العذراء و أنا: الجزء التاسع (الطريق الى بكارة كسها)
مر نهار يوم الجمعة التالي ليوم لقاءنا و أنا في السرير مسترخيا و مستلقيا باستمتاع لا يشغل بالي شيئ في الدنيا ,,,, ابتسم بدون سبب الا أنني
استرجع لحظات يومي السابق مع نشوى و كيف انتهى بعد ان أعطتني نشوى عذرية طيزها بكل حب و رضا و استمتاع
و جاء المساء و لم أصبر أكثر من ذلك فشوقي يدفعني لأن أسمع صوت فتاتي ,,,, فقلبي و كياني و حتى زبي المنتشي زهوا و نصرا يشتاقون اليها,,,, اتصلت مرة بنشوى و لم تجب فلم أعاود الاتصال
و بعد مرور ساعة جائني اتصال منها.
نشوى : أعتذر حبيبي لعدم الرد عليك ,,,, كنت مشغولة مع أمي
أنا : لا عليك حبيبتي ,,, مع أني متلهف شوقا لك و اليك و كم أتمنى أن تكوني بجانبي الآن حتى ,,,,,
قاطعتني نشوى بإندفاع و هجوم مباغت
نشوى : لااااااااااا ,,,, و كلا و أبداً
أنا : لا و كلا و أبدا,,,,, لماذا؟!!!
نشوى : أنت تمزح ؟,,,, أليس كذلك؟
أنا : صدقيني لا أمزح؟
نشوى : ألم يكفيك ما فعلته بي بالأمس يا عديم الشفقة؟ لقد ارتميت في السرير بالأمس كالقتلى
لا أدري بنفسي ثم بقيت اليوم في السرير الى منتصف النهار لا استطيع القيام
و عندما قمت لم أستطع المشي بطريقة سليمة و عندما مشيت ,,,, مشيت كالبلهاء ,,, و مازال هناك ألم في الخلف
و أمي و أبي قد لاحظا عليّ ذلك و عندما سألتني أمي عن حالي ,,,, قلت لها أن الدورة عادت لي مرة اخرى
ثم سألت نشوى بسذاجة
أحمد ,,,,, هل سأبقى هكذا الى الابد؟
انفجرت ضاحكا من كل قلبي ,,,, حتى اغتاظت مني نشوى
نشوى : أنت بارد ,,, أقول لك أني موجوعه و لا أستطيع المشي و أنت تضحك؟
أنا: آسف حبيبتي ,,,, و لكني أتمنى أن أراك في هذه الحالة
نشوى : حتى تَشْمت بي أليس كذلك؟
أنا: أبدا ,,,, و لكن رؤيتي لك و أنت تمشين و رجلاك متباعدتان من أثر نيكي لطيزك ستثيرني حتماً و ستهيجني عليك مرة أخرى و لن اتركك حتى أفعل بك ما فعلت بالأمس و أكثر.
قالت نشوى بدلال و عتاب
نشوى: أنا زعلانة منك ,,, لقد إفتريت علي و فتكتـني دون رحمة بالأمس
((شعرت أنها تريد القول لقد فشختني و هتكتني نيكا بالأمس))
أنا: في الحقيقة ما كنت رحيما بك كالأمس ,,,, لقد بذلت مجهودا جبارا لأسيطر على نفسي معك الى أبعد الحدود و لولا حبي لك و شفقتي عليك لكنت فعلت معك ضعف ما فعلت ,,,,, و مع هذاحبيبتي لا تلوميني و لومي نفسك.
نشوى : و لماذا ألوم نفسي؟
أنا: لقد كنت بالأمس رائعة الجمال و الفتنة و لقد رأيت فيك جمال و شهوة كل نساء الدنيا و لم أستطع أن أتمالك نفسي عن أنوثتك و اغراءك
سمعت منها تنهدا فتابعت قولا
لقد كنت كتلة اغراء و جنس ملتهبة أحترق ولعا كلما لامستها ,,,, كان كل ما فيك ينادي على رجولتي و زبي بإستماته و رجاء يائس ,,, فكان يجب عليّ أن أروي ظمأ شهوة أنوثتك بلبن رجولتي
نشوى (بدلال) :انت كذّاب
أنا : ياليتني كنت قد سجلت لقاءنا بالأمس لكي أقيم به الحجه عليك ,,,,ألم تحسبي يا مرأة كم مرة جاءت فيها شهوتك؟!
و كيف ذاب جسدك لوعة في الجنس هذا غير ما كنت تتمتمين و تهذين به؟!
وكيف كدت تفقدين الوعي من فرط شهوتك بعد صب لبني في طيزك و التي تشتكين منها الآن؟!
نشوى بخجل: أسكت يا أحمد ,,, أنت قليل الأدب و فاجر
أنا : لقد كانت أسخن و أجمل طيز نكتها في حياتي و لن أتوقف عن نيكها أبدا حتى لو كان كسك متاح لزبي
نشوى: أحمد أنت سافل جدا في الجنس و غيره ,,,, و لكنك محب و حنون أيضا لا أدري كيف تجمع بين النقيضين؟! ليتني أعرف !
صمتت نشوى قليلا ثم تابعت بتردد
و لكن هل تعلم أني كنت أرغب و أتمنى أن تكون يوم دخلتك عليّ بالأمس!
أنا: حبيبتي كل هذا الحب و الجنس بيننا و لم أدخل بك؟
((و قولت بصوت عابث)) ألم تكن دخلة طيزك بالأمس؟
قالت نشوى بخجل و بصوت هامس
نشوى: أقصد من الأمام يا أحمد
قلت أنا بتساؤل حذر
أنا: تقصدين أن أفض عذرية كسك؟
نشوى: آآهه
عندها اهتز عرش قلبي طربا ,,,, و انتصب زبي في لحظتها شهوة فهذا الموضوع هو أكبر الممنوعات و المحرمات في مجتمعنا الشرقي
أن تفقد الفتاة عذريتها خارج اطار الزوجية و خاصة لامرأة مثل نشوى تنتمي الى بيئة محافظة
صحيح أن نشوى فتاة حرمت متعة الجنس لفترة طويلة و عندما دب مذاق الجنس في أوصالها أصابها الشبق و الرغبة الى المزيد و لكن ليس الجنس هو السبب وراء طلبها مني أخذ عذرية كسها ,,,, انها تحب و ترغب في أن تخلد هذا الحب و تلك الذكريات في ذاكرتها الى الأبد.
وأنا أيضا أحبها و لكني لا أتمنى لها ضررا و لا أذى ,,,, ظني أنها تريد أن ثبت لي أنها تسطيع أن تمنحني كل ما تطلبه رجولتي من المرأة و قد تكون الآن تحت تأثير نشوة شهوة أو مشاعر زائده و كلها مؤشرات ضعف قد تندم عليها لاحقا.
فكرت قليلا قبل أن أجيبها
أنا: إن من أجمل و أشد الأمور اغراء و طربا الى الرجل أن تضع فتاته عذريتها بين يديه و أنا أسعد الرجال بسماعي منك هذه الرغبة و هي من اللحظات المجيدة و الخالدة عند المرأة و لكن سيكون لها وقتها و ترتيبها المناسب و الذي يليقان بمقامها و بمكانتها.
لم أرد أن أصد نشوى بطريقة مباشرة فأنا اعلم أنها في قمة شعورها العاطفي الآن و يجب عليّ اعطائها فرصة لإعادة التفكير في هذا الموضوع سواء زاد اقتناعها بها أو غيرت رأيها عنه
تابعت بعد ذلك مبتعدا عن هذا الموضوع,,,,
أنا : حبيبتي ,,,, كما تعلمين أنني سأكون خارج المدينة خلال هذا الاسبوع بداعي العمل
(و تابعت عابثا) ,,,, و ستكون فرصة جميلة لك و لطيزك أن تسترد عافتيها و تتعلمي المشي من جديد
نشوى : دمك ثقيل
أنا : موافق ,,,, و لكن موعد عشقنا سيكون يوم الخميس القادم الساعة الواحدة ظهرا جهزي أمورك على هذا الأساس
قالت نشوى بعبث
نشوى: أنا لا أحبك و لا أشتاق لك و لكني سأقابلك رأفة بحالك و حتى أقوم بواجباتي كمراه اتجاه رجلي
السفر و العمل كانا عاملان جيدان لامضاء و استهلاك الوقت و لتهدأت بعضا من شهوتي و شوقي الى نشوى
و مع هذا كان هياجي حادا و عظيما أقرب الى سعار جنسي منه الى المشاعر و كأن قطيع من الذئاب تتجمع و تعوي في داخلي
فأنا لم أشفي كامل غليلي من نشوى ,,,, لقد كنت مكتوف اليدين و حريصا معها ,,, لم أدخل الا نصف زبي في طيزها الحارقة القاتله ,,, و كانت حركاتي محسوبه.
لقد كنت مراعيا لنشوى و لعذريتها فأنا أريد لنشوى أن تحب و تستمتع بباكورة جنسنا الصريح حتى تدمن رجولتي و الجنس على رأس حربة زبي .
جاء موعدنا و خميسنا ,,, كنت هناك في الشقة من الصباح انتظرها و أجهز و أنظف و أيهئ لها من نفسي فأنا أحب أن أفعل هذا لإمرأتي كما أحبها أن تتجمل و تتزين لي
دقت يد السعادة على بابي و ذهبت لألاقي محبوبتي و عذرائي ,,,, فتحت الباب و اغلقته قبل أن يلحظنا أحد من الجيران و التفت لألتهم نشوى في
حضني و لكنها هربت مني بعيدا و قالت بعبث.
نشوى : ليس الآن ,,, فأنا على يقين لو أني دخلت في حضنك لن تفلتني حتى تفتك بي ,,, أريد منك أن تنتظرني في غرفة النوم للحظات
كان يعلو وجهها ابتسامة دلال و في عيونها نظرة خجلة لعوب و ماكرة و في يدها كيس بلاستكي صغير ,,,,استنتجت أن نشوى لديها ترتيبها خاص لنا.
لذا أطعتها و فضولي و شهوتي يقتلونني ,,, و ذهبت الى غرفة النوم و أنا ألبس فانلة و شورت قطني لا أكثر و جلست أنتظرها على جمر بينما ذهبت هي الى الحمام و سمعت مياه الدش تتدفق ثم توقفت و مرت علي اللحظات طويله و أنا انتظرها ,,,, و عندما فرغ صبري و هممت أن أذهب اليها
سمعت صوت باب الحمام يفتح ,,,, و وصلني عطرها الجميل الفواح قبل أن أراها.
أُنْسِـيّـَةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـت مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِـهـَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ
أطلّت نشوى عليّ بوجهها المبتسم دون جسدها و قد تكحّلت عيناها و تزين ثغرها بأحمر شفاه مغري و باقي وجهها بميكاج في غاية الفتنة و من دون مبالغة ثم ظهرت لي بكامل جسدها و قد لبست بيبي دول أسود في قمة السفالة و الاثارة الجنسية و الاغراء ,,,,
يوجد به فتحتين تخرج منهما حلمتيها المنصبتان شهوة و لباسه عبارة عن ثلاثة خيوط حول خصرها و في منتصف طيزها بينما انشق قماشه الدونتيل عن منتصف كسها ليترك لك المجال للعبث و العربدة بلسانك و بزبك لما بين أشفار كسها و فتحة مهبلها و طيزها
و من فوري انتصبت واقفا بأقدامي و بزبري اعجابا و انبهارا لحوريتي آسرة البهاء و غانية الاثارة
فهاهي آثار تعبي و غزلي و رجولتي و صبري و جنسي تأتي ثمارها و نشوى تكتسب الثقة في نفسها لتأخذ زمام المبادرة و تطلق السراح لغريزتها الأنوثوية القوية لتمارس سلطاتها على رجولتي
اشْتمّتْ ذئابي رائحة ضحيتها و عادت تتجمع و أصواتها تعوي بداخلي و تهيأت لأفتك بها و عيناي تقدح جنسا بربريا و قَبَـلـٍيّـــاً صريحا
ضحكت نشوى ضحكة رضاً صافية لما تراه من تأثير أنوثتها عليّ و علامات الوله و الاثارة الواضحة في عيني و أنفاسي و انتصاب زبي الشديد
نظرت اليّ نشوى بعيون يلمع فيها اغراء الجنس و الرغبة و قالت بصوت خفيض و مبحوح
نشوى : أحمد ,,,, أتحب ما ترى؟
امرأتك جاهزة لك و لإشباعك ,,,, ألم تأمرني من قبل و قلت لي أن المرأة يجب أن تُشْبِعَ و تطفأ شهوة سيدها في كل حين؟
تقدمت لأفترس ,,,, أقصد لأضمّ أليّ نشوى و لكنها صدتني بيدها و دفعتني الى الحائط ,,,, يا ويلي إنها تقلب الأدوار ,,, و الصياد يتحول الى الفريسة ,,,, انه دهاء و مكر النساء و الذي دائما ما أقف متواضعا أمامه
وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي
انتصبت نشوى على اصابع قدميها لتصل شفتيها الى شفتاي و تلامس حلمتيها صدري و تعبث يداها في شعري و رقبتي و صدري و تنزل يداها الى تحت فانلتي و تقرص بأصابعها حلماتي في قسوة معقوله و لكنها مؤلمة و هي تعض شفّتي السفلى بأسنانها بوحشية لذيذه لتعطيني ألما جنسيا ممتعا و ترفع لي فانلتي لأنزعها و تنزل هي على صدري العاري بقبلات صغيرة متلاحقة يخالطها أنفاسها الحارة الى أن بدأت تمص حلمة صدري و يداها الصغيرة التفت تعصر فلقات طيزي بشهوة و كأني امرأة بين يديها ثم عادت و أدخلت يدها لتقبض باقتدار على زبي من دون تردد أو خجل و توقفت حركتها و هي تنظر الى عيوني نظرة تحدي صارخ و ساد الصمت للحظات.
ما أقوى أن تكون طقوس الجنس و الاغراء تصدر من أنثى بريئة المظهر كانت ترتدي زي الحَمَل الوديع لتخفي تحته ذئبة جبلية تسعى الى التزاوج
لقد استسلمت و سلمت نفسي لفسق امرأتي التي انفجرت مجونا و جنسا و عربدة على جسدي
لا أملك إلا أن أتأوّه متعتة مثل العاهرات بين يديها
تتحرك نشوى بالسليقتها الجنسية ,,,, فتنزع نشوى زبي من الشورت و انتصبت على أصابع أقدامها من جديد و هي تضع كسها على رأس زبي تحكه بين أشفارها و على بظرها و هي تصدر أصوات عهر ساخنة كفحيح الأفعى
ثم نزلت و أنزلت معها شورتي الى أسفل طيزي و جلست القرفصاء و هجمت فجأة تبتلع زبي في فمها مصا و كأنها مومس احترفت هذا العمل من أجل المال
بعد عدد قليل من المصّات الشديدة و العميقة لزبي صرخت أنا بآهة طويله كالقحبة عندما تأخذه دفعة واحدة في طيزها
و أمسكت رأس نشوى لتتوقف عن المص و اعترفت لها أني لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك
قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَة تَأَمَّلُوا كَيْفَ فِعْـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ
و قفت نشوى و هي تبتسم و على وجهها معالم الغرور و الثقة المتزايدة و أنا تخلصت من شورتي و أصبحت عاريا و جلست على حافة السرير ألتقط أنفاسي و أنتظر من نشوى أن تكمل نيكها و اغتصابها لي
لم تخيّب نشوى ظني ,,, فما كان منها الى أن مشت الىّ مشيت الغزلان في دلال ثم استدارت و انحنت بحدة مبرزة ما بين فلقتي طيزها و آخر شفرات كسها في وجهي ثم هبطت بطيزها المفتوحة الفلقات لتجلس في حجري و لينزلق رأس زبي المغطى بلعاب فم نشوى من على فتحة طيزها الى ان يتوسط طول زبي بين جحيم فلقتي طيزها الحارقة
إنني أتهاوى تحت وطأت جنس هذه اللبؤة الجارف ,,, و في محاولة يائسة مني لاثبات جودي لها
أحاطت ذراعاي بنشوى أعجن نهديها و أقبلها خلف رقبتها و هي تحك طيزها صعودا و نزولا على زبي و غادرت احدي يداي من نهدها لتمسك بكسها بقوة لتدعكه و أشفاره و بظره دون رحمة و المياه الساخنة اللزجة تفيض من مهبلها
أصوات العهر الرفيعة الحادة كانت تصدر من نشوى دون حياء و بمتعة متصاعدة و قامت نشوى و طيزها و استدارت جالسة بوجهها و مقدمتها في حضني و رجليها تحيط خصري و أصبح زبي منتصبا ما بين بطني و بطنها ملامسا جزء يسيرا من أعلي كسها
تطاحنت شفاهنا بوسا و حلمتا نهديها تحتك بصدري و أظافرها تنبش في لحم ظهري ثم مالت بجسدها على صدري حتى نمت على ظهري لتستطيع نشوى أن تُمَكّنَ أشفار كسها من أن تتساحق على قوام زبي المتحجر الغليظ
و من دون استئذان بدأت نشوى سحق كسها و بظرها على زبي ذهابا و أيابا و أنا أكتم أنفاسي حرصا و حفاظا على لبني و على هيبتي كعنتيل أمامها ,,,, حتى عصرت نشوى بكسها على زبي عصرة أخيرة و هي تهذي بكلمات لم أفهم منها إلا ((آآآآهههه ,,,بحبك ,,,, زبك ,,, كسي قتلني)) ثم انفكت عصرتها برعشات كسها على زبي و قد غرقت عانتي من ماء شهوتها الساخنة الطازج
اعترت نشوى لحظة ضعف و استرخاء كان عليّ استغلالها ,,,, لذا لم أرحم هذه اللبؤة أو أعطيها مهلة ,,,, فأنا أيضا كتلة من لهب مستعرة الشهوة
ألقيت بنشوى على السرير و هي مازالت تحت وطأت رعشتها متخذا موضعي المفضل بين فخذيها و فتحت قدمي نشوى الى أقصى اليمين و أقصى الشمال فأصبح سفح كسها أسفل الوادي بين جَبَليْ رجليها
بدأت بلحس و تقبيل و مص أصابع قدمها بينما رأس زبي مستندة على أول فتحة مهبلها و تفاجأت بيد نشوى تمسك بزبي تحكه على بظرها ثم تعود به على أول فتحة كسها و تشدني من زبي و تريدني أن أدخله أكثر في فتحة كسها الوردية العذراء
تنبهت أنا لغرض نشوى و توقفت عن العبث في أصابع قدمها و تلاقت عيوني بعيونها في موضع استفهام ,,,, و أنا أدفع برأس زبي في فتحة كسها الوردية الضيقة ببطء و حذر شديد حتى أحسست أن رأس زبي اصتدمت بحاجز بكارة كسها فتوقفت
جاءني صوت نشوى رقيقا ناعما يحمل بين طياته الرجاء و التمني و جبل من الاغراء
نشوى: أكمل يا حبيبي ,,,, أدخله ,,,, لا تتوقف ارجووووووك ,,,, اجعلني امرأتك
ضربت دعوة نشوى الصريحة لهتك عذرية كسها عرش ارادتي و أسكرت عقلي و زاد فوران شهوتي و تصلب زبي و زاد بربرية
و أصبحت أنا أدخل رأس زبي و أخرجه في أول فتحة كسها الوردي و كأني محارب يوازن حربـته في يده قبل أن يقذف بها في قلب عدوه
و أيقنت نشوى أني فاعلها و فاتحها و نايكها ,,,, و أنا كذلك و ذئابي تدفعني الى ذلك دفعا
هربت ,,,, نعم هربت كالجبان بزبي من داخل فتحة كسها في آخر لحظة
و لأستر جُبْني و هروبي المخزي ,,,,, قفزت أعتلي نشوى متذخاً وضعية (69) و أنا فوقها واضعا زبري المستعر الحانق على صاحبه في فمها لأسكتها و أسكت زبي معها و أخذت ألحس كسها في جنون و بكل ما اوتيت من قوة لأغرقها في شهوتها و بعد رفض و تردد من نشوى بدأت تمص زبي و تشفطه بجدران باطن فمها حتى وصل الى كسها رعشة متصلة و سريعه و ترادفت و تزامنة شهوتها معي و أنا انفض و أسكب لبني في حلقها حتى اختنقت و بلعت و فاض باقي لبني على رقبتها
نشوى الفتاة التي تقرف من أي شيء بلعت للتو لبني في جوفها ,,,, مسحت لنشوي لبني من على رقبتها و أنا أنهج بأنفاس عالية من آثار توابع شهوتي
و عيون نشوى تنظر إليّ بخيبة أمل و عتاب وشيء من الزعل.
تحاملت على نفسي و قمت مغادرا غرفة النوم هربا من نظرات نشوى و زبي يتدلى و يتخبط بخزيّ بين فخذاي و يقطر لبنه دمعا
جلست في الخارج مشعلا سيجارة و في الحقيقة كان في داخلي ندما أني لم أكمل نيكي و أفتح كس نشوى كما أشتهي و كما طلبت مني.
لم أسمع لنشوى حركة أو صوتا ,,, بعد قليل قمت و أنا عاري الجسد الى المطبخ لأصنع لنفسي فنجان قهوة فسمعت أصوات أقداما خلفي ثم نشوى تحضنني من ظهري و يداها تطوق صدري و تضع نشوى قبلة في منتصف ظهري ثم صفعت يدها طيزي العارية بعبث و هي تقول لي
نشوى: دعني أكمل لك اعداد القهوة
قبلت شفتي نشوى قبلة سريعة و أنا أغادر و انتظرها في الخارج و بعد دقائق قليلة جاءت نشوى و القهوة في يديها و صبت فنجاناً لي و الآخر لها
بينما أشعلت أنا سيجارة و أعطيتها لنشوى
نشوى : أنا لا أشرب السجائر
أنا: أعلم هذا و لكني أريدك أن تشربيها
في الحقيقة أنا أحب منظر المرأة و هي تشرب السجائر خصوصا و هي عارية و أو شبه عارية كنشوى.
ثنت نشوى رجليها أسفل منها و هي تجلس ملاصقة لي فوق الأريكه و بادرت القول بصوت شبه جاد
نشوى : أحمد هل تعتقد أنني أعطيك نفسي بسبب الجنس أم بسبب الحب؟
أنا: مع أنك امرأة جنسية بكل المقاييس و الأعراف ,,, فأنا أعلم أنك وهبت لي نفسك بسبب حبك لي أولا و ثانيا
نشوى : أنا أهواك و أعشقك أكثر من نفسي ,,,, فأنت أول حب حقيقي في حياتي و أول رجل يشعرني بنفسي و أنني امرأة و أن أنوثتي لها معنى و أن وجودي أصبح له هدف في الحياة ,,, و هدفه اسعادك انت و هذا أصبح مصدر سعادتي.
أحمد أنت أجمل شيء قد حدث لي
هل تعلم يا أحمد أنني لم أتخيل نفسي يوما عارية في حضن أي رجل قبلك ,,, أو أتخيل أن أسمح لرجل بلمسي أو أن يفعل بي مثلما فعلت أنت و لا تخيلت نفسي أخلع رداء حيائي و ثيابي و افعل أفعال العاهرات مع رجل غيرك ,,, هل تعلم أنني كل ليلة و أنا في فراشي و قبل أن تغمض عيني أتخيلك تلمسني و أجدني في بعض الأحيان ألمس نفسي من الأسفل في شهوة
أنت كسرت اغلالي و حررتني من كل موانعي و منحتني حريتي و مع ذلك فأنا أشعر أنني ملك يمينك و جاريتك تصنع بها ما تشاء
أنا: بل حبيبتي و,,,,,
قاطعتني نشوى
نشوى : لا بأس ,,, فأنا أحب هذا الشعور ,,,, أنا أحب أن أكون جاريتك و ملك يمينك لأني وهبتك نفسي
تقول نشوى كلماتها و يداها تداعب شعري و رأسي و قد وصل غزلها الى قلبي و مشاعري و حقيقة الى غروري أيضا و خيالي الذي بدأت يحرك زبي من جديد
تابعت نشوى تنظيم و نشر قوات غزوها لي بقبلها و يدها التي تعبث على صدري و بطني و فخذي ثم لامست يدها زبي تعبث به بشهوة و دلال و شفتاها مازالت عالقة بشفتاي و بدأ زبي ينتعش قليلا و تركيزنا ينتقل من الغزل الى الجنس
قطعت نشوى قبلاتها لي و أخذت وسادة و جلست عليها بين أقدامي و أنا ما زلت جالسا الى الأريكة و بدأت يداها تمسك بزبي و تحلبه و كأنها تحلب ضرع بقرة لأجل اللبن
ما إن أصبح زبي نصف منتصبا من حلب نشوى له حتى وضعته نشوى في فمها ترضع زبي كما يرضع الطفل الجائع ثدي أمه المليء باللبن و بدأ زبي يتضخم و يتورم في فم نشوى
شعوري كان لايوصف من المتعة و الغرور ,,,, تركت نفسي أغوص و أتأمل و استمتع في هذا الشعور الفريد ,,,, ليس شعور مص نشوى لزبي ,,,, لا ,,,, لم يكن هذا هو الحدث
و لكن المنظر المتكامل لجلوسها بين أقدامي بإرادتها و رغبتها في الخضوع أنثوي جميل و حرصها على اسعادي و متعتي ,,,, كان هذا هو الحدث و الشعور الفريد
و وجدت نفسي أشعل سيجارة أسحب أنفاسها بشهوة تاركا نشوى بين فخذاي ترضع في زبي وقد اتقنت عملها و يدي تربت و تحسس برفق على رأسها و خصلات شعرها
و قلت لها بصوت متقطع مهزوز مملوء بالشهوة و النشوة
أنا : أشعر الآن أني الرجل الوحيد في الدنيا و ملك متوج و سلطان السلاطين
و نشوى أكملت قولي بذكاء أنثى
نشوى: و جاريتك بين قدميك تمص لك زبك ,,,,, صحيح؟
آآآآآههههه ,,,, صوت توكيد و متعة صدر مني و نشوى تحلب زبي بيديها و ترضع راس زبي بفمها في نفس الوقت حتى وصل زبي الى مرحلة التخشّب التام.
أخذت بيد نشوى و وقفنا سويا و توجهت إلى غرفة النوم من جديد ساحبا نشوى من يدها خلفي ,,, أجلست نشوى على حافة السرير و أنا أقف أمامها و أمسكت برأسها بكلتا يداي و أوجه زبي الى فمها أنيك فيه بسرعة و رأس زبي يضرب آخر حلقها حتي اختنقت
خلصتها و نزعت عنها البيبي دول و ألقيتها على ظهرها رافعا قدميها ثم نزعت عنها اللباس ,,,, فأنا أريدها عارية
هبطت على كسها لأنعشه بعدد قليل من اللحسات المركزة و لم أستثني فتحة طيزها الشهية من لحسي و لعابي ثم طلبت من نشوى الذهاب الى وسط السرير ,,,, و لحقت بها أحضنها من ظهرها واضعا رأس زبي بين فلقتي طيزها أبحث عن كسها و أصبحت أمرر زبي بين أشفار كسها حتى ابتلّ زبي بمياه كسها اللّزجة الساخنة
توقفت قليلا لأضع في كفي و على أصابعي الكثير من لعابي و أضع يدي في طيزها و على مكان فتحة طيزها أدلكه و أدفع باصبعي فيها ,,,, نقزت و قفزت نشوى عندما هتك اصبعي فتحة طيزها ثم عادت تيسطر على نفسها أدخلت و أخرجت اصبعي في فتحة طيزها حتى أضمن توسعتها و ليونتها ثم مسحت بريقي على زبي و رأسه
قمت بضم رجلي نشوى وثنيها في اتجاه بطنها لأضمن أفضل زاوية دخول لزبي في طيزها و قبضت على منتصف زبي واضعا رأسه المنتفخة على فتحة طيزها
هتك راس زبي فتحة الطيز و دخلها و أنا ممسك بنشوى بقوة حتى لا تفلت مني ,,, تحاملت نشوى على نفسها بشجاعة و رغبة و استحملت وجع دخول رأس الزب في الطيز
و بدأت على الفور أفعال النيك في طيزها برأس زبي و وضعت يدي على كس نشوى حتى أضمن استمرار شهوتها و متعتها و كلما أدخلت جزء جديدا من زبي في طيزها تنقز نشوى حتى وصل نصف زبي في طيزها الضيقة و شعرت أن فتحة طيزها لن تأخذ المزيد من زبي في هذه الوضعية
أضف الى ذلك أني اُصبت بسعار جنسي و أريد نيكا كاملا و حرا لهذه المرأة و طيزها
أريد أن أسمع صوت خفقات و ضربات عانتي على فلقتي طيزها و بضرب خصيتاي لمشارف كسها
أريد أن أفتك و أهتك هذه المرأة و طيزها نيكا أريدها أن تشعر بمعنى أن يكون كل زب فحل في طيزها
أخرجت زبي من طيز نشوى بصوت فرقعة صغيرة و نيّمْت نشوى على بطنها و هي كخرقة بالية لاتقوى على شيء ثم امتطيت طيزها كما يمتطي الفارس فرسته و فلقتي طيزها بين فخذاي و أسفل زبي
طيز نشوى قحبة التضاريس و سافلة الاغراء بكل معنى الكلمة فتحت بيدي قباب طيزها لأمتع نظري بفتحة طيزها المتوسعة و مددت يدي الى علبة زيت (التدليك) المساج و وضعت كمية لا بأس بها في فتحتها و حولها و أضفت كمية أخرى على زبي الذي صار يلمع كأبطال كمال الأجسام
,,,,, ثم وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها فاختفت في طيزها ثم كبست بقوة خصري على نشوى و طيزها ,,,, دخل نصف زبي بدون مشكلة تذكر ,,, ثم كبست فأحسست بفتحة طيزها تتوسع و دخل ثلاثة أرباع زبي في طيزها و صرخة ألم بمحن و عهر عالية صدرت عن نشوى ,,, توقفت ,,,, و نشوى تقوس ظهرها للأعلى بحده ,,,,, ثم لانت قليلا ,,, فكسبت مرة أخرى فإذا بجميع زبي قد انزلق في جوف طيزها و بصرخة أخرى أكبر و أكثر عهرا تخرج منها ,,,, و بعد ثبات مناسب رجع محرك النيك و الجنس يعمل من جديد
تخلصت نشوى من تشجنجها و تقوس ظهرها و تفرغت للإستمتاع بطعنات زبي الكاملة في طيزها لتختبر هذه المتعة الجنسية الصافية الجديده ,,,, زب كامل و نيك كامل
و اصبحت لا تسمع في الغرفة الا صوت طبول طرقعة لحم عانتي بلحم فلقتي طيزها
يزداد سعار الجنس في داخلي فأغمدت كل زبي في طيزها بينما ارتطمت خصيتاه على أسفل كسها ,,,, و انطلقت أمص أذنها و أقبل و أشفط رقبتها ثم أطبقت بأسناني على رقبة نشوى من الخلف كما يمسك الهر بالهرة و هو ينيكها و تحولت الى حيوان جنسي جموح و تجمعت كل ذئاب الجبل لتعوي بصوت جماعي بداخلي و رجعت أدك بزبي أركان و أحشاء طيز نشوى العاهر الفاسق الشرموط و الذي نقل كل عهره و فسقه الى صاحبته و التي أصبحت لا تخجل من اظهار استمتاعها الجارف بالزب و هو يقدح في طيزها نيكا
أصبحت نشوى تصدر أصوات صياح و ولولة عاهرات متواصلة ,,,, و سمعتها تقول
لااا تتوقفففففففف ,,,,,, عندها غاب عني العقل تماما و ركزت في شيء واحد هو كبس زبي في طيزها لأشبعها نيكا كما تشتهي ,,,, حتى ظننت أني هتكت و قضيت على نشوى و و باقي شرف طيزها و علاقتي بها أيضا ,,,, غرقت في شهوتي و تشنجنت بقسوة و صاحت ذئابي صيحة أخيرة سمعها كل سكان غابتي و أنا اضغط بزبي الى آخر منْبَـته في طيزها و أرمي لبني وفيرا و ساخنا في أعماق و جوف طيز نشوى
و لمفاجأتي العظيمة رأيت أطراف و جسد نشوى يرتعشون بطريقة هيستريه من الشهوة
مع آهة طويلة بصوت رفيع و حاد بعد أن أحست نشوى بسخونة لبني تلسع جوف طيزها متزامنة مع انقباضات زبي القوية المستمرة في طيزها
و أيضا كان هناك أثر للدموع في عيونها ,,,,,
أخذت أخرج زبي من طيزها رويدا رويدا و رايت فتحة طيزها و هي تنغلق ببطء كباب مغارة علي بابا ثم خرج قليل من لبني من فتحة طيزها فأصبحت كأنها قطعت حلوى الشوكولا و قد زينت بمخفوق الكريمة البيضاء
أخذت منديلا لأمسح به بلطف لبني الطافي على فتحة طيزها حتى لا يسيل الى فتحة مهبلها
ثم جلست ملاصقا لنشوى مرتاحا منشرح الصدر و عالى المزاج ,,,, و لكني كنت أعد نفسي للأعتذار لنشوى بسبب فتكي و نيكي المبرح لها و لطيزها و رؤيتي الدموع في عينها
أنا : نشوى ,,,, نشوى ,,, هل أنت بخير؟ أنا آسف حبيبي ,,,, لقد قسوت عليك
و أنا أربت و أمسح بيدي على رأسها و ما زالت نشوى عارية و نائمة على بطنها مغمضة العينين
نشوى: آه حبيبي ,,,,زبك كبير ,,,, لقد أوجعني ,,,,, أنا مفشوخه
قالتها و كأنها تفيق من غيبوبة عميقه ,,,, فقلت أنا و يدي تمسح بلطف ظهرها
أنا : أعتذر منك حبيبتي و سامحيني
ثم أردفت مازحا
أنا : دائما ما يجلب لي المشاكل ,,,,, سوف أقطع زبي لأريحك منه
فجأة رفعت نشوى رأسها و هبطت يدها على زبي و كأنها تحميه و تدافع عنه
قالت نشوى و هي تبتسم : و لو أنت قطعتة كيف ستنيكني مرة القادمه؟
انفجرنا ضحكا و أنا أنام بجانبها و أحضنها
لا تعتقد يوما أنك ستفهم الأنثى ,,, فهي بحر لا قرار له ,,, يكفيك شرفا و فخرا أن تجعلها تحبك
العذراء و أنا
- العذراء و أنا: الجزء الأول (المقدمة)
- العذراء و أنا: الجزء الثاني (عذرية الاستعراض و اللمس)
- العذراء و أنا: الجزء الثالث (عذرية الشفاه)
- العذراء و أنا: الجزء الرابع (عذرية الغزل)
- العذراء و أنا: الجزء الخامس (الرعشة الأولى في أحضان رجل)
- العذراء و أنا: الجزء السادس (عذرية الجسد)
- العذراء و أنا: الجزء السابع (أول جرعة لبن في مهبلها)
- العذراء و أنا: الجزء الثامن (بكارة طيز)
- العذراء و أنا: الجزء التاسع (الطريق الى بكارة كسها)
- العذراء و أنا: الجزء العاشر والأخير