انا وعشيقي

من قصص عارف

عشيقي والمفاجأة المرضية

في يومٍ من الأيام، اتصل بي عشيقي وقال لي بصوتٍ مريض: "حياتي، ممكن تجي ع البيت؟ أنا مريض شوي." شعرت بالقلق فوراً وسألته: "إيش فيك، حياتي؟" فأجابني: "تعالي وانتي تعرفي." لم أتردد لحظة واحدة، أسرعت إلى بيته لأطمئن عليه.

عندما وصلت، وجدتُه مستلقياً على السرير. نظر إليّ بعينين متعبتين وقال: "أنا مريض هون"، ووضع يده على ذبه. كنتُ متفاجئة، لكنه بادرني قائلاً: "بوسيه يمكن يخف." شعرت بشيء من الحيرة، ولكن مع ذلك، اقتربت منه وبسته بلطف، ثم بدأته في إدخاله في فمي وامتصصته برقة.

بينما كنتُ أمتص ذبه بشغفٍ متزايد، أحسست بشدته وقوته تتزايد، وكاد ينفجر من اللذة. عندها قال لي عشيقي: "بدي أرضع بزازك." لم أتردد، فسمحت له بذلك، وبدأ يداعب بزازي بيديه ويضغط عليهما برفق. كان الشعور لا يوصف، خاصة عندما نزل إلى كسّي وبدأ بلعقه ولحسه بشغف.

استمر في مص كسّي، وكنت أشعر بزيادة الإثارة حتى تعبت تماماً، وبدأت أصرخ: "دخله وريحني، متعذبنيش أكتر من كده." أجابني بحنان: "حاضر حياتي." ودخل فيني. شعرت بآلامٍ ممتزجة باللذة، وبدأت أصرخ: "آه آه آه"، بينما هو يتحرك بسرعةٍ وبطءٍ، ليزيد من متعتي.

استمر في الحركة حتى نزل على بزازي، وكنت أتنهد وأتأوه: "آه آه." أخذ يمسح بزازي برقة، ثم بادلني قبلة على شفتيّ وأخرى على رأسي، وقال لي: "أنا خفيت خلاص دلوقتي."

كانت تلك اللحظات مليئة بالحب والشغف، شعرت بأنني كنت معه في كل لحظة، وكنت سعيدة بتمكني من مساعدته في الشفاء بطريقتنا الخاصة.

قصص مشابهة قد تعجبك