أفلام الجنس انا وجا رتى
في يوم من الأيام، كنت واقفاً في البلكونة في شقتنا، أستمتع بنسيم الهواء العليل والمشهد الهادئ للشارع. فجأة، لفت انتباهي منظر جميل. كانت جارتي تقف في شرفتها المقابلة، ترتدي قميص نوم قصير يكشف عن ساقيها الجميلتين. لوهلة، تلاقت نظراتنا وشعرت بحرارة غريبة تجتاح جسدي. تبادلنا النظرات لثواني، ثم انحنيت قليلاً ونظرت إليها بشهوة ظاهرة، لترد بالمثل بنظرة تحمل الكثير من المعاني.
تكررت تلك النظرات عدة مرات، وكلما رأيتها في الشارع كانت ترتدي جينز ضيق أو تنورة قصيرة، تزيد من اشتعالي. في أحد الأيام، جاءتني بحجة أنها تريد أن تريني شيئاً في شقتها. لم أكن متوقعاً ما سيحدث بعد ذلك.
دخلت شقتها بخطوات مترددة، وما أن أغلقنا الباب حتى فاجأتني بمسكها لزبي وسحبي نحوها. حاولت التراجع، لكنها أمسكت زبي بشدة، لم تترك لي مجالاً للهروب. بدأت تحسس على جسدي بحركة ماهرة، وشدت البنطلون الذي أرتديه وأخذت تمص زبي بشغف، شعرت بإحساس جميل يغمرني.
لم أتمالك نفسي، فقمت بخلع ملابسي بينما خلعت هي ملابسها أيضاً. بدأت أمسك بزازها واحسس على كسها وامص بزازها وحلماتها وهي تصرخ وتتأوه من الشهوة، تقبيلاتها كانت مشتعلة، وصراخها زاد من إثارة اللحظة. لم تتوقف عن تقبيلي ومص شفتاي بقوة، ونحن نتنقل من وضعية إلى أخرى.
أدخلت قضيبي في كسها ببطء، ثم بقوة، لتصرخ بملء صوتها وتطلب المزيد. استمرينا في هذا الفعل، مرة في كسها ومرة في طيزها، وكأننا في حلبة مصارعة، كل منا يحاول أن يغلب الآخر في معركة شهوة لا تنتهي. شعرت وكأننا فقدنا الإحساس بالوقت، وانغمسنا تماماً في لحظة ملتهبة.
بعد فترة من الاستمتاع والشهوة، قررنا أن نأخذ استراحة، لكنني كنت أعلم أن هذا اللقاء لم يكن النهاية، بل هو بداية لقصص أخرى سنعيشها معاً. الجزء التالي من قصتنا، سيأتي في المرة القادمة.