اتبعبصت بمزاجى

من قصص عارف

في يوم من الأيام، كنت أمشي في الشارع عندما اقترب مني رجل وسيم وسألني بابتسامة لافتة: "ما اسمك يا جميلة؟". شعرت بنوع من الفضول والمغامرة فابتسمت له وقلت: "الامورة نورا". استمر بابتسامته وقال لي: "تعالي معي، سأريك شقتي". كانت هذه الدعوة تبدو مثيرة بالنسبة لي، ووافقت على الفور وذهبت معه إلى هناك.

عندما وصلنا إلى شقته، شعرت برغبة في تغيير ملابسي، فقلت له: "أريد أن أغير ملابسي". رد بلطف: "تفضلي، هناك الحمام". دخلت وغيرت ملابسي إلى شيء أكثر راحة وإثارة. عندما خرجت، سألته بنبرة مازحة: "هل تحب السكس؟" ابتسم وأجاب بحماس: "نعم، بالتأكيد". نظرت إليه بعينين مليئتين بالجرأة وقلت: "تحب تجرب؟" فرد بحماسة أكبر: "ياريت". طلبت منه أن يغلق عينيه، وبدأت بخلع ملابسي بالكامل ببطء، لأجعله يشعر بالترقب.

عندما فتحت عينيه، طلبت منه بلطف: "ممكن تبعبصني لو سمحت؟" بدأ يتلمسني بحذر في البداية، ثم بثقة أكبر، فيما أمسكت بعضوه وبدأت في مصه بشغف. كانت التجربة مثيرة للغاية، وتحولت إلى عادة يومية.

في كل يوم نلتقي ونكرر نفس السيناريو بحماس متجدد. كنا نستمتع باللحظات الحميمية بيننا، وكل مرة كانت تحمل نكهة جديدة من الإثارة. وفي إحدى المرات، قررت أن أضيف بعض التوابل إلى علاقتنا، فقلت له: "إذا كان لديك أصدقاء يرغبون في المشاركة، فدعهم يأتون". لم يمر وقت طويل حتى جلب أصدقاؤه، وكان الجو مشحونًا بالإثارة.

أحدهم كان يمسك بثديي بلطف، بينما الآخر كان يقبّلني بشغف. كانت التجربة غير عادية، تحمل في طياتها الكثير من المغامرة والجرأة. شعرت بالحرية والانطلاق، وكانت تلك اللحظات تعبيرًا عن رغباتنا المكبوتة التي خرجت إلى النور في أبهى صورها.

قصص مشابهة قد تعجبك