زوجتى اخى
في أحد الأيام، بدأت ألاحظ تصرفات غير طبيعية من زوجة أخي. كانت تميل لي بشكل ملحوظ وتبحث عن الفرص للتحدث معي بشكل منفرد. كانت زوجة أخي امرأة سمراء جميلة، ذات جسد ممتلئ وطيز كبيرة وجاذبية لا تقاوم. بينما كان أخي غير جميل ويبدو عاديًا وغير ملفت للنظر، كنت أنا أكثر جاذبية، وكان ذلك يلفت انتباهها.
ذات يوم، طلبت مني أن أشاركها بعض قصصي مع النساء، ربما كانت تبحث عن فهم أكثر لعالم الرجال. جلست بجانبها وبدأت أروي لها إحدى قصصي. ومع كل كلمة كنت أقولها، لاحظت ازدياد التوتر والإثارة في ملامحها. كانت تتصرف بطريقة غير طبيعية، وكأنها تنتظر شيئًا ما.
تقدمت نحوها بجرأة، أمسكت بيدها ونظرت في عينيها. لم تتردد، بل كانت متلهفة. وضعت شفتاي على شفتيها وبدأت في تقبيلها بشغف. همست في أذنها، "سأكمل لك القصة عمليًا." كانت موافقة تمامًا، وبدأنا نتبادل القبلات بشغف متزايد.
انزلقت بيدي على صدرها وبطنها، ثم أدخلت زبي في كسها. بدأت أدخله وأخرجه ببطء، ثم بسرعة أكبر. كانت تتنفس بعمق وتصدر أنات اللذة. استمررنا هكذا حتى شعرت بنشوة قوية وأنزلت مني في كسها.
تكررت لقاءاتنا السرية بشكل يومي، كنت أنيكها يوميًا أكثر من ست مرات، وكأننا لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا. أصبحنا عاشقين سريين، نتقابل كلما سنحت لنا الفرصة.
استمرت علاقتنا لسنوات طويلة، حتى أنجبت لي ثلاثة أولاد. كانت تلك العلاقة السرية تحمل في طياتها الكثير من المخاطر والإثارة، لكنها كانت مليئة بالحب والشغف الذي لم ينطفئ أبدًا.