العذراء و أنا: الجزء السابع (أول جرعة لبن في مهبلها)
أود أن أذكر أعزائي القراء أن أحداث هذه الرواية حقيقية و واقعية ,,,, و أنا لا أريد أن أضيف أحداثا لم تحدث من أجل اضافة متعة و توابل جنسية
و أنا أجتهد لكم في وصف الموقف و الأحداث و أتمنى لكم الاستمتاع كما أستمتع أنا و أنا استرجع و أكتب وقائع و أحداث هذه القصة من صفحات ذكرياتي
عندما تشعر المرأة بالأمان و الحب و الاشباع من الرجل عندها ستهب بكل سعادة كل ما لديها له من قلب و جسد و خضوع
و ستفتح له قلبها و رجليها و تكون له كأوراق كتاب بيضاء يكتب فيها ما يشاء
و من أجمل الأمور في نشوى أن فصول كتابها لم يسطّر بعد و أنا أريد أن أرسم حروف كل فصوله بعناية و متعة
فالبرغم من الطبيعة الجنسية القوية في هذه المرأه الا انها ما زالت تجهل الكثير عن أركان الجنس الثلاثه (مهبلي و فموي و شرجي)
و بالرغم من أنها استمتعت من لحسي لكسها الا انه كان موضع تعجب و تساؤل منها و أكاد أن أقو ل إستنكار
لم تحاول نشوى مرة واحده من أن تقترب بشفتاها من زبي!!
فكثير من النساء (و أيضا الرجال)يعتقدون أن هناك جنس محترم أو مباح و جنس غير محترم و غير مباح!!!
و قد يَحْرم الرجل و المرأة أنفسهم من متع جنسية لا مثيل لها ليس لشيء الا أن معتقداتهم البالية تعتقد ان هذه الممارسات الجنسية صالحة فقط للعاهرات و بنات الهوى ,,,, !!!!!
في ليلة و بعد أول جماع جنسي عاري الجسد و شبه كامل بيني و نشوى كان بيينا مكالمة هاتفية.
أنا : حبي ,,,, أزال أكاد لا أصدق نفسي ,,,, و كأنني أعيش حلم جميل ,,,, حبي و عشقي كان في احضاني ,,,, لقد أزاح سحر أنوثتك كل همومي و غضبي من الدنيا ,,,, فأنا سعيد الآن و أحب كل الناس و أرى الحياة بألوان قوس قزح البيهية.
و ما زالت مخيلتي تعيد و تكرر دون ملل كل لحظات و تفاصيل لقائنا ,,,, كل مذاق قبله من شفتيك و كل لهفة لمسة من يديك و كل تضاريس و مفاتن جسدك الجذاب و كل رعشة و كأس حب تلقيتها منك و حتى طعم رحيق شفتاك ,,,,, و خمر ما بين فخذيك ما زال طعمه في فمي
حبيبتي أشكرك من كل قلبي على كل هذه السعادة و المتعة التي منحتها لي.
نشوى: حبيبي ,,,, إن نظرة حب عينيك لي و حنان لمست يديك تُذْهِب في لحظات عقلي و كل حرصي و وقاري ,,,, أحب نفسي بين يديك و على صدرك في كل الأوضاع حتى و أنا عارية الجسد ,,,, فحضنك هو ستري و غطائي ,,,, أحب أن أسعدك و أسعد رجولتك بكل ما أملك من نفسي و من انوثتي
و أعدك أني لن أبخل عنك بشيء تريده مني حتى و لو تغيرت نظرتك لي,,,, المهم عندي رضاك عني!!
سألت في شيء من التعجب
أنا : و لماذا سوف تتغير نظرتي لك؟ فانا أزداد عشقا و غرام لك لحظة بعد لحظة!!
نشوى: أعتقد أن العشق و الرغبة شيء و الاحترام شيء آخر ,,,, و أنا أعرف يقينا أنك تعشقني و لكن ما فعلته معي يقول شيئا آخر!
رددت بشيء من الجديه
أنا : و كيف هذا؟
نشوى: أعتقد لو أني زوجتك لن تفعل مثل ما فعلت ,,,,
و تابعت بتلعثم و حرج لتوضح من نفسها ,,,,
ما كنت لتنزل بلسانك و شفتيك ما بين فخذاي و تفعل ما فعلت.
تفاجأت للحظات ثم انفرجت ضاحكا لسذاجت و رجعية اعتقادها ثم تمالكت نفسي حتى لا تغضب مني.
أنا: حبيبتي ,,,, هذا شيء ليس له دخل في الاحترام ,,,, فكل شيء في الهوى مباح بين العاشقين ,,,, و هو دليل على حبي لك ,,,, فالرجل اذا احب ابتعد عن أنانيته و فضل حبيبته على ذاته ,,,, فأنا وددت أن أثبت لك أنني أحب و أتقبل منك كل شيء و أريد أن أتذوق منك و فيك كل شيء و بدون استثناء أو موانع
فأنت لي كورد و أزهار الربيع ,,, كل وردة لها جمال و سحر لونها و عبق عبيرها الفواح و أنا أريد أن أستمتع بسِحر جميع أزهارك
شعرت بطرب نشوى لغزلي و قبول عقلها لشرحي ,,, لذا تعمدت بعد ذلك استخدام الكلمات الصريحه لأغوص أكثر في بحر أنوثتها ,,,
فتابعت قائلا
لقد استمتعت بجنون بلحسي لكسك و شرب ماء شهوتك بالضبط كاستمتاعي بوضع زبي على كسك
سمعت عندها أنفاس نشوى العاليه ,,, فعرفت أن الشهوة بدأت تسيطر عليها
فتابعت القول كنت اتوقع منك أن تفعلي مثلي
نشوى بارتباك : أفعل ماذا؟
أنا : أن تقبلي و تمصي لي زبي بشفتيك و أن تطلبي مني أن تتذوقي طعم رجولتي و تشربي بفمك من لبني
تلعثمت نشوى و ارتبكت و تفاجأت من صراحتي و لكن كان يجب علي أن أكسر لها حواجز خوفها و تفكيرها القديم و كان يجب أن اعلمها أن تستسلم و تخضع لرجلها و تتقبله كحبيب و عشيق و معلم و سيّد.
أرادت نشوى أت تغير الموضوع و لكني رفضت و تابعت
أنا: حبيبتي ,,,,, يجب أن نزيل أي حواجز حرج أو خوف بيننا و أن نعبر بصراحة عن كل شيء بداخلنا ,,, فهذا الذي سوف يميزني و يميزك عن غيرنا ,,, فأنا لا أستطيع أن أبوح بكل شيء للآخرين و لكل معك ,,,,, أحس أنني حر طليق.
أنت قولت لي أن هدفك سعادتي و لن تبخلي عني بشيء ,,,, صحيح؟
نشوى : و هل تشك في ذلك؟
أنا : لا ,,,, و لكن يجب أن تعلمي أني برغم متعتي معك الا انني أعاني و اتعذب؟
نشوى : و كيف هذا ؟
أنا : أنا لا أريدك أن تغضبي مني و لكن كما تعلمين أنني رجل ذو ماض ليس بالقليل مع النساء و أنا لا أقول هذا للتفاخر أو لأثير غيرتك و لكن حتى تتفهمي مشكلتي هنا
فأنا أصبحت رجلا لا يهدأ و لا يشفى غليله و تطفأ نار شهوته و رغبته الا عندما اقتحم مكامن و أبواب الجنس عند امرأتي و أدخل بزبي في إحدى أو كل فتحات جنسها الثلاث
الأنثى دائما ما تشعر بالغيرة حتى من أحداث في الماضي و لا تحب أن تكون أقل من غيرها من النساء في شيء
نشوى تحاول ان تجاريني و تثبت لي أنها كسرت حاجز خوفها و خجلها.
نشوى: أنت تقصد أن تجامعني من الأمام و نحن لدينا اتفاق في هذا الأمر ,,,, و هذه الأولى ,,, و أنت قولت أن المرأه ممكن أن تستمتع و تمتع الرجل بفمها (مع أني لم أتخيل هذا بعد) و على كل حال هذه الفتحة الثانية ,,,, فما هي الفتحة الثالثة؟
فقلت بطريقة الصدمة و أنا لا أصدق أن الفرصة قد سنحت لي.
أنا : فتحة طيزك.
شعرت بصدمة نشوى و لكنها سرعان ما تمالكت نفسها
نشوى: و لكن هذا لا يكون الا بين الشواذ!
أنا: أنت تقصدين المثليين ,,,, و المهم أن الطيز و فتحتها مصدر متعة رهيب للرجل و المرأة على حد سواء و يكاد يساوي أو بالنسبة الى بعض الأشخاص يزيد عن متعة نيك الكس ,,,, و أنا أؤمن بهذا
أرادت نشوى الهروب بأي طريقه فأنا أعلم أن عقلها لا يستطيع أن يستوعب كل ذلك دفعة واحدة ,,,, و في الحقيقة يجب اعطاء فرصة لعقلها بأن يهضم بعض هذه الأمور على روية
بالأخص في ما يتعلق بنيـك الطيز فهو مرتبط عندها بالعيب و الشذوذ و تعتبر المكان غير مأهل و لائق للمارسة الجنس
نشوى : أحمد لم أكن أعرف أنك مجنون جنس الى هذه الدرجة و لكن أرجوك أن تترأف بي فأنا لم أكن أعرف قبلك عن الجنس شيئا يكاد يذكرك
و سمعت منها ضحكت خجل.
أنا : سمعا و طاعة يا حبيبتي سأصمت و لكن هناك واجب لي عليك و لا يمكنك أن تتجاهليه أو أن تهربي منه
قالت نشوى بتعجب : و ما هو؟
أنا : ما زال بداخلي نار رغبة و شوق اليك و من واجبات المرأة أن لا تترك رجلها و ناره مستعره,,,, و عليها أن تتطفأ نار رجلها,,,,, يجب ان نتقابل هذا الاسبوع
أردت أن تتعود نشوى على ذلك أردت أن تتعلم و تتعود نشوى أنها أصبحت امرأة لرجل و أن لا تترك رجلها و قد تملكته الشهوة و أن عليها أن تطفأ ناره بأي طريقة.
نشوى: سمعا و طاعة يا سيدي و حبيبي (ثم ضحكت بخبث النساء) و لكن أنا معذورة هذا الاسبوع
فهمت و تضايقت قليلا و سألتها : متى بدأت و كم من الوقت تحتاج
نشوى : بالأمس و في العادة تستمر لخمسة أيام
أنا: لا بأس ,,,, سوف نأجل الموضوع الى اليوم السابع.
كنت متضايقا بعض الشيء و لكن نظرت الى الجانب المشرق لمميزات التأجيل ,,,, سيكون عندي الوقت الكافي لتدبير المكان و أيضا المرأة (و هذا هو الأهم) لديها فترة أمان من الحمل بعد الدورة الشهرية مباشرة و هذا شيء يستحق الانتظار.
كان مخططي أن أستأجر شقه مفروشة بأي شكل و لكن حصل شيء جميل آخر ليضع حلا لمشكلة مكان اللقاء.
كنت قد أعطيت طليقتي شقتي الى حين تدبير سكن جديد لها و كنت أسكن عند أهلي و جاء الفرج و الحل الأمثل حيث انتقلت زوجتي السابقة الى محل اقامتها الجديد لتعود الي شقتي الخاصة.
كنت أعد أيام حيض نشوى باليوم و مما جعل الوقت يمر بطريقة أسرع هو انشغالي بتنظيف شقتي بعد رحيل طليقتي و وضعت في الشقة القليل من الأثاث.
و كان موعدنا يوم خميس لنتقابل في العاشرة صباحا في الشقه و الجميع في مدارسهم و رأس أعمالهم و كنت قد أعددت في مخيلتي برنامج خاص و اشتريت أيضا لنشوى بيبي دول أبيض ناعما فتان يظهر من المرأة أكثر بكثير مما يستر و أحضرت اللاب توب معي
وصلت الى الشقه في التاسعة أعددت لنفسي فنجان القهوة و أشعلت سيجارة تلو الأخرى حتى أقتل الوقت حتى تصل نشوى
وصلت نشوى متأخرة نصف ساعة و ما ان فتحت لها الباب و أغلقته خلفها حتى تغير كل شيء قد خططت له
فوجدتني على الفور أضمها بين أحضاني ,,,, كنت في شوق و هيجان و شبق كبير و حال نشوى كان كحالي
فبعد ثوان تغلبت نشوى على المفاجأه و لفت يديها حول رقبتي بينما صارت تنافسني في إلتهام و تقبيل شفتاي بينما كان رأس زبي و بطن و كس نشوى يتساحقان من خلف ملابسنا الخفيفة و يداي تعجن و تمسك بفلقتي طياز نشوى الجنسية و استمر هذا الهياج الجنسي لمدة خمس دقائق و لم يعد يشبعنا فلقد اشتعلت الشهوة و لن يطفأها الا التقاء الفرجان
فما كان مني الا أن حملت نشوى على كتفتي ,,, رأسها مدلاه خلف ظهري و جفلت هي قليلا ثم ضحكت
و هي تقول "تمهل يا مجنون" و لم أعلق أو ألقي بالا وبخطوات سريعه أوصلت نشوى الى جانب السرير أنزلتها برفق على قدميها وضعت يداي على كتفيها و نظرت في عيونها فرأيت لمعةً أحبها و نظرة جموح و رغبة و دعوة الى الجنس مباشر صريح
أدرت وجه نشوى لأكون في ظهرها و أزحت خصلات شعرها الأسود عن كتفها و رقبتها و بدأت أقبل رقبتها و يداي تلتف و تعصر ثدياها بلطف و رأس زبي المتحجر يضغط من تحت الشورت الذي لا يوجد غيره على طيز نشوى و بين فلقتيها لا يفصل بين زبي و فتحة طيزها الا ملابسنا
لاحظت انسجام نشوى و اعجابها بضغط رأس زبي المتحجر على طيزها و فتحتها ,,, فوضعت نشوى يداها على الحائط و قوّست من خصرها لتدفع بطيزها على زبي فأحسست أن زبي يكاد أن ينكسر على طيزها من قوة الضغط بينما وصلت يدي بخبث و سفالة الى موضع عفة نشوى لأعبث بشهوة في كسها و أكشف مجون و شبق هذه المرأة التي اطلقت آهة شهوة خليعة تنم عن اعجابها بعبث يدي بكسها فما كان مني الا ان عبثت بزر بنطال نشوى و سحابه حتى فككتهم
و انزلت من غير صبر بنطالها من على خصرها ليسقط الى أقدامها و أدخل يدي الى كس نشوى باحثا بأصابعي الخبيرة عن بظرها بين شفرتي كسها و يدي الأخرى غاصت من تحت قميصها الحريري و حمالة صدرها لتمسك بلحم ثديها و ارجعت زبي ليضغط من جديد على فتحة طيزها من خلف لباسها الداخلي و الذي دخل معظمه ما بين فلقتي طيزها
و أصابعي تسحق و تحك بظر نشوى في المكان و السرعة المناسبة الى ان ارتعشت نشوى شهوة و فار ماء كسها ليُغْرقَ كف يدي ,,,,
ما زالت يدي على كسها فأخذت بأصبعي السبابة و الوسطى مسحة متأنية بدأت من أول آخر فتحة مهبلها الى ملتقى أشفار كسها ثم أخرجت أصبعي و أدرت نشوى لتواجهني و لتراني ألعق ماء كسها العالق على أصابعي و أنا أنظر الى عينها في تحد و مجون عربيد ,,,,
أختفت نظرة البراءة من عيني نشوى ليحل محلها لمعة شهوة جنس جموح
لقد التقت العيون لنتكلم من غير حرف ,,, فهاهي نشوى المرأة البريئة عذراء الأمس تقف أمامي في غرفة نومي و قد سقط بنطالها الى قدميها و ماء شرف كسها ألعقه من على أصابعي و عيونها تقول لي ,,,,أجل ,,,, أنا هنا لك و لشهوتك و لجنسك و زبرك لتفعل بي ما يحلو لك و تعربد على جسدي و شرفي و عفتي كيفما شئت
لم أرفض دعوة عيون نشوى فنزعت فانلتي و أسقطت شورتي و وقفت عاريا أمامها و أمسكت يدها الرقيقة الصغيرة لأضعها حول زبي ,,,,فبادرت نشوى بدعك زبري المنتصب بلهفة و بقسوة و بشهوة جميله و يداي منهمكة تفكان أزرار قميصها بهدوء و سقط قميصها أيضا و لم يبقى غير حمالة صدرها و لباسها الداخلي الطفولي
أدرت نشوى مرة أخرى لأقابل ظهرها و أستمتع بمنظر منحنيات جسدها الأنثوي الشهي و قباب و هضاب فلقتي طيزها و أفك مشبك حمالة صدرها لتسقط أيضا
و هنا تحركت ذراعي نشوى غريزيا لتتشابك فوق صدرها و تغطي ثدياها ,,,,
لم أعترض و تركتها تفعل ,,, في المقابل نزلت أنا على ركبتي ,,, و وجهي يبتعد سنتيمترات قليله عن فلقتي طيز نشوى و يداي تعلقت على خطوط لباسها الداخلي لأنزله و أنزعه بهدوء و تتكشف امامي طيز نشوى السمراء فاحشة الجنس ,و أصبح جسد نشوى عار تماما و تشعر نشوى بأنفاسي الحارة تلفح فلقات طيازها دون أن ألمسهم .
وقفت على قدماي و رجعت خطوتين أو ثلاث الى الوراء لأستمتع بمنظر اغراء أنوثتها من الخلف ثم طلبت من نشوى و بصوت هاديء أن تسدير و تواجهني ,,,,,
إستدارت نشوى ببطء و أحد ذراعيها يغطي ثدياها و كف ذراعها الأخرى يغطي مكان عفتها و كسها العاري ,,,,, ما زال عقل نشوى يتمسك بالبراءة و الخجل و يرفض أن تقف عارية أمام رجلها و معشوقها.
أنزلي ذراعيك الى جنبيـك ,,,, و جهت كلامي الى نشوى بهدوء ,,,, عيون نشوى كانت تتردد بين النظر إليّ و النظر الى الأرض و لم تنفذ نشوى طلبي.
فأعدت كلامي و لكن بصيغة الأمر و بجدية ,,,, جفلت نشوى قليلا ثم استجابت و تنزل يداها ببطء و تردد الى جنبيـها ,,,,لأرى جميع عوراتها و مكامن مفاتن جسدها العاري ظاهرة أمامي ,,,,
لوحة بديعة من الأنوثة الصافية ,,,,, أخذت نفسا عميقا و أنا أناظر و استمتع بهذا المنظر المثير الخلاب.
و نشوى تحس بعيوني على جسدها العاري تفترسها من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها ,,,, ثم تتوقفت عيوني عند كسها ,,, لتلمح لمعة بين أشفار كسها ,,,, يا لدهشتي ,,,, أنها ماء شهوتها تسيل لتغرق أشفار كسها البكر الأملس ,,,, فتاتي تستمتع بما أفعله بها ,,,, الخضوع لشهوتي يثير غريزة الجنس فيها و يضرب على أوتار كسها المتهيج.
مشيت لأقطع في ثلاث خطوات المسافة التي تفصلني عن نشوى و في الحال ألثم شفتاها بقبله جائعة و كف يدي هبط على هرم ثديها و ذراع أحاطت بخصرها و انطلقت حربة رأس زبري لترشق بين شفرتي كسها و بقليل من الضغط ,,,,, غاص زبي بكامله أسفل أشفار كسها لتظهر رأس زبي من خلف فخذيها ,,,, بدأت شفتاي و يداي و زبي يعربدون بفحش على جسد نشوي العاري ,,,, لم يسلم شيء من عربدتي ,,,, شفتاها ,رقبتها, ثدياها , طيازها , و كسها كلهم كانوا أهدافا لمجوني و جنوني وفحش جنسي
تستـند نشوى بظهرها الى الحائط و تضع يداها خلف رأسي و قد وصلت شفتاي الى حلمات صدرها الحساسه و بعد توقف قصير من مص قباب حلمتيها ,,,,
تنزل شفتاي و لساني على بطنها المسطح المخصر ثم لأتوقف بعد ذلك وجها لوجه أمام قدس أقداس معبدها و بديع جمال مثلث كسها ,,,,
سبقت أنفاسي الملتهبة الساخنة لساني في الوصول الى أشفار كسها ,,, و كان لساني يلعق كسها كما يلعق الكلب عظمته بنهم و حب و غريزة.
نشوى ,,, البنت الخجول العذراء تضغط على رأسي و ترفع كسها لتقابل لساني ,,,, و تباعد قليلا بين أقدامها لتكشف و تعطيني مساحة أكبر من كسها لأمتعه و يمتعني ,,,,,
و أصبح كسها يذرف دموع عفتها شهوة على فمي و لساني
كانت نشوى على وشك الحصول على رعشة جديده و لكني لم أرد أن يحصل ذلك ,,,, توقفت و وقفت ,,,,,
ممسكا نشوى من شعرها بدون عنف ,,,, لتمشي نشوى مشيت السكارى الى السرير و أطرحها على ظهرها بعرض السرير نصف جسدها السفلي متدلي خارج السرير
أمسكت برجلي نشوى لأرفعهم ثم أثنيهم في اتجاه صدرها واضعا يداي على ركبتيها لأفتح و أفشخ و أباعد ما بين رجليها المثنية لتصبح رجليها و فخذيها كالنسر العظيم المجنح
يتوسط جناحا هذا النسر كس نشوى المشدود ,,,, و اذا أنت ضغطت بيديك أكثر على ركبتي نشوى في اتجاه صدرها ينفتح لك شق كسها بداية من بظرها الصغير المنتصب مرورا بفتحة مهبلها الوردية العذراء وصولا الى خرم طيزها الفاحش الجنس و الإغواء
منظر جنسي خالص و أصيل ,,,,, كم وددت أن أغرز زبي فى فتحة عفتها العذراء لأشقها شقا ,,,, و لكن ليس الآن مازال بيني و بينها صولات و جولات ,,,, لن أفعل هذا حتى تطلب مني فتاتي الخجول العذراء ذلك و تلح عليه أيضا,,,, فأين المتعة في غير ذلك؟
تهاوى لساني و شفتاي على صنم الفتنة تقبيلا و لحسا و مصا ,,,,أدخل لساني في فتحة مهبلها الوردية ما استطعت الى ذلك سبيلا
و نشوى بطبعها امرأة نظيفة جدا و قد جهزت لي نفسها و أماكن عفتها و جنسها و فتنتها على أكمل وجه فلا يوجد أثر لشعرة واحده و جلدها أملس ناعم تفوح منه رائحة عبقة خلابة.
لذا لم أتوانى عن تقبيل فتحة طيزها بشغف و أمصها مصا , بل و أحاول ادخال رأس لساني فيها لأملأ فتحة طيزها بلعابي و نشوى تزوم و تأن و تتأوه ,,,,, الى ان عدت ألعق بظرها و ما بين أشفار كسها من جديد و بخبث و دهاء أضغط بإصبعي (الخنصر) الصغير على فتحة طيزها
سمعت كلمة "لاااااا" وسط آهات نشوى و لكن فتحة طيزها العاهرة و التي كانت تنبض بوضوح من فرط الشهوة لم تسمع رفض نشوى و استقبلت اصبعي المبلل بلعابي في داخلها فأنا أشعر بفتحة طيزها المومس تنقبض و تنبسط على أصبعي فطار قلبي و زبي فرحا بهذه البشارة لأني سأنكح و أنيك هذه الطيز اليوم و لن تستيطع ارادة نشوى أن تقف بين عربدة زبي و عهر طيزها المومس.
استبدلت بحكمة اصبعي الصغير بعقلة من إصبعي الوسطى و زودت سرعة لحسي لكسها وسط آهات نشوى التي انقلبت الى صرخات مجون و عهر و سيطرت غريزة الجنس الجامح على نشوى و غاب عقلها تماما ,,,,, فما كان مني الا ان ادخلت بحرص جميع اصبعي الأوسط في في فتحة طيزها ,الى ان جائتها رعشتها لتدك أركان و كيان نشوى دكا شديدا
مرت آخر رياح رعشة نشوى الشديده و رجع بصيص من ادراك و عقل نشوى اليها لتدرك و تشعر بأن إصبعي كاملا مازال في طيزها و تشعر بي و أنا أسحب إصبعي من فتحة طيزها بروية و حكمة عقلة فعقلة و يخرج مع آخره قليل من الهواء المكبوس في طيزها
غرقت نشوى في خجلها مني فلقد رأيت و تعرفت على نشوى الأخرى ,,,, نشوى المرأة الفاجرة الداعرة المدفونة و التي تستجيب و تحب جميع فحش جنسي و التي كانت مسلسة و محبوسة داخل نشوى الخجولة المؤدبه بنت بيت الأصول و التربية الشرقية العتيقة
لا يوجد عندي أدنى مشكلة في هذا أبدا ,,,, فأنا أحب امرأتي بنت الأصول و التربية العالية و الثقافة لتكون لي الصديق و الرفيق في معيشتي و مرآتي للمجتمع ,,,,,حبيبة و عشيقة و عاهرة و فاجرة و مومساً لي و لزبي في غرفة نومي و بين أحضاني.
لم أمهل عقل نشوى ليسطر على الموقف فأردت أن اقتله و هو ضعيف الاراده و مخزي
فهذه فرصتي لأضع زبي في فم نشوى النظيف العفيف و فعلا صعدت بزبي النصف منتصب الى فم نشوى و وضعت رأس زبي على شفتيها و قلت لها بصيغة الأمر "إفتحي فمك"
لم يقوى عقل نشوى على الرفض كيف يرفض و قبل لحظات جاءت شهوتها من لحسي لكسها و عبث اصبعي بفتحة طيزها؟
انفرجت شفتي نشوى و دفعت برأس زبي منتصرا و منتشيا الى داخل فمها مما جعل زبي كامل الانتصاب و التحجر من هذا الموقف ,,, و اصبحت ادخل و اخرج رأس زبي بهدوء في فمها و أمسح به على ذقنها و شفتيها و خدها و حقيقة كانت نشوى سيئة في هذا الشأن و لا تدري ماذا تفعل و كيف تتعامل مع زبي ,,,, فهذه هي مَرّتها الأولي ,,,و لو كانت احسن من هذا ذلك بقليل لانتهى امري و انفجر لبني في فمها و لكن ليس هذا ما أريده ,,, فأنا أدخر لبني لمكان آخر
بعد قليل من نيكي لفم نشوى و قد عاد الى نشوى بعض عافيتها سحبت زبي من فمها و سحبت جسد نشوى الى داخل السرير على ظهرها لأعلوها و أركبها واضعا قليلا من لعابي علي زبي ثم أدس رأس زبي بين شفرات كسها و أهبط بكامل وزن جسدي على جسد نشوى العاري أحك زبي في كسها كعاشق ولهان ماجن لامرأته الفاتنة اللعوب
رجعت لمعت الشهوة و الجنس من جديد الى عيون نشوى و ثقلت أنفاسها و هي تدفع بكسها ليلاقي طعنات زبي النجلاء فقمت من عليها و نمت على ظهري و طلبت منها ان تصعد فوقي فاتحة أرجلها على زبي ثم الجلوس عليه و وضع طول زبي بين شفرات كسها و أصبحت نشوى تركبني كما يركب الفارس جواده و يركض به بأقصى سرعته في البراري
,,,, تروح و تغدو بكسها على قضيبي مركزة سحق بظرها على رأس زبي و أصابع يديها منغرزة بشدة و بعض الألم اللذيذ في صدري و أصبحت نشوى تحك كسها على زبي بكل تركيز و اصرار و كانها تريد أن تنتقم منه و تقتله لأنه دنس عذريتها و كشف فجرها و عهرها و شبقها
كدت أن أفقد السيطرت على نفسي مرة أخرى و انفجر شهوة و لكني و بيداي أمسكت بوسط نشوى بقوة لتوقف حركة خصرها و كسها على زبي و جمعت عزيمتي و قوتي و قلبت نشوى من أعلى الى اسفل و أنا و زبي ما زلنا بين أرجلها و على فرجها
أمسكت قبضتي بقسوة و احكام أسفل رأس زبي و لم تترك قبضتي شيء ظاهرا من زبي الا رأسه المتضخمة
و أصبحت أحك رأس زبي على أشفار كسها و بظرها بعنف ثم وجهت رأس زبي الى فتحة كسها الوردي الصغيرة أدخل و أطعن فتحة مهبلها برأس زبي فقط و اضغط بقبضتي على زبي أكثر حتى لا يهرب مني و يدخل في كامله في كسها و في هذه اللحظان لم تكن نشوى لتمانع ذلك الآن اطلاقا ,,,,, بل كانت ترغب فيه أكثر من حياتها
أكملت دعكي وطعني و ادخال راس زبي في فتحة كسها و أنا أهتز و اتشجنج و أصيح بجنون و كأني أرقص رقصة حرب لقبيلة بربرية تصاحبني و تشجعني آهات عهر و شهوة نشوى العالية الى ان
انفجرت أولى حمم لبن زبي على شفرات كسها إلا أنني وجهت رأس زبي الى فتحة كسها أصب لبني داخل فتحة مهبلها حتى امتلأت و فاض اللبن من فتحة كسها ليكمل زبي النبض الشديد المتتالي مع نفض اللبن على جميع أجزاء كسها ليسيل واصلا الى فتحة طيزها
لقد سكبت لبنا لم أنزله في حياتي و عندها أدركت أن نشوى كانت تهتز من شهوتها أسفل مني كما تهتز و تنتفض الدجاجة المذبوحة
لقد شرب كس و مهبل نشوى أول جرعة مَنْيّ و لبن رجل في حياتها انها لحظة لا تنسى لأي امرأة و ستبقى خالدة في حياتها الى الأبد.
استلقيت على السرير بجانب نشوى و أنا مخدر الجسد و العقل,,,, أنظر اليها باعجاب و حب لها و هي مستلقية على ظهرها و مغمضة العينين و كأنها في عالم آخر عارية ,,, متلاحقة الأنفاس و رجليها مازالت مثنية و متباعدة كما تركتها منذ لحظات و كسها الأسمر مغطى بغزارة بأبيض لبني
لحظتها شعرت أن عشقها زاد في قلبي ,,,, أقتربت من فم نشوى اقبله في عرفان و حب على هذه المتعة,,,,, و امتدت يدي على أشفار كسها لأدلك برفق لبني المسكوب على جميع أجزاءه و حين اطمئن قلبي أن حبيبتي قد استمتعت بجميع شهوتها
استلقيت على ظهري خائر القوى محضرا رأس نشوى على صدري أعبث بهدوء في خصلات شعرها و ما هي إلا لحظات قليله و بدأت أصابعها الصغيرة تعبث بشعر صدري فأغمضت عيناي لأستسلم لهذا الشعور الجميل و أذهب في نوم لذيذ ,,,,
العذراء و أنا
- العذراء و أنا: الجزء الأول (المقدمة)
- العذراء و أنا: الجزء الثاني (عذرية الاستعراض و اللمس)
- العذراء و أنا: الجزء الثالث (عذرية الشفاه)
- العذراء و أنا: الجزء الرابع (عذرية الغزل)
- العذراء و أنا: الجزء الخامس (الرعشة الأولى في أحضان رجل)
- العذراء و أنا: الجزء السادس (عذرية الجسد)
- العذراء و أنا: الجزء السابع (أول جرعة لبن في مهبلها)
- العذراء و أنا: الجزء الثامن (بكارة طيز)
- العذراء و أنا: الجزء التاسع (الطريق الى بكارة كسها)
- العذراء و أنا: الجزء العاشر والأخير