أجمل صدرومخريق
أنا شاب أبلغ من العمر ما يقارب 29 عامًا، ومعنديش الروحة مع البنات. كنت دائمًا أشعر بالتوتر وعدم الارتياح عندما أكون حول الفتيات، وكانت حياتي تسير بشكل طبيعي إلى أن جاء يوم غير كل شيء.
كنت أعيش حياتي الروتينية، أعمل وأعود إلى المنزل، ولا أبحث عن أي مغامرات عاطفية أو اجتماعية. ولكن في يوم من الأيام، تلقيت اتصالًا غير متوقع من فتاة. بدأت الأمور تتغير عندما تعرفت على مجموعة من الفتيات عن طريق الهاتف. بدأت الأيام تمضي بسرعة، وكانت الفتيات تتصل بي باستمرار، وكلما تحدثت مع إحداهن، كانت تقول: "نبي نشوفك".
في البداية، كنت مترددًا، وكنت دائمًا أجد الأعذار لأتجنب اللقاء. لكن في أحد الأيام، شعرت بالفضول والتشجيع من أصدقائي، فقررت أن ألتقي بإحدى تلك الفتيات. اتفقنا على مكان وزمان للقاء، وكان ذلك اليوم مليئًا بالترقب والتوتر.
عندما التقيت بها، كانت فتاة في العشرين من العمر، جميلة وذكية. بدأنا نتحدث ونضحك، وبدأت أشعر بالراحة معها. ولكن بعد فترة من الحديث، نظرت إليّ بعيون ثاقبة وقالت: "شنو جسمك إلى هذه الساعة محرك شيء عندك؟" تفاجأت بسؤالها، ولم أتمكن من الرد في البداية.
ثم فجأة، وبكل جرأة، قالت: "نحي سروالك". ارتبكت وقلت: "ليش؟" فردت: "نبي نشوف زبك". ترددت للحظة، ولكن فضولي ورغبتي في كسر الروتين سيطروا عليّ. وافقت أخيرًا.
بدأت تخلع ملابسها ببطء، وخلعت سروالها، وكانت لحظة مثيرة ومربكة في نفس الوقت. شعرت بالإثارة تزداد، وزبي بوضع الامتداد. عندما نظرت إليها، شعرت بالدوار وأغمى عليّ للحظة قصيرة. لكن عندما أفقت، وجدت نفسي في أحضانها، وكانت من أفضل لحظات حياتي.