العذراء و أنا: الجزء العاشر والأخير

من قصص عارف

العشق و الجنس له تأثير السحر على الرجل و المرأة و ركن أساسي و مهم جدا لحياتهم النفسية و الجسدية.

علاقتي أنا و نشوى عاطفيا و جنسيا كان لها هذا التأثير الساحر على كلينا

فأصبحت أنا مقبلا على الحياة أواجه تحدياتها بصدر رحب

و نشوى تورد و نضر وجهها و تخلصت من آثار الكآبة التي كانت تسيطر عليها بين الحين و الآخر حتى زملاءنا في العمل أثنوا عليها و خصوصا زميلاتها

و قد علمت من نشوى أنهم لاحظوا أن نهدي نشوى و طيزها قد تدملجوا و تكوروا و امتلأوا انوثة و اغراء أكثر من السابق و بفضولهم النسائي سألوها عن الوصفة

و تمنت نشوي أن تعلمهم أن الوصفة هي لبن زب أحمد المركز

هذه حقيقة فالرجل و المرأة بينهم علاقة تكامل لا يكتمل أحدهما من دون الآخر

قد يستطيع أحدهما العيش دون الآخر و لكن لن يكون كامل الكيان موزون العواطف

فأنوثتها تكمل رجولته و ماء ما بين فخذيه يحييها و يفتح لها أزهار أنوثتها فتربو و تكبر و تزداد نوعمة و اغراء

و تكررت لقاءات العشق و الجنس بيننا سواء كانت دعوة على العشاء أو الذهاب الى السينما أو في أحضان بعضنا نتبادل كؤوس العشق و الجنس

و تطورت نشوى جنسيا بشكل مخيف و ابتعدت عن سذاجتها الجنسية السابقة و أصبحت لقاءاتنا سجالا بيننا فمرة أكون أنا ضحية سطوت جنسها و أنوثتها و رغبتها في تولي أمور نكاحنا و مرة تكون هي ضحية طعنات زبي مصاً في فمها أو مسحاً و دعكا لكسها او غوصاً في طيزها

و ازداد طيز نشوى اغراء و شبقا و عهرا و فُجرا

و استطاعت نشوى بإقتدار و شهوة و ارادة في لقاءتنا اللاحقة أن تبتلع كل جزء من زبي في طيزها بإستمتاع

فتارة تأخذه و هي مستلقية على ظهرها و ضامّة لأرجلها الى صدرها أو و هي على متكأة على أربع (وضعية الكلب) أو وقوفا و هي مستندة على حائط و أشدهم متعة بالنسبة لي كان جلوسها بفتحة طيزها على زبي حتى أحس بعظام حوضها و قد انغرسوا في أعلى فخذاي و هي تقول لي "أشعر أن زبك سيخرج من فمي"

و بين الحين و الحين كنت أرى علامات رغبتها و شبقها الشديد في أخذ عذرية كسها و أنا في صراع شديد بين نفسي و رغباتي

و في يوم كنا فيه في العمل و قد سرح فيها خيالي و اشتدت شهوتي و شوقي اليها و أردت امراتي ان تطفأ شهوتي و تروي بعبير أنوثتها و سحرها و حضنها العاري و جنسها الساخن ظمأ ولعي و شغفي لها

بدأ خيالي ينسج صورا جميلة و ساخنة ,,,, فكنت أمنّي نفسي أن ارمي هموم الدنيا وراء ظهري و أنا اُناظر عيناها و اغازلها و هي مستلقية بطولها على حجري كمراهقة صغيرة عارية من كل شيء الا حمالة صدرها و لباسها القطني

كانت نشوى تحب كثيرا أن تجلس على حجري بهذا الشكل لتستمتع بدلالي لها و لتشعر أنها قد عادت الى صباها من جديد

و كانت تحب أيضا ما أفعله بها و هي في هذا الوضع ,,,,, فذراعها تحيط برقبتي ,,,, و حلمة ثديها في متناول شفاهي ,,,, فكنت أخرج لها ثديها لأرضع حلمتها بإحساس و هدوء و تأنّي و أصابعي تجري لتلامس بخفة ما استطاعت من صدرها و بطنها و فخذاها و كأنها تعزف ألحان شبقي على أوتار قيثارة أنوثتها

و استمتع أنا بإحساسي لقشعريرة جسدها و لمساتي تلهب بعبث شهوتها و أصابعي تكاد تلامس أشفار و شق كسها من فوق لباسها لتجبر عهر نشوى ان يباعد ما بين فخذيها لتمنحني الحق في الوصول الى جميع انحاء كسها أداعبه و ألاطفه كيفما اشاء

كنت مشتاقا لأفتح كامل فمي على هضبة كسها أنهل و أرتشف من كأس خمره حتى انتشي و أثمل

كنت اُمنّي نفسي في أن احتضن ظهر نشوى العارية على انغام موسيقانا المفضلة و أصابعي تضرب على وتر بظرها و رأس زبي تراقص فتحة طيزها برومانسية فاسقة و تغازلها بخلاعة حتى تتدخله في احشاء طيزها الساخنة بارادتها و رغبتها و شبقها و تبوح له بسر عهرها و فجورها

فبعثت لها برسالة و قد تعودنا أن نطلب من بعضنا ذلك اذا غلبنا شوقنا و كان كثيرا ما يغلبنا

أنا : حبيبتي ,,,, الهجر من بعد الوصال قطيعة !!

نشوى: يا ويلي ,,, أين الهجر و قد كنت في أحضانك أول أمس؟!

حبيبي لا أستطيع اليوم

جاء ردها صاعقا ليطيح بعنف كل سابق خيالي

أنا (بخيبة أمل) : لماذا ؟

نشوى: أشعر أن الدورة الشهرية ستأتيني في أي لحظة

أنا : يعني لم تأتي بعد فلماذا الرفض اذن؟

نشوى : لن أكون مرتاحة ,,, أرجوك أن نأجل اللقاء

أنا : و لكني أموت شوقا اليك

نشوى : أنا آسفة حبيبي سوف أرضيك لاحقا و أعوضها لك

صمت قليلا و أنا أكاد انفجر غيظا ,,,, و اعترف لنفسي أني أدمنت هذه المرأة عشقا و جنسا و زبي أصبح كالأطفال في عناده لا يريد أن يهدأ و يطلب نشوى دون كلل أو ملل.

لمعت فجأة في رأسي رغبة و شهوة عجيبه رأيت انها ستشفي غليلي منها ,,, فأسرعت في تنفيذها و تابعت إرسال الرسائل الى نشوى

أنا : اذن سنتاول الطعام سويا بعد العمل

نشوى : أستطيع أن أقبل هذا ,,,, هذا جميل اتفقنا

أنا : و لكن أريد منك الرجوع الى المكتب بعد مغادرتك و كأنك قد نسيت شيئا

نشوى لديها خلفية عن مدى جنوني و خصوصا عندما تركبي شهوتي و يقف زبي ,,,, فقالت

نشوى : ماذا في رأسك يا مجنون

أنا: لا تخافي لن نتأخر أكثر من 10 دقائق بعد ذلك

مر وقت العمل بصعوبة و استعد الجميع للمغادرة و قلت لهم إني ستأخر قليلا

كان في مكتبنا مرر طويل و يقع مكتبي في آخره بينما يتوسط الممر حمام السيدات

و جلست أنا أنتظر نشوى قرب الباب الرئيسي للمكتب و يدي تحك و تربت على زبي المنتصب و تحثه على الصبر و الهدوء.

بعد ربع ساعة رجعت نشوى و وجدتني انتظرها عند الباب و بدون مقدمات سحبتها من يدها و هي تحاول الفرار و هي تقول (أشرح لي أولا)

لم أتوقف بها الا عند باب حمام السيدات و قلت لها

أنا: لا تخافي لو شعرنا أن هناك أحد قادم ,,,, أغلقي عليك باب الحمام و أنا سأتصرف كأني ذاهب لفتح باب المكتب

نشوى : ماذا تريد يا أحمد؟

أنا: ألا تعلمين؟ أن إدماني لك و شوقي اليك لا يقف امامها شيء!

أسندت ظهرها الى اللوح الرخام الذي يحمل الحوض و بدأت أقبل فمها بشجع و لهفة و دون أي مقدمات بعد لحظات تخطت نشوى المفاجأة و سلمت عقلها و نفسها لي و لرغباتي و بدأت تبادلني القبل.

بينما يداي تفتح سحاب بنطالي و أخرجت زبي المنتصب بشده من عرينه الى الهواء الطلق و وضعت يد نشوى عليه فبدأت بحلب زبي بسرعة و مهارة ثم قطعت نشوى قبلتنا و أرادات أن تنزل لتمص لي زبي حتى تخلصني من شهوتي و لبني بفمها ,,, أعتقادا منها أن هذا ما أريده.

أمسكتها من كتفيها و أوقفت نزولها ثم ذهبت يداي لتفك زر و سحاب بنطال نشوى و أنزلت بنطالها من على خصرها فسقط الى ركبتيها و دون أن أنزل لباسها الداخلي أمسكت قبضتي بمنتصف زبي و أدخلت رأسه متجاوزا حاجز لباسها الداخلي الى أشفار كسها و بظره ثم ليـنزلق زبي الى اسفل كسها

و استطاع ماء كسها اللزج الساخن أن تسهل عمل احتكاك زبي بين أشفار كسها و أسفله

فمي على فم نشوى في قبلة متصلة و لساني و لسانها يتناكحان أمص لها لسانها تارة و تارة تأخذ لساني داخل فمها و يداي تتنقل بين ثديها و خصرها و فلقات طيزها بينما زبي يحك لها كسها هاتكا و نايكا بظرها و أشفارها

و لم أقاوم هنا رغبتي في القذف فما هي إلا دقائق قليلة حتى بدأ زبي في اطلاق حمم لبنه الغزير بين أشفار كسها و أسفل فتحة مهبلها

كما قالت لي نشوى في أكثر من مناسبة ,,,, أنها و كسها لا يستطيعون مقاومة نبضات زبي الشديده أثناء قذفه لبنـاً فيها أو عليها ,,, لذا إعتراها رعشةُ نشوتها و يداها تمسك بي بقوة حتى تستمتع بكل دفقة لبن و نبضة من زبي على كسها

و حرصت أن أغْمُرَ بلبني ما استطعت من كسها و أشفاره و ما بينهما.

و بأنفاس متلاحقة مسحت رأس زبي بكسها و عصرته لأخرج منه آخر قطرة لبن مرة أخيره ثم أرجعت زبي داخل بنطالي و نشوى تقول لي

نشوى: ما كل هذا الفيضان و اللبن ؟ لقد أغرقتني بلبنك و كأنك مراهق ,,,, انتظرني في الخارج قليلا حتى أصلح من شأني

و أرادت أن تخرجني خارج الحمام و لكني أوقفتها و رددت عليها و لمعة من الجنون في عيني وقبلتي أضعها على جبينها

أنا: لن تصلحي شيئا أنا أريدك هكذا

نشوى : هه ؟ كيف؟

رفعت أنا لنشوى بنطالها و أنا أقول لها

أنا: أريد أن يبقى كل هذا اللبن على كسك و لباسك و نذهب لتناول الطعام سويا

اتسعت عينا نشوى من الدهشة و هي تنقل نظرها بيني و بين داخل لباسها و الذي امتلأ لبنا و هي تمتم بسخط ثم عدلت وضع لباسها الداخلي الى مكانه ثم أكملت بتردد تسوية هندامها و لكنها كالعادة استسلمت لطلبي.

انطلقنا أنا و هي الى مطعمنا المفضل و طوال الطريق كانت نشوى تتفحص نفسها لتتأكد أن آثار لبني لم تطفو و تصل الى الخارج و كانت رائحة كلينا تفوح جنسا صارخا و خصوصا نشوى فرائحة ماء كسها و لبن زبي كانت نفاذه و بادية بسهولة لكل أنف خبير

جلسنا على المائدة ننتظر طعامنا و أنا أنظر الى نشوى مستمتعا و متأملا و مبتسما

بدأت نشوى كلامها و عليها مسحت من الغضب

نشوى: كلما ظننت أني أدركت مدى جنونك و هوسك الجنسي تفاجئني بشيء جديد ,,, لماذا فعلت هذا يا أحمد؟

أقتربت من نشوى و قولت بصوت خفيض و أنا ممسك يدها

أنا: أنت حبي و مصدر سعادتي و أحب أن أعيش فيك و أستمتع بك و معك ,,, و هنا أحببت أن أشفي غليل شهوتي منك و أستمتع بالنظر اليك و الى رد فعلك و تقاسيم وجهك و لبني اللزج يجف على شفرات كسك و يشعل فيك شبق شهوتك.

ابتسمت نشوى و قالت

نشوى : انت فاجر ,,, أن لبنك يقوم بعمله على أكمل وجه و أشعر بسخونة شديده في كسي و برغبة جامحة في أن أحكه

توقفت نشوى قليلا عن الكلام و تابعت القول

و لكني أحس الآن بالخجل الشديد و الاثارة في نفس الوقت

فأنا أشعر أن كل الناس التي حولنا تنظر لي و كأنها تعلم أنني عشيقتك و أني مارست الجنس معك و أن زبك كان على كسي منذ قليل و أنك ملأته لبنا و تركته يعذبي و يداعب كسي بشهوة و محنة.

ثم سرحت نشوى بعينيها بعيدا فضغطت بيدي على يدها برفق و قلت

أنا : الى أين شردت عيناك الجميله؟

تنهدت نشوى ثم قالت

نشوى : أنا أقولها لك مرة أخرى ,,,, أنت مصدر سعادتي و أجمل شيء قد حصل لي و لو كنت قد ندمت على شيء فقد ندمت أني لم ألتقي بك و أنا في أوج شبابي

(قولت بشيء من الفضول) أنا: و لماذا تتمنين ذلك؟

نشوى: لقد كنت في أوج جمالي و أنوثتي و جسدي كان يافعا و كم كنت أتنمنى أن تراني وقتها ,,,, هل تعلم يا أحمد !! ,,,, كنت سأضع كل ذلك بين يديك و نفعل ما نفعله الآن و أكثر من غير قيود أو شروط لأي شيء ,,,, فأنت حب حياتي.

كانت كلمات نشوى عميقه و صادرة من صميم قلبها و يعلوها مسحة حزن و لقد هزتني و لمست مكانا عميقا بداخلي فأنا أرى أمامي أمنية امرأة و حب مجرد من شكليات و تعقيدات المجتمع و الحياه

أنا : لا أعتقد أبدا انك كنت ستكونين أجمل من الآن ,,, فأنت لي أجمل النساء شعورا و جاذبية و حبا ,,, سنوات عمرك التي قضيتها بعيدة عني كانت تصقلك و تزيدك نضجا و جمالا و جاذبية لتقتلينني بهم الآن ,,,, لا أرى لجمال الجسد معنى بغير جمال الروح حتى و ان كانت علاقة جنسية صريحه.

ثم أردت أن أكسر جدية الكلام حتى أهون على نشوى فقلت بصيغة المزاح

أنا: في الحقيقة أننا لو تقابلنا و نحن مازلنا في أوائل العشرينات من عمرنا أعتقد أنه كان ينقصني الكثير من الخبرة و النضج لأتعامل مع امرأة مثلك بأنوثتها الجارفة و ما كنت لألفت انتباهك

نظرت الي نشوى بتعجب و قالت

نشوى : من قال هذا أنت وسيم و جذاب و من السهل أن تلفت انتباه أي امرأة

أنا : حتى و لو أني كنت كذلك و لفت انتباهك عندها لم تكن خبرتي كافية لتجعلك تذوبين في أحضاني كما تفعلين الآن ,,, صدقيني حبيبتي لقد التقينا في الوقت المناسب و أنا محظوظ بذلك.

أمضينا وقتنا في الكلام و تناولنا طعامنا ثم اتفقنا اننا بحاجة أن نمضي نهارا من أوله مع بعضنا ,,, و بما أن نشوى تنتظر دورتها الشهرية فقد اتفقنا على أول يوم بعدها.

كلام نشوى ليلتها لم يمر مرور الكرام علي و استطاعت أن تغير من قناعاتي و جعلتني أنظر الى الأمور بشكل و منظور مختلف.

جاء يومنا و استقبلت نشوى في الصباح الباكر في شقتي ,,,, لم أحضنها أو أقبلها أو اقترب منها على غير عادتي ,,, مما أثار دهشة نشوى و حفيظتها و لكنها لم تعلق بشيء

كنت قد جلبت افطارا لنا و جلسنا لنفطر ,,, لم تأكل نشوى الا القليل و قامت لتصنع لنا القهوة شربت قهوتي و سيجارتي و ما أن انتهيت حتى قمت من مكاني و كنت مازلت بكامل ثيابي و نشوى كذلك

توجهت الى غرفة النوم و عند بابها ناديت نشوى لتلحقني ,,, قامت نشوى و ليس على وجهها علامات الرضا.

وقفت بجانب السرير و اقتربت مني نشوى و لكني ابتعدت خطوة الى الوراء فتوقفت هي باستنكار.

ثم فجأتها و أنا أقول لها بصوت عميق و هادىء.

أنا: تخلصي من ثيابك

نظرت الي نشوى و هي متضايقة شيئا ما و بدأت بخلع ثيابها بسرعة ,,, فقاطعتها بقولي

أنا: بهدوء و على مهل أرجوك

توقفت يد نشوى قليلا و كأنها فهمت طلبي و بدأت تنزع فانلتها بهدوء و أنا كنت اتخلص من قميصي أيضا و عيوننا تنظر الى بعضها

سقطت قطع ثيابنا قطعة تلو الأخرى ,,, وقفت أنا بالبوكسر و نشوى بحمالة صدرها و لباس جي سترينج (G String panty) أسود خلاب يرسم مثلث جنس كسها بأضلاعه و بروزه باغراء فتاك

طلبت منها أن تنزع حمالة صدرها ,,, فوقعت حمالة صدرها على الأرض و رأيت رمانتي نهديها و حلماتها المنتصبتين في جلال.

أنزلت أنا البوكسر و أصبحت عاريا و زبي منتصب كالرمح في الهواء ينتظر المبارزه و طلبت من نشوى أن تنزع عنها لباسها الداخلي ,,,

وضعت نشوى أطراف أصابها على لباسها لتنزله ببطء و اغراء عن أول كسها ثم استدرات لتنثني بفُجر و تظهر لي بعهر ما بين فلقتي طيزها من مكامن عفتها و أسرار جنسها و تكمل نزع لباسها ثم تسدير لي مرة أخرى لتستعرض مفاتنها امامي من دون حياء و نظرة التحدي بادية على محياها و تدعوني بجراءة لبدء النزال.

صعدت الى السرير و تمددت على جانبي و طلبت منها القدوم الى ساحة القتال

لم أكن قد لمست نشوى من أول ما التقينا هذا النهار ,,,,, كنت أشحن نفسي و اُوفّر و اخزّن شوقي و شبقي و شهوتي اليها خلف خزان سد ارادتي طمعا في الوصول الى أكبر مخزون من كل شيء

ما ان اصبحت نشوى في المكان المناسب و في متناول ذراعاي ,,,

فجأة التَقَفْتُ و حضنت بلهفة كل شيء في نشوى دفعة واحدة ,,,, و التقى على حين غِرّة جسدينا العاريين بشوق مخلوط بمجوننا و عربدتنا ,,,

بدأت معركة جنسنا فجأة ,,,, و اندلع فينا تيار صاعق من الشوق و المتعة و الشهوة و كانت شرارات الوله تتوهج من كلينا و قد فقدت صدورنا هواءها حتى أننا شهقنا أنفاسنا مرة أخرى بقوة و بصوت عالي مسموع ,,,,

ثم عدنا لنغوص بعمق و بقبلات جامحة تكتسح شفاهنا و أعناقنا و التفت أذرعنا بشغف تعصر جسدينا لتجعل منهما جسداً واحداً و تداخلت و اشتبكت أرجلنا فيما بينها و قضيب زبي المتصلب يضرب تارة بطنها و تارة فخذها و تارة في كسها ,,,,,

حتى مرت موجة الفيضان العاتية ,,,, فسكنت انفاسنا و حركاتنا للحظات ,,, و وجدت نفسي بكامل جسدي ممدا فوق جسدها و بين فخذيها أناظر بعمق بحر عيونها و امتدت يدي تقبض على زبي تمر به بين أشفار كسها

و بقليل من المناورة وجد رأس زبي مدخل و فتحة مهبلها الضيقة المبلولة كلياً بمياه جنسنا ,,, و بضغطة صغيرة أخرى شعرت بجدار بكارتها قد اصطدم برأس زبي .

توقفت,,,, و أنفاسي تتلاحق و قطرات العرق تملأ جبهتي و تخشب جسد نشوى قليلا من ضغط رأس زبي على جدار بكارتها و لكنها ظنّت أني سأهرب كما أهرب كل مرة فعادت للاسترخاء مرة أخرى و أنا أنظر طويلا في أعماق عيونها

أحبكككككك

و أنا أغرس بكل قوتي راس زبي مخترقا جدار عفتها و عذريتها الأول و الأخير ,,,,

هتك رأس زبي بكارة كسها البتول ليكمل طريقه بجبروت داخل أروقة جدران مهبلها الضيقة حتى اصتدم بجدار رحمها و استقر كامل زبي في داخل كسها

و كـأن سكينا قد طُعِنَتْ في قلبها ,,,, جحظت عينا نشوى و اتسعت

مع أعلى و أقوى آآآآآآآآييييييييي سمعتها من فم نشوى ,,,,

لم يكن كلها وجعا و لكن بالتأكيد كان معظمها مفاجأة صادمة لكل كيانها ,,,, لم تتوقعني نشوى اطلاقا

كان موقفا عجزت أن تصفه كلماتي

فبرغم وخزة الألم التي انتابت نشوى و عيونها تذرف دموعها الا أن دموعها ما لبثت ان امتزجت بضحكتها و يداها تلتف حول رقبتي و تقبلني قبلة لم أعرف مثيلا لطعمها من قبل ,,, قبلة حب و امتنان صافية من امرأة تحققت امنيتها

جميع زبي كان يصطلي بحرارة و ضغط جدران كسها الضيق و كسها يعتصره مرحبا ترحيبا حاراً بالزائر العزيز و الذي طال انتظاره ,,,,, و بدأت حرارة كسها تنتقل الى دماغي و دمي بدأ يغلي في عروقي

بدأت أحرك زبي في كسها في هدوء و متعة خرافيه مستمعا بجدران مهبلها المخملي واضعا فمي على فمها لأكتم من صواتها و قد نشبت هي أظافرها في لحم ظهري حتى أدمته دما

و بعد دخول و خروج زبي الهادئ في كسها و تهتك كامل جدار عذريتها و استسلام آخر صفوف مقاومته ,,,,

ذهب الألم و حل محله متعة العشق و الجنس الصافية ترافقها نغمات الآهات و أناشيد اللذة

و دون حياء رفعت و ثنت نشوى من رجليها الى صدرها لتسمح لزبي أن يصل الى اعمق اعماق كسها و يطرق باب رحمها و انتصبت أنا على يداي و تقوس ظهري ,,,, أخرج جميع زبي من كسها ثم أعود به كاملا لأدك حصون كسها نيكا و أصبحت آهات نشوى تتزايد و

هي تهذي و تتمتم بكلمات تجمع ما بين الحب و خلاعة عاهرةٍ شبقه

ثم أصبحت نشوى تولول بفحش و بشكل متصل و لا أدري متى و كيف تشابكت نشواتها و رعشاتها لتصبح نشوة طويلة متصلة و أنا ازمجر كالليث و هو يعدو وراء فريسته و حبات عرقي تمطر على جسد نشوى

الى أن غرست زبي في عمق كسها فاتحا به باب رحمها و ما هي الا ثواني و يستقبل جهازها التناسلي بنجاح أول جرعة لبن ساخنة و طازجة و كثيفة

و تخبطت نشوى بشدة بين براثن شهوتها و نشوتها اللانهائية و كأنها تنازع الروح ,,, و على أثرها خارت قواي و انهرت فوقها كأني جثة هامدة

لم يمضي الكثير حتى وجدت ذراعي نشوى تطوقني في حنان و تسمح بملاءة السرير عرقي ,,,,

ففتحت عيناي و جمعت ما تبقى من قوتي و أنا اخرج زبي بحرص من كسها و أشاهد لبني و هو يسيل من باب كهف كسها آخذا مساره في أخدود فلقتي طيزها ليسقط بعدها على ملاءة السرير بلون أبيض و قد خالطه بعض نقاط دم حمراء قانية

كانت شاهدة على هتكي و قتلي آخر عذرية تمتلكها نشوى واضعا رايات فتوحاتي و رجولتي في رحمها و احشائها الى الأبد.

ارتميت بجانب نشوى و أخذت رأسها بحنان على صدري و نشوى تقبل صدري و تمرغ عليه رأسها و تستمع الى دقات قلبي و التي كانت ترقص طربا

التفت اضجع على جانبي آخذا نشوى في حضني و اغمضنا أعيننا في سلام

و رحنا في سبات عميق

لقد كان هذا نهاية قصتي مع عذريات فتاتي و حبي و كانت بداية لفصل جديد مع كامل أنوثتها

أحببت أن أسترجع سطور جميل ذكرياتها معكم تكريما و عرفانا لما قدمته لي نشوى من حب و عشق و فيض من أنوثتها

العذراء و أنا