لهيب كسي

من قصص عارف

في يوم من الأيام، شعرت بملل كبير وقررت أن أشاهد فيلمًا إباحيًا. جلست أمام الشاشة، ومع مرور نصف الفيلم، بدأت أشعر بحرارة تتصاعد في كسّي. كانت هذه الحرارة تزيد ببطء، فبدأت أتحسس كسّي من فوق ملابسي، وشعرت بقرب وصولي إلى النشوة، لكنني أوقفت نفسي بسرعة، لأنني كنت أرغب في الاستمتاع لأطول فترة ممكنة.

قررت أن أخلع التنورة الجينز، وبقيت بالكلوت البكيني الأسود اللامع، والذي كان يتماشى بشكل مثالي مع البلوزة السوداء التي كنت أرتديها. لم أكن أرتدي شيئًا تحت البلوزة، مما زاد من شعوري بالإثارة.

بعد بضع لحظات، قررت أن أكمل هذه التجربة في الحمام، حيث شعرت أنها ستكون أكثر متعة. ذهبت إلى الحمام وأنا لا أزال أرتدي الكلوت الأسود والبلوزة. وقفت تحت الدش بملابسي، وبدأت أشعر بالماء يتدفق على جسدي، مما زاد من حرارة الإثارة.

بدأت أضغط على حلمات صدري ببطء، وكانت متهيجة جدًا من شدة الإثارة. خلعت ملابسي بالكامل تحت الدش، وبدأت أتحسس كسّي بيداي وأفركه ببطء. كان الإحساس لا يوصف، وكنت في قمة السعادة والاستمتاع.

استمريت في الاستمتاع بنفسي، وزادت حدة المتعة تدريجيًا، حتى وصلت إلى لحظة النشوة. شعرت باندفاع قوي من اللذة، وصرخت بصوت عالٍ من شدة المتعة. كان الإحساس رائعًا، وشعرت بنزول سوائل كثيرة على فخذي من شدة الإثارة.

كانت تلك اللحظة مليئة بالجنون والشغف، شعرت بالرضا والسعادة بعد هذه التجربة الفريدة والممتعة.

قصص مشابهة قد تعجبك