احلا البنات

من قصص عارف

كان يوماً عادياً في العمل، حيث أعمل في إحدى الدوائر الحكومية، محاطاً بالعديد من الموظفات. من بينهن كانت هناك فتاة لطالما كنت مغرماً بها، ليس فقط بسبب شخصيتها، بل أيضاً لجمال جسدها. صبري على مشاعري تجاهها كان طويلًا، ولكن في أحد الأيام قررت أن أعبر عن هذه المشاعر مهما كانت العواقب.

دعوتها لتناول الآيس كريم ووافقت. قررنا الخروج من المكتب، وبدلاً من التوجه إلى مكان عام، قررت أن آخذها إلى منزلي. عندما سألَتني لماذا نذهب إلى منزلي، أخبرتها بأني تذكرت أنني اشتريت نوعًا لذيذًا من الآيس كريم هناك. بعد إلحاح، وافقت على النزول معي.

ما حدث بعد دخولنا المنزل كان مفاجئاً لي. وضعت يدي على مؤخرتها، ولم ترفض. هذا شجعني على التقدم أكثر، فأمسكت بها وبدأت في تقبيلها بشغف، وأتحسس جسدها. كانت لحظات مليئة بالإثارة والتوتر.

خلعت ملابسها ببطء، وكانت هي مستسلمة للحميمية التي نشأت بيننا. عندما وصلنا إلى تلك اللحظة، أدخلت زبي في كسها، واندفع الدم لأنني اكتشفت أنها كانت بكرًا. كانت تلك اللحظة مليئة بالمشاعر المختلطة من الإثارة والخوف.

استمررنا في العلاقة الحميمية، وكانت تتلذذ بكل لحظة. منذ ذلك اليوم، أصبحنا نلتقي بعد العمل، نعيش لحظات من الشغف، ثم نعود إلى حياتنا اليومية.

هذه القصة حقيقية، تعكس مشاعر وتجارب لا يمكن نسيانها.

قصص مشابهة قد تعجبك