نيك بنت خالتى

من قصص عارف

كانت الساعة تشير إلى الثالثة بعد الظهر، والشمس تتوسط السماء ترسل أشعتها الذهبية على المنازل والشوارع. كنت عائدًا إلى المنزل بعد يوم عمل طويل وشاق. في طريقي، مررت ببيت بنت خالتي، امرأة تعيش وحيدة بعد أن رحل زوجها للعمل في مدينة أخرى. كنت أعلم أنها تعاني من الوحدة، فقد كانت تتحدث معي من وقت لآخر عندما نلتقي صدفة.

وقفت أمام باب بيتها وترددت قليلاً قبل أن أطرق الباب. سمعت خطواتها تقترب، ثم فتحت الباب بابتسامة ودودة على وجهها. "تفضل، ادخل"، قالت بلطف. دخلت إلى البيت، ولاحظت أنها كانت تنظف المنزل، المكنسة الكهربائية تعمل على تنظيف الأرضية. ولكن ما لفت انتباهي حقًا كان الصوت الصادر من غرفة الجلوس. كان صوت فيلم سكس يعرض على التلفاز، ما جعلني أشعر ببعض الإحراج والدهشة.

سألتها، "ما هذا؟" نظرت إليّ بعينين مليئتين بالجرأة وقالت: "لا شيء مهم، فقط كنت أقتل الوقت." شعرت أن الأمور تأخذ منعطفًا غير متوقع، وتجرأت قليلاً في حديثي، "بدلًا من الاستماع إلى هذا، لماذا لا نجربه بأنفسنا؟"

بدت الفكرة وكأنها لاقت قبولاً سريعًا منها. أطفأت التلفاز واقتربت مني، وأخذت بزمام المبادرة. بدأت تخلع قميصها القصير والكلوت، وأنا أراقبها بحماس متزايد. كان المشهد مثيرًا للغاية، وما أن تلامست أجسادنا حتى اشتعلت شرارة الشهوة بيننا.

أمسكت بيدي وسحبتني نحو السرير، ثم انحنت وبدأت تمتص عيري بحماس. كانت اللحظة مشبعة بالرغبة، وكأنها كانت تنتظرها منذ زمن طويل. لم أتمالك نفسي فبدأت أدخل وأخرج فيها حتى قذفت مرتين، ثم توقفت لأرضع من ثدييها الكبيرين.

بصوت متقطع من الشهوة، طلبت مني أن أنيكها في كسها. وافقت على الفور وبدأت أدخل عيري ببطء، مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ، "أين كنت كل هذا الوقت؟" كانت صرخاتها تضج بالشهوة والنشوة، وطلبت مني المزيد والمزيد.

استمرينا في تلك الوضعية حتى شعرت بالنشوة تقترب مني. قمت بإنزال المني داخلها، وكانت تلك اللحظة قمة الإثارة لنا معًا. منذ ذلك الحين، أصبحنا نلتقي بانتظام، مرتين في الأسبوع، نستعيد تلك اللحظات المثيرة ونعيش شهوة محرمة تجمعنا بعيدًا عن الأعين.

تلك اللقاءات الأسبوعية أصبحت متنفسًا لنا، ولحظات ننغمس فيها بكل شغف وشهوة، نعيش اللحظة وننسى العالم من حولنا.

قصص مشابهة قد تعجبك