انا وصديق ابى
اسمي ليلى، فتاة سمراء البشرة، بشعري الطويل وجسدي الممتلئ، وجدت نفسي دائمًا ملفتة للأنظار. كان صدري كبيرًا وهنشي بارزًا، وكان الجميع يحب التحدث معي بسبب شخصيتي الودودة. من بين الأشخاص الذين كانوا يلفتون انتباهي بشكل خاص، كان عمي، صديق والدي المقرب. كان دائمًا يمدحني ويعاملني بلطف ويهتم بي بطريقة خاصة. في كل مرة كان يزورنا، كنت أشعر بالسعادة عندما يحسس علي ويداعبني بحنان.
في أحد الأيام، اضطرت عائلتي للسفر خارج المدينة لمدة أسبوع بسبب بعض الظروف الطارئة. لم يجد والدي شخصًا آخر ليجلس معنا أنا وإخوتي سوى عمي، الرجل الذي أثق به كثيرًا. في اليوم الأول بعد سفر عائلتي، قرر عمي أن يأخذنا إلى المدرسة. دخل أخوتي أولاً إلى المدرسة، ثم قال لي: "سأوصلك أنتِ الأخيرة." لم أفهم السبب في البداية، لكنني لم أمانع.
عندما عدنا إلى البيت، نظر إلي وقال بابتسامة دافئة: "هناك أشياء أريدك أن تتعلميها." شعرت بحماس لأنه كان يحبني وكنت أستمتع بلمساته الحانية. أخذني عمي إلى المنزل وقال: "تعالي استحمي بسبب الحر." لم أتردد، فرحت بفكرة الاستحمام وأجبت: "حاضر."
دخلت الحمام وبدأت أستحم، وفجأة دخل عمي ورائي وقال: "أنا جاي أساعدك." دخل معي البانيو وبدأ يدعك جسدي. شعرت بزبره الكبير يلامسني، وكانت يده تتجول على جسدي وصبعه يلامس كسّي بلطف. سألني: "أنا عايز أنيك، متخافيش." نظرت إليه وقلت بهدوء: "موافقة."
شالني عمي ووضعني على السرير، وبدأ بلحس كسّي، كان شعورًا جديدًا ومثيرًا. أصواتي بدأت تخرج دون سيطرة مني، "آه، آه، آه، أوف، أوف." فجأة، فتح رجلي بقوة من شدة اللحس، وأدخل زبره الكبير فيّ. شعرت بألم حاد عندما طرطشت الدماء، لكنه سرعان ما تحول إلى لذة كبيرة ونحن مستمتعين سويًا.
قضينا الأسبوع بأكمله نستمتع ببعضنا البعض، كان ينكحني كل يوم ويملأني باللذة والسعادة. كنت أذهب إليه كلما سمحت الظروف، لأستمتع بزبره وأشعر بالحب الذي كان يمنحني إياه. أصبحت أشعر بأنني أعيش لحظات خاصة مليئة بالشغف والإثارة.