نيكة في الذاكرة
أنا شاب في العشرين من عمري. أعمل في ورشة لتصليح الأجهزة الإلكترونية، وهو عمل أستمتع به وأتقنه. في أحد الأيام، دخلت إلى الورشة فتاة في غاية الجمال، تحمل جهازًا معطلاً بيديها. تقدمت نحوي بابتسامة خجولة وقالت: "هل يمكنك إصلاح هذا الجهاز؟"
أخذت الجهاز منها وبدأت بفحصه. أثناء عملي، لاحظت جمالها الفاتن، خاصة عينيها الواسعتين وشعرها الطويل الناعم. فجأة، لم أستطع منع نفسي من إلقاء نظرة على نهدها (شطورها) المثير، فانتبهت وسألتني بنبرة مازحة: "في ماذا تنظر؟"
أحسست بالحرج وقلت: "لا شيء". لكنها ابتسمت وقالت: "لا تخجل مني، تحدث بصراحة."
أشرت بأصبعي نحو نهدها وقلت: "في هذا". نظرت إليّ بثقة وقالت: "إذا أردت، فهو لك." شعرت بمزيج من التوتر والإثارة، لكن يدي تحركت بتلقائية نحوها. وضعت يدي على صدرها بحذر، ولم تمانع.
بدأت تخلع بلوزتها بهدوء، ثم أزالت الستيانة. وقفت أمامي بشجاعة، ولم تقل شيئًا. بدأت أمص حلماتها وأحركها بلساني حتى وقعت على الكرسي القريب وخلعت بنطلوني بحركة سريعة. خرج زبي منتصبًا بشدة. وخلعت لها ملابسها لكها، فوضعت زبي في كسها.
في البداية مسكت زبي بيدها ولمست به كسها حتى وضعته على شفراتها. كان زبي منتصبًا بشدة. شعرت بحرارتها ورغبتها، وبدأت أدخل وأخرج زبي بحذر. كانت تتأوه من اللذة والنشوة، وهي تشعر بزبي يلامس مهبلها وتقول: "براحة، براحة... آآآي، آآآي، آآآي".
استمرت هذه اللحظات المثيرة لعشر دقائق، حتى شعرت بأنني على وشك القذف. همست لي: "ما تقذف جوي". وبسرعة، قذفت على أردافها، وهي أيضًا وصلت إلى قمة نشوتها. احتضنتني بشدة وقبلتني بعمق، ثم ارتدت ملابسها وذهبت بابتسامة راضية.
عدت إلى عملي وكأن شيئًا لم يكن، لكن تلك اللحظة ستظل محفورة في ذاكرتي إلى الأبد.