العذراء و أنا: الجزء الأول (المقدمة)
أول كتاباتي و فضلت أن تكون من واقع حياتي و قد عشت كل لحظة و متعة فيها.
أحب و أعشق و أقدر الجنس ,,,
فأحب أن أتعامل معه على أنه لغة تواصل و حوار,,,, حروفه و مفرادته تنبع من قلبنا و خيالنا و ما تأصل فينا من غريزة
و نسمع للغة الجنس و نفهمها من خلال جوارحنا من لمس و نظر و سمع و شم ,,, فالجنس لغة قويه و شمولية تشرك معها كل شيء فيك و تمكنك من تستقبل و ترسل أي شعور و معنى يختلج و يجتاج نفسك.
و كما هو حال كل لغة ,,,, فللجنس منتجاته من أدب و فن و مجون و رُقيِ و إسفاف
و أنت حر في اختيار من تكون ,,,,
نشوى ,,,,, أنثى سمراء صافية لا كدرا يشوب صفاءها ناعمة و رقيقه و خجولة قليلة هي الكلمات التي تخرج من فمها مع أن عينيها تفيض بالمعاني و متناقضات.
مظهرها و سلوكها و أخلاقها يحمل كل معاني البراءه و الاحترام و لكن كان هناك دائما شيئا ما في عيونها يدل على أن لديها الكثير تحت هذا الغطاء.
وجهها ليس بالفاتن مع ان عينها تحمل الكثير من الغموض
متوسطة الطول نهداها كحبتي رمان واقفتان في شموخ و من غير أي مساعدة و تكاد تلمح حلمة كل نهد من خلف ثيابها ليعلنا و بقوة أول معالم الأنوثة و الفتنه و الشهوة
بطنها مخصّر بشده و يكاد ان يكون ممسوحا إلا من بروز أنثوي خفيف في أسفل البطن لينتهي به المطاف فوق عانتها
أردافها ممتلئه من غير زياده ,,,,,, و طيزها ,,,,, و آخ من الطيز ,,,, كم أنا أعشقها و ضعيف أمامها
كانت طيزها صرخة من المجون و الفتنه ,,,, فهي تنافس أعتى مؤخرات نساء أميركا اللاتينية فتنة و جمالا
فخذاها مجْدولة و منحوتة و مشدوده ليتوسط هذا الجمال كله درة عقدها هو كسها البديع المرسوم بأضلاعه الثلاثه بدقة شديدة حتى شفتيه كانتا ظاهرتين للعين الفاحصة الخبيره
دخلت علي نشوى مكتبي في أول مرة أراها فيها و هي ترتدي فانلة قطنية بيضاء و بنطلون أسود من القماش القطني الناعم المشدود كليا على جسدها ليرسمها كما يرسم الفنان بقلم الفحم.
كانت مرتبكة فهي هنا في مقابلة من أجل طلب وظيفة و كانت مشفوعة بواسطة من أحد المعارف لأن سنها كان كبيرا نسبيا (36 سنه) لهذه الوظيفة
كنت أُبيِت النية على إجراء مقابلة سريعه , مجرد مجاملة للمعرفة المشتركة بيننا ثم أرفضها بلباقه
و لكن ما إن التقت العيون حتى تغيرت كل افكاري و شعرت بفضول شديد لتفحص تفاصيل هذه الأنثى.
فلقد شدني التمتع بهذا التناقض النادر و الجميل ,,, التناقض بين براءة المظهر و أدب الأخلاق و المعاملة و درجة التعليم العالية و معالم الأنوثه الشهية الكامنة في كل جزء في جسدها الفاتن.
فدائما ما يُظهر النقيض و نقيضه جمال و أهمية الآخر ,,,,, فلن ترى عمق اللون اللأبيض و جماله الا لو كان على خلفية سوداء حالكة ,,,, و لن تعرف معنى الدفء الا عندما تشعر بقرصة البرد و قيمة الوفاء الا اذا تذوقت مرارة الخيانة.
أعتذر في تأخري للتعريف عن نفسي
أنا أحمد ,,,, و حينها كنت أبلغ من العمر 34 سنه ,,, أي أصغر بعامين من نشوى ,,,,عصامي , جاد و صارم في عملي ,,,أحب الأطلاع و الثقافة ,,,عذب اللسان, لا احب السطحية و الأمور التقليدية ,,, حسن المظهر و رياضي الجسد
و رغم صغر سني كنت قد مررت بتجربة زواج و طلاق درامية الأحداث,,,, و حياتي لم تكن يوما بالسهلة و لا التقليدية فلقد و اجهت الحياة بصعوباتها منذ الصغر .
و لم أكن حديث عهد بالجنس و النساء, فلقد مررت بعلاقات نسائية و جنسية عديده قبل و أثناء و بعد زواجي و الى هذه اللحظة و يشدني دائما الجمال الخفي في الأنثى
و يقف زبي عتيدا و تجتاحني شهوة عارمة عندما اكتشف مصدر الفتنة و الجمال المدفون في المرأة و الذي لم تصله بعد شهوة و نكاح رجل غيري
فأنا أحب أن تعيد المرأه اكتشاف نفسها على صدري و بين أحضاني و قد غرزت رمحي و زبي في أعماق أنوثتها و روحها قبل فرجها
و لا أهدأ حتى أرقص التانجو و أمارس الجنس برومانسية عذبة مع هذا الجمال المدفون و أنكحه في كل مكان بل و أضع بصمة رجولتي و رايتي على ضفاف هذه الأنوثة العذراء
و هذا مايجعل من طيز المرأه و الجنس الخلفي أو الشرجي من أجمل و أمتع أنواع الجنس الى نفسي
فهو يجمع بين متعة شهوة الجنس الصريحة الصارخة (و المحرمة نوعا ما) و بين عذرية المكان في أغلب الأوقات.
فمعظم نسائي لم يكونوا قد سلموا طيازهم و هذا الكنز المدفون لأحد قبلي و بعضهم كان قد حصل لها تجربة مؤلمة خلت من المتعة و الشبق و خلفت ذكرى سيئة و ندم و قرروا أن لا يحاولوا التجربة مرة أخرى
معظم نسائي لم يكونوا قد حصلوا على نشوتهم و رعشتهم من رجل أحبهم و غزا اماكن عفتهم و نكح بروحه و رجولته ثم بزبره كل أبواب أنوثتهم
معظم نسائي لم يكونوا يدركون أن بداخلهم مارد يريد الخروج من القمم لم يكونوا يتصورون الأنثى الجامحة الشبقة الفاسقة العاهرة المدفونه في داخلهم
(و على عكس تصور كثير من النساء و الرجال ,,,, ليس هناك أدنى عيب في المرأة أن تكون فاسقة و عاهرة مع رجلها و معشوقها)
لم يصلوا الى هذه الحقيقة و الادراك الا عندما اجتاحهم تسونامي شهوتهم و رعشتهم
و أنا أعلو ظهورهم و أنكح بلطف أو بشده فتحات طيازهم البكر
العذراء و أنا
- العذراء و أنا: الجزء الأول (المقدمة)
- العذراء و أنا: الجزء الثاني (عذرية الاستعراض و اللمس)
- العذراء و أنا: الجزء الثالث (عذرية الشفاه)
- العذراء و أنا: الجزء الرابع (عذرية الغزل)
- العذراء و أنا: الجزء الخامس (الرعشة الأولى في أحضان رجل)
- العذراء و أنا: الجزء السادس (عذرية الجسد)
- العذراء و أنا: الجزء السابع (أول جرعة لبن في مهبلها)
- العذراء و أنا: الجزء الثامن (بكارة طيز)
- العذراء و أنا: الجزء التاسع (الطريق الى بكارة كسها)
- العذراء و أنا: الجزء العاشر والأخير