انا وزوجه ابي

من قصص عارف

في أحد الأيام، قررت السفر إلى مدينة جديدة مع زوجة أبي، التي كانت تعاملني دائمًا كأحد أبنائها. كان لدينا خطة للاستمتاع بالمدينة وزيارة معالمها السياحية، وقررنا الإقامة في فندق جميل يقع في وسط المدينة، حيث يمكننا الوصول بسهولة إلى كل ما نريد رؤيته.

عندما حل وقت النوم، شعرت بالدهشة عندما رأيت زوجة أبي ترتدي ملابس نوم غير لائقة، شبه عارية. كانت تبلغ من العمر 39 عامًا بينما كنت في الـ 23 من عمري. كانت تلك اللحظة بداية تحول في علاقتنا، حيث اختلطت مشاعر الغرابة والتوتر بيننا. سألتها عن سبب ارتدائها لهذه الملابس، فأجابت ببساطة وبلهجة أمومية: "أنت مثل ابني، لا يوجد شيء يدعو للقلق".

في تلك الليلة، عندما ذهبنا إلى النوم، لم أستطع تجاهل نظراتها المستمرة تجاهي. كانت نظراتها تحمل شيئًا أكثر من مجرد اهتمام أمومي، وهو ما جعلني أشعر بالتوتر والانجذاب في آن واحد. حاولت أن أقرب منها وأغريها، لكنها رفضت في البداية بحزم. لم أستطع التوقف عن محاولاتي، وأجبرتها في النهاية على الموافقة رغمًا عنها.

عندما خلعت ملابسي ونظرت إلى جسدي، حاولت مرة أخرى رفضي، ولكني كنت مصرًا على المضي قدمًا. بعد مقاومة قصيرة، تمكنت من الوصول إلى مبتغاي. في البداية، كان الأمر مليئًا بالرفض والمقاومة، ولكن مع مرور الوقت، بدأ الجليد يذوب بيننا.

استمرت العلاقة المحرمة بيننا لعدة سنوات. خلال هذه الفترة، أصبحت زوجة أبي هي التي تطلب مني الآن أن نمارس الجنس. كانت تستمتع بطلب مني أن أفرغ المني داخلها، لكنها كانت تخاف دائمًا من الحمل. رغم مخاوفها، كنت أصر على الاستمرار، وهي بدورها كانت تلتف بساقيها حول خصري وتتحدث بلطف، مما جعلني لا أستطيع التوقف عن إفراغ المني داخلها.

قصص مشابهة قد تعجبك