استحمت بالين

من قصص عارف

في أحد الأيام المشمسة، كنت ألعب مع أصدقائي في الحديقة العامة. كنا نلعب الألعاب التقليدية التي لطالما عشقناها منذ الطفولة. كان الجو مليئاً بالضحك والمرح، ولكنني لاحظت شيئاً غريباً. كان صديقي الشايب، الذي كان أكبر منا سناً، ينظر دائماً إلى مؤخرتي بطريقة لافتة. في البداية، حاولت تجاهل نظراته، ولكن مع مرور الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحاً بالنسبة لي.

في إحدى المرات، بينما كنا نلعب، اقترح الشايب أن يلعب لعبة جديدة معنا. وافقنا جميعاً بحماس، دون أن ندرك ما كان يخطط له. بدأنا اللعبة ووجدت نفسي دائماً في فريقه، حتى أصبح يعبث بي كثيراً. كان يلمسني بطريقته الخاصة، ولم أكن أعرف كيف أتعامل مع ذلك.

في أحد الأيام، تشجعنا أكثر وقمت بشفط زبه المنتفخ تحت الشورت. عندما سألني: "مالك؟" لم أتمكن من الرد سوى بكلمة واحدة: "مفيش."

مسك فخذي وأخذ يلعب فيه حتى فقدت السيطرة على كل شيء من حولي. في اليوم التالي، أحضر صديقاً آخر للعب معنا. كانوا قد خططوا لجعلني أخسر. وعندما خسرت، قالوا لي: "هذا هو الحكم." وبدأوا بخلع ملابسي تدريجياً.

بدأ هاشم بلحس مؤخرتي بينما كان مصطفى يشد رأسي نحو زبه، وقمت بلحسه. كان زبه لذيذاً بشكل لا يوصف. أدخل هاشم زبه في طيزي وبدأت أصرخ من المتعة. كانوا يتبادلون أزبارهم في طيزي ويلحسونها، وشعرت أني مبلل بالكامل من لبنهم.

أدخل مصطفى يده بالكامل في طيزي، وبدأت أصرخ: "آه، آه، آه!" من شدة الاستمتاع. بعد أن انتهوا، استحممت بلبنهم، وكنت أشعر بالارتياح والتعب في آن واحد.

قصص مشابهة قد تعجبك