الشابه والعجوز
كانت الليلة هادئة، وكانت الأجواء في المنزل مريحة كما اعتدنا. كان زوجي دائمًا يعاملني برفق، وكان له عاداته في ممارسة الجنس، إذ يحرص على ألا ينزل منيه داخل كسّي، ولكن في تلك الليلة حدث شيء لم أكن أتوقعه.
فوجئت بزبره منتصب بقوة لم أرها من قبل. رغم أنه في السبعين من عمره، إلا أنه بدا كأنه استعاد شبابه. لاحظت بعد ذلك أنه قد تناول حبة فياجرا، مما زاد من شهوته وقوته. بدأ يمص بزازي بعنف ويعضها بأسنانه، مما جعلني أصرخ: "أح.."، وكنت أضغط على رأسه بقوة، أطلب منه المزيد: "كل بزي، عضه".
بعد ذلك، أمسك بزبره بقوة وبدأ يمص خصيتيه، مما زاد من إثارته. لم يمضِ وقت طويل حتى نيمّني على السرير، ودخل زبره في كسّي. شعرت بحرارته وقوته، أمسك بكتفي ودخل بقوة وسرعة. كنت أمسك بطيزه، أضغط عليها بشدة لأبقي زبره في داخلي، وأحسست بشيء مختلف عندما نزل منيه داخل كسّي. كانت كمية السائل كبيرة، وأحسست بالدفء يغمرني.
لم يكن الأمر كالمعتاد، كانت المتعة تتضاعف. قام من فوقي، فطلبت منه أن ينتظر: "استنى، أنا لسه". وضعت حلمة بزي في فمه وقلت له: "ارضع بزي، عضه كله بزي نار". استجاب لطلبي، وبدأ يعض ويرضع بزي مما جعلني أهيج أكثر. شعرت بأنني على وشك الجنون من شدة الإثارة.
لم أستطع المقاومة، فأخذت زبره وأدخلته في كسّي مرة أخرى. جلست فوقه، وبدأت أدخله وأخرجه بحركة سريعة وعنيفة. كانت يديه تمسك بي بشدة، وكنت أحرك زبره في كل اتجاه داخل كسّي. العجوز كان يتنفس بصعوبة ويوحوح من اللذة، وأنا لم أستطع التوقف عن التأوه: "أح..أح..يا كسّي نكته بعنف".
كل لحظة كانت تحمل لذة جديدة، وكل حركة كانت تزيد من اشتعالي. كنت أسأله بين الحين والآخر: "بعمل فيك ايه؟"، وكان يجيب بصوت متهدج: "بتنيكني..أح..أح". استمرينا على هذا الحال لمدة ساعة ونصف، كلانا في حالة من الجنون والشهوة.
في النهاية، شعرت باندفاع هائل من النشوة يغمرني، وصرخت بأعلى صوتي وأنا أصل إلى قمة المتعة. لم يكن هناك شيء يمكن أن يقارن بهذه الليلة، كانت تجربة لا تُنسى، مليئة بالشهوة والإثارة والمتعة.