جعلوني عاهرة: الجزء 50
كانت نورا تجلس فى الفصل وهي فى قمة تركيزها فقد قررت أن تأخذ الموضوع بجدية وتتعلم المزيد فأخذت تتابع معلمة اللغة الإنجليزية بينما بعض المعلومات التي كانت شهيرة قد أعطتها لها قد حضرت بذهنها وهي تتذكر شهيرة وتشعر لها بالامتنان لأنها علمتها ما إستطاعت، فى تلك الأثناء كانت رشا بدنيا أخري فقد كانت عينيها غائمتان وإحدى ثدياها مرفوع لأعلي بينما رغده تعتصره بيدها وهي تلعق حلمة رشا الطويلة، كانت الفتاتان قد توجهتا لحجرة رغده وبدأ الجنس يستولي على جسديهما، كانت رغده أكبر سنا من رشا وأكثر خبرة فكانت لمساتها مؤثرة مما تعلمته بتلك المدرسة على يد عفاف فلم تستغرق رشا بيدها أكثر من دقائق معدودات حتي كانت أسلمت نفسها تماما لرغده لكي تفعل بجسدها ما تشاء، إستلقت رشا على سرير رغده الصغير الموجود بالحجرة وأرخت كافي عضلات جسدها لتفتح رغده فخدي رشا وتباعدهما وتنظر بتأمل لذلك الكس الذي لا يزال بكرا ولم يهترئ من ممارسة الجنس بعد، كانت رشا تتميز بطول أعضائها الجنسية فحلمتا ثدياها طويلتان ورديتان اللون وكذلك زنبورها كان طويلا ويتميز بسمكه أثناء إنتصابه وهو رافها شفرتيها الداخليتين لأعلي معه وتبدو رأسه و اضحة للعيان، شعرت رغده بالرغبة العنيفة تجتاح جسدها عندما نظرت لذلك العضو الموجود أما عينيها وفضلت رشا أن تغلق عينيها تاركة مهمة المتعة لرغده التي نزلت بهدوء لتقبل فخذي رشا الناعمتين وعيناها مرفوعتان تجاه زنبورها وهي تقترب منه ببطئ حتي بدأت تشعر برطوبة بلل رشا وتلك الرائحة المميزة للإفرازات الجنسية قد بدأت تغزوا أنفها فقد وصلت أخيرا للشفرات الرطبة، أخرجت رغده لسانها وبدأت تمرره علي ذلك المكان الغائر الموجود بين الفخذ والكس فكانت أنفاسها تلهب لحم رشا التي كانت تتعجل الشعور بالعبث بأشفارها ولكن خبرة رغده تركت جسد رشا لذلك العذاب اللذيذ والرغبة المحمومة فبدأت رشا تمد يديها وتحرك جسدها حتي يصطدم وجه رغده بمنطقة شهوتها لكن خبرة رغده جعلتها تتجنب حدوث ذلك لترتفع درجة حرارة شهوة رشا لقمتها وتشعر بأنها على استعداد لعمل أي شئ لتطفئ لهيب شهوتها، عندها إقتربت رغده بفمها من شفرات رشا وبدأت تمطر تلك الشفرات بقبلات خفيفة أشبة للهمس لتري إنقباضات مهبل رشا واضحة أمام عينيها فإبتسمت لنفسها وهي تفتح فمها وتبدأ رحلة الانقضاض علي ذلك الزنبور الضخم، أخذت رغده زنبور رشا بداخل فمها فصرخت رشا وانتفض جسدها بعنف بينما كانت رغده تمتص رحيقها بمنتهى الهدوء القاتل، أغلقت رغده شفاهها على زنبور رشا وبدأت تمرر لسانها تداعب ذلك الزنبور المنتصب داخل فمها وتحاول ثنيه بلسانها ولكنه لقوة إنتصابه كان مستعصيا على لسانها فكان ينزلق ذات اليمين وذات اليسار هاربا من لسان رغده التي لم تيأس من محاولاتها وأطالت من تعقبه ودفعه بلسانها، كانت رشا تنتفض مع كل حركة لزنبورها وهي لم تعد تعي شيئا من الدنيا سوي رغبتها فى إطفاء النيران المشتعلة بجدها فمدت يديها تمسك رغده من شعرها وتدفع بها بقسوة بين فخذاها وهي تتلوي وتركل الهواء بساقيها فأمسكت رغده بأحد ساقيها وامتطته واضعة إياه بين فخذيها لتغلقهم فتصبح ركلات رشا دلكا لمناطق نشوتها فأصبحت ترخي فخذيها بين الحين والأخر لتسمح للساق بالحركة فتسحب شفراتها من موطنهما حتي تصل قدم رشا لمؤخرة رغده وتغوص بلحمها ثم تعول لتطبق فخذيها عندما ترغب بالضغط على أشفارها، فعلت ذلك ولم تتخلي عن الزنبور المنتصب بفمها فكانت تزيده عذابا ودلكا وهي تشعر بالمياه التي تسيل من رشا، أرادت رغده أن تعطي رشا المزيد فمدت يدها لتضعها أسفل مؤخرة رشا وبدات تقرص مؤخرتها اللدنة بكفها وهي ت تسلل ببطئها المعهود تجاه شرج رشا فبدأت تشعر بالبلل الذي سال من كسهل ووصل فى طريقه لشرجها فأسرعت رغده تبلل أصابعها من تلك المياه وهي تدلك بها شرج رشا وتفاجئها بعض زنبورها فى نفس الوقت الذي دفعت به إصبعان مبللان بشده ليقتحما شرج رشا التي لم تطق ما حدث لها فأطلقت صرخة شديدة وتقلص جسدها بعنف ورغده تشعر بنبضات سريعة وعنيفة من شرج رشا تضغط على أصابعها لترتخي بعدها رشا وهي فاقدة النطق تماما ولا يسمع لها سوي صوت أنفاس متلاحقة وقد صار وجهها أحمرا وتناثرت بعض البقع الحمراء علي بشرة صدرها ورقبتها، سحبت رغده أصابعها من شرج رشا وأطلقت سراح زنبورها لتقبل كس رشا قبلة هادئة قبل أن تسرع لخزانة ملابسها وتخرج منها قضيبا صناعيا يعمل بالبطارية وتقبله وهي متجهه للسرير لترقد بجوار رشاضغطت رغده على زرر صغيرا بنهاية ذلك القضيب ليصدر أزيزا تعرفه أذان الفتيات، كانت رشا ممددة منتهية الأنفاس وسمعت ذلك الأزيز ولكنها لم تلقى بالا لأنها لا تعلم عنه شيئا، بدأت رغده تمرر القضيب فوق حلمة رشا لتسري فى جسدها دغدغة ورعشة جعلتها تفتح عيناها فرأت ذلك القضيب الحديدي بيد رغده وهو يسير فوق ثديها، كانت رشا قد رأته من قبل فى بعض اللقطات الجنسية المصورة أو فى بعض الصور ولكنها لم تره حيا من قبل ولم تكن تتوقع أن تلك الآلة تصدر ذبذبات ممتعة بذلك القدر فقد كانت تتعجب عندما تري الفتيات يمررنه على أجسادهن وهن ينتشين من المتعة ولكنها عرفت الأن السحر الصادر من القضيب الحديدي، إنتصبت رشا ومدت يدها تمسكه من يد رغده للتأمله وهي تسأل بدهشة إيه ده يا رغده ... بتاعك، فضحكت رغده بميوعة وتركته بيد رشا وهي تقول بدلع أيوة، ثم ألقت بجسدها فى إسترخاء على السرير، أمسكت رشا القضيب ومررته على ثديها فشعرت مرة أخي بالدغدغة فضحكت وهي تنظر لرغده فوجدتها مستلقية أمامها عارية وهي مغمضة العينين فإقتربت بذلك القضيب من سرتها وبدأت تصنع به دوائر حول سرتها فبدأت أنفاس رغده تتسارع فتظهر إرتعاشات على بطنها لتحفز رشا على الإستمرار، انتبهت رشا وأحبت ما تفعل بجسد رغده فجثت على ركبتيها بين أفخاذ رغده وبدأت تدفع بالقضيب تجاه ثدييها وهي تستمع لأزيزه وتشعر بالإرتعاشات بيدها وهي تدلك لحم رغده التي بدأت تلهث وتصدر أهات رقيقة وجميلة تدفع رشا لبذل المزيد من الجهد فى ذلك الجسد، بدأت رشا تمرر القضيب بالتبادل مع لسانها بين ثديي رغده وهي تمسك بثدي منهما وتعتصره بأحد أيديها حتي يبرز لحمه من بين أصابعها ثم تعود لتفركه بكامل كفها فوق جسد رغده التي بدات تتحرك بوسطها إعلانا منها للمنطقة التي تطلب متعة الأن، نزلت رشا لما بين فخذي رغده لتجد أشفارها تلمع من البلل فقربت وجهها تتشمم رائحة بلل رغده وطعم شهوتها كما فعلت معها رغده من قبل، ففتحت فمها لتخرج لسانها لاعقة به بعضا من مياه الشهوة لتصحب معها أشفار رغده فى رحلة لسانها، كانت رشا ترغب فى معرفة مقدرة القضيب الذي تمسكه بيدها على أن يأتي بشهوة فتاه، فبدأت تمرر مقدمته على زنبور رغده المنتصب وما أن لامس ذلك القضيب الزنبور المنتصب حتي شهقت رغده شهقة عاتية وانتفض جسدها فعلمت رشا مقدار متعة تلك الذبذبات فى المناطق الحساسة فأخذت تمرره مرارا وتكرارا على شفرات رغد ه التي تحولت أناتها لصرخات عنيفة وهي تدعوا رشا لأن تدخله عميقا بداخل مهبلها، شعرت رشا بالخوف فهي لا تعلم إن كانت رغده بكرا أم ثيب فإذا كانت بكرا فإنها ستتسبب بذلك فى فقدانها لبكارتها ولكن رغده لم تمهل رشا فرصة للتفكير ففي لحظات كانت قد مدت يدها لتدفع يد رشا وما تمسك به باتجاه فتحة شهوتها وتدفع بشدة وهي ترتفع بوسطها ليدخل ذلك القضيب بعنف ليحتل أخر مهبلها، نظرت رشا لثوان ولكنها لم تر دما أو أثرا علي وجه رغده سوي المتعة فعلمت أن رغده لم تكن بكرا فبدأت تتحرك بحرية بداخل مهبلها وهي تتمني بقرارة نفسها أن تشعر بتلك الذبذبات تجتاح أعماق جسدها كما تري رغده أمامها الأن، كانت رغده قد إقتربت تماما من شهوتها فقالت بعصبية رشا حبيبتي ... أرجوكي صباعك فى طيزي زي ما عملت معاكي ... بسرعة يا رشا بسرعة، فمدت رشا يدها تفسح لها مكانا أسفل مؤخرة رغده وتتسلل بأصابعها بين الفلقتين المتعصبتين ونتيجة للسرعة لم تبلل رشا أصابعها بل بدأت تدفعها وهي تتحسس مكان شرج رغده حتي وصلت لفجوتها فدفعت إصبعها سريعا وبشدة بداخل جسم رغده لتصرخ لها وهي تتلوي بجسدها وكسها وشرجها ينقبضان إنقباضات شديدة على نفس الوتيرة قب لما تهدأ أنفاسها وتبدأ رشا فى سحب أصابعها من جسد رغده
جعلوني عاهرة
- جعلوني عاهرة: الجزء 1
- جعلوني عاهرة: الجزء 2
- جعلوني عاهرة: الجزء 3
- جعلوني عاهرة: الجزء 4
- جعلوني عاهرة: الجزء 5
- جعلوني عاهرة: الجزء 6
- جعلوني عاهرة: الجزء 7
- جعلوني عاهرة: الجزء 8
- جعلوني عاهرة: الجزء 9
- جعلوني عاهرة: الجزء 10
- جعلوني عاهرة: الجزء 11
- جعلوني عاهرة: الجزء 12
- جعلوني عاهرة: الجزء 13
- جعلوني عاهرة: الجزء 14
- جعلوني عاهرة: الجزء 15
- جعلوني عاهرة: الجزء 16
- جعلوني عاهرة: الجزء 17
- جعلوني عاهرة: الجزء 18
- جعلوني عاهرة: الجزء 19
- جعلوني عاهرة: الجزء 20
- جعلوني عاهرة: الجزء 21
- جعلوني عاهرة: الجزء 22
- جعلوني عاهرة: الجزء 23
- جعلوني عاهرة: الجزء 24
- جعلوني عاهرة: الجزء 25
- جعلوني عاهرة: الجزء 26
- جعلوني عاهرة: الجزء 27
- جعلوني عاهرة: الجزء 28
- جعلوني عاهرة: الجزء 29
- جعلوني عاهرة: الجزء 30
- جعلوني عاهرة: الجزء 31
- جعلوني عاهرة: الجزء 32
- جعلوني عاهرة: الجزء 33
- جعلوني عاهرة: الجزء 34
- جعلوني عاهرة: الجزء 35
- جعلوني عاهرة: الجزء 36
- جعلوني عاهرة: الجزء 37
- جعلوني عاهرة: الجزء 38
- جعلوني عاهرة: الجزء 39
- جعلوني عاهرة: الجزء 40
- جعلوني عاهرة: الجزء 41
- جعلوني عاهرة: الجزء 42
- جعلوني عاهرة: الجزء 43
- جعلوني عاهرة: الجزء 44
- جعلوني عاهرة: الجزء 45
- جعلوني عاهرة: الجزء 46
- جعلوني عاهرة: الجزء 47
- جعلوني عاهرة: الجزء 48
- جعلوني عاهرة: الجزء 49
- جعلوني عاهرة: الجزء 50
- جعلوني عاهرة: الجزء 51
- جعلوني عاهرة: الجزء 52
- جعلوني عاهرة: الجزء 53