان، بدأت رشا مرة أخري تجذب فستانها وبدأت تشعر باللامبالاة من التعليقات حتي أتتها الجرأة مرة واحدة فخلعت فستانها سريعا وألقته بعيدا بينما أصوات التصفيق تعلوا والجميع ينظر نظرات تدقيق بجسدها العاري

جعلوني عاهرة