مدرسه
كنتُ شابًا في الثامنة عشرة من عمري، وأحب الذهاب إلى المدرسة بشدة. كنت متفوقًا دراسيًا، ولا زلت كذلك. ولكن، كانت هناك أشياء أخرى بدأت تُثير اهتمامي. بدأت قصتي في مدرسة مختلطة، حيث كنا شبابًا وبنات. كانت البنات يرتدين الجيب القصير التي تبرز جمال سيقانهن التي تشعل الألباب، ولكن كان تركيزنا الأكبر على المدرسات.
من بين المدرسات، كانت هناك واحدة تُدعى منى، كانت آية في الجمال. كانت تمتلك ساقين تثيران الإعجاب وكانت مغرمة بارتداء الجيب الذي يصل إلى الركبة. ومن بين الطالبات، كانت هناك فتاة تُدعى صوفيا، كانت قمة في الإثارة.
قررنا أن تكون صوفيا هي من يجس النبض مع منى بشأن إعطائنا درسًا خصوصيًا. وبالفعل اتفقت صوفيا مع منى على ذلك، وتم تحديد الدرس. كنا نأخذ الدرس أنا وصوفيا ودعاء وريهام في فيلا صوفيا، وهي فيلا رائعة ولا أحد يراقبنا فيها.
جلسنا جميعًا حول الطاولة، ومنى تتوسطنا، ويا ليتها ما توسطتنا. كانت اللحظة متوترة. بدأت صوفيا تضع يدها على ساق منى. فزعت منى من تلك اللمسة، وكأنها تلقت صدمة كهربائية. اعتذرت صوفيا سريعًا عما فعلت.
ثم جاء دور دعاء، التي كانت ترتدي بلوزة ضيقة تبرز صدرها. كانت تتعمد ملامسة كتف منى بصدرها. بدت منى في حيرة من أمرها، وكأنها غير قادرة على التصرف ... لو عجبتكم اكمل.