بلا قيود: الجزء العاشر
المهم احنا توقفنا الحلقه اللي فاتت اني كنت قاعد انا وريهام وساره واحمد عريانين بنتفرج علي التليفزيون ونظري طبعا عمال يتجول بين اجسامهم العريانه حواليا ، وكل شويه ريهام تبصلي من تحت لتحت وتبتسم وتفتحلي في رجليها اكتر ، وبعدين لقيتها بتبصلي وتغمزلي بعنيها و بتشاور براسها علي ساره اللي كانت مريحه ضهرها علي الكنبه الي علي يميني وفارده رجل وثانيه رجل من عند ركبتها ولقيت كسها واضح اوي قدامي لاول مره اركز فيه اوي كده واشوف تفاصيله لاني مكنتش بركز اوي مع ساره بالذات لانها لسه صغيره ، وبعدين رجعت بنظري تاني لريهام لقيتها بتبتسم ابتسامه خبيثه وغمزتلي تاني وقامت دخلت علي الاوضه فهمت ساعتها انها عايزاني اروح وراها .
المهم سيبت احمد وساره قاعدين بعد لما ريهام قامت بخمس دقايق تقريبا وروحت وراها علي الاوضه لقيتها نايمه علي السرير وايديها بين رجليها بتلعب في كسها ، قربت منها وبوستها من شفايفها وايدي راحت تلعب في كسها وتدلكه علي خفيف اوي وهي غمضت عيونها ، سألتها
انا : مالك يا ريري
ريهام : تعبانه اوي يا بابا وخصوصا من ساعت سميح بيه واللي حصل هناك وبقيت مش بشبع خالص رغم انك لسه نايكني في الحمام
ساعتها انها اتفاجئت بكلامها واتكسفت لما افتكرت اللي حصل فيها وقدامها وخصوصا لما شتمني قدامها و مصيت زوبره كأني خول ، كنت عايز اغير الموضوع وافضل ادلك في كسها اللي عمال ينزل في افرازات زي العسل علي صوابع ايدي لكن مش عارف ليه لقيت نفسي بكمل وبسالها
انا : ايه اكتر حاجه هيجتك يا ريهام مع سميح بيه
وكان رد ريهام قمه في الجرأه وغير متوقع
ريهام : كل حاجه يابابا كنت هايجه جدا من كل لمساتك ليا قدامه ، وانت عمال تقلعني وتعريني وتتحرش بيا قدامه ، وانا حاسه بزوبرك في طيزي ، وانت بتنكني وبتدخل زوبرك في كسي قدامه ، كنت حاسه اني شرموطه يا بابا شرموووطه
ريهام كلامها خلاني مولع وهيا عماله تكلم وانا بلعب في كسها وهو بينزل شلالات
انا : بس بردو اكيد في حاجه هيجتك اوي كده
ريهام : اااه يا بابا بصراحه لما شوفتك بتمص زوبره مش قادره انسي الموقف ده بالذات لاني مكنتش متصوره اني اشوفك في الموقف ده مهما حصل ومهما عملنا
رد ريهام كان هيخرجني من الجو وهيفصلني لاني حسيت بأنها بتعاتبني ده اللي انا فهمته ساعتها لكن لقيتها بتكمل كلام وتقول
ريهام : ايوه يا بابا متستغربش من كلامي فعلا كل الي حصل حاجه والموقف ده بالذات حاجه تانيه خالص بالنسبه ليا لاني بعشق اوي الحاجات الغريبه جدا الي متكونش طبيعيه او تكون غريبه بشكل كبير
ساعتها قلت في بالي انتي فعلا نسخه من امك في كل حاجه يا ريهام حتي في الموضوع ده
انا : اه كده فهمتك يا حبيبتي ، بس ايه الي فكرك دلوقت بالذات بالموضوع ده وهيجك كده وخلاكي دخلتي تلعبي في كسك
ريهام : علشان دلوقت بردو حصل حاجه من الحاجات دي
انا : حاجه ايه اللي حصلت
ريهام : لما لقيتك بتبص علي كسك ساره الصغيره حسيت كسي هينفجر ساعتها وقلب بقي عليا المواجع ياسي بابا وافتكرت سميح بيه بقي والي حصل
كس ريهام كان عمال ينزل واحنا بنتكلم وانا شغال تدليك فيه وكل شويه ابوسها بوسه او امص مصه من بزازها
انا : اه انا فعلا بصيت ماهي الي قاعدالي ملط اعملها ايه ههههه
ريهام : نيكها يا بابا نكها ( اتفاجأت من رد ريهام ويبدو انها فاهماني زي امها وعارفه اني بهيج اوي من كلام الدياثه والتعريص )
انا : نعم بتقولي ايه انيك مين
ريهام : نيك ساره بنتك يا بابا
انا : انتي مجنونه يا ريري دي لسه عيله
ريهام : ماهي دي المشكه انها لسه عيله بس عليها كس يا بابا اخر حلاوه اااااه يا بابا علي كس ساره ده لو سميح بيه شافو كان ناكها قدامك ولا يهمه كبيره ولا صغيره
اول ما ريهام قالت كده ولقتني غصب عني بتخيل ساره نايمه ملط قدام سميح بيه وزوبره في كسها عمال ينيكها محستش بنفسي غير وانا شغال نيك وبعبصه بصباعي جامده في كس ريهام بنتي لحد لما اترعشت وجابتهم وبعدين لقيتها خلتني انام علي ضهري وزوبري طبعا كان علي اخري وفضلت تمص فيه زي اجدع شرموطه لحد لما جبتهم في بوقها واخدتها في حضني واحنا عريانين لحد لما لقينا بعد مامتها داخله علينا راجعه من بره ، فبصتلها حسيتها زي التعبانه ولقيتها داخله علي الحمام ، سبتها لحد لما خلصت ودخلت الاوضه بتاعتنا روحت وراها.
انا : انتي كنتي فين
هناء : كنت عند سميح بيه
انا : سميح بيه ؟ ليه تاني
هناء : لا ماهو كان متفق معايا اروحلو واجيب معايا المايوه بتاعي علشان عايز يتخيل انه بينكني علي البحر مانتا عارف طلباته الغريبه
انا : وبعدين
هناء : بس ناكني
انا : منا عارف انو ناكك هو انا قلتلك انكم كنتم بتتعشو مع بعض انا اقصد عملتو ايه يعني اصل انا عارفه اكيد مكنش النيكه بتاعته عاديه يعني
هناء : ههههه لا الصراحه هو معملش حاجه غريبه غير انو كان بيتخيل اننا علي الشط وهو بينيكني وهو ده اللي كان مهيجه وكان بيخليني اقوله كلام عليك وشتايم الصراحه
انا : قلتي ايه عايز اعرف
هناء : من غير زعل
انا : هزعل من ايه مهما تقولي هيكون اكتر من اللي حصل يعني
هناء : صحيح هو انت ازاي رضيت تمص للراجل زوبره
انا : الموقف والكلام وانا هايج ومثار معرفتش انا بعمل ايه
هناء : طيب دا كان ناقص يطلب منك انو ينيكك في طيزك
انا ( بدات اهيج اول لما هناء قالت كده ) : بصراحه مش عارف كنت هرفض ولا هوافق من الاثاره اللي كنت فيها
هناء : تعرف ياريت كان عمل كده بصراحه نفسي اشوفك وانت بتتناك في طيزك اوي
انا ( في قمه اثارتي ) : انتي محتاجه تشوفي كده اوي
هناء : اه يا خول يا ديوث يا حبيبي نفسي اشوف زوبر في طيزك
وراحت هناء لقيتها بتقلبني علي بطني وقالتلي تعالي جرب صوابعي كده الاول يا عرص يا قلبي
اتقلبت علي ضهري ولقيتها بتفتح طيزي وبتبل صوابعها وبدات تدخل صباعها في طيزي ، انا في اللحظه دي مش عارف ليه كنت هتراجع عن اللي هناء بتعمله فيا ده لكن هناء لاحظت تقريبا اني مش مستمتع اوي وبدات اضايق ، لقيتها بتقولي
هناء : اه لو تعرف يا حبيبي سميح بيه وهو بيفشخني كان بيخليني اقول ايه
انا ( بفضول ) : قلتي ايه منا سألتك مره
هناء : كان بيخليني اشتمك واقول يا جوزي يا عرص يا ابن المتناكه يا خول مراتك بتتناك قدامك علي الشط وقدام الناس كلها
اول لما هناء بدات تقول كده لقيت نفسي بفنس لها اكتر وهي بدات تدخل وتطلع صوابعها في طيزي بسرعه
هناء : وخلاني كمان اقول انت مش راجل يا نادر انت حتت خول وابن عرص وشرموط
لحد لما لقيت نفسي بنزل لبن علي السرير من كلام هناء
هناء : اااااه يا خول انت كده جاهز ان سميح بيه ينيكك لما يجيلنا البيت بكره
انا ( طبعا بعد اللي حصل حالا كانت اخر ذرة فيا انتهت وهتلاقوني حد مختلف حتي عن اللي كنت فيه )
انا : يعني هييجي بكره علشان ينيكني مخصوص
هناء: اه جاي علشان ينيكك هنا قدام عيالك ايه المشكله يعني وبعدين الراجل هيدفع كتير
انا : بس ريهام مش مشكله لكن ساره واحمد طيب
هناء : هتفرق ايه يعني يا نادر انت خلاص خول رسمي قدامي وقدام ريهام جت علي ساره واحمد يعني ، وبعدين الراجل موصي علي ان ساره واحمد يكونو موجودين ويشوفوك وعاملهم برنامج كمان هيتمتع بيهم ، اه فكرتني ابقي انزل بكره محلات الملابس واشتري لبس زي بتاع المدرسه كده لساره
انا : لبس مدرسه ؟ ليه
هناء : اعمل الي بقولك عليه وساعتها هتعرف وبعدين ارحم ريري شويه مش هتبقي انت وسميح واحمد ابنك عليها البنت مش هتستحمل كده وهتفرفر مننا هههه
انا : بنتك الي هايجه من ساعت ما رجعت من عند سميح بيه ، دا انا نكتها مرتين لحد دلوقتي ولسه سايبها هايجه
هناء : مرتين يا مفتري مرتين ، يعني دلوقت انا هايجه مش هلاقي في زوبرك نقطه لبن طبعا خصوصا انك لسه جايب لبنك علي السرير وانا ببعبصك في طيزك
بصيت في الارض مش عارف ارد عليها ماهي عندها حق فعلا مانا مش مركب خزان مني
هناء : وحتي بنتك هتلاقيها متكيفه دلوقت ومش هتكون ليها نفس تعمل حاجه
انا : ( مستغرب ) بنتي ؟
هناء : ايوه بنتك ريهام كنت هروح اريح نفسي معاها وخلاص ماهي طالعه لهطه قشطه زي امها هههههه
انا : طيب ما تجبيها وتحاولي كده معاها وانا اتفرج عليكم يمكن اهيج تاني واقوم انيكك انتي وهيا ههههه
هناء : ( بنظرة خبيثه ) اجيبلك مين طيب ريهام ولا ساره
انا : ( اول لما سمعت كلمه ساره زوبري وقف اصلا مكنتش متوقع الرد ده ) ساره ؟
هناء : هههه اه ساره فيها ايه ماهي طالعه شرموطه زي امها واختها وقاعده ملط في الصاله وفاشخه رجليها قدام اخوها مخلياه زوبره واقف اهو
انا : ( اول لما سمعت كده الدم جري في زوبري وبدا يقف تاني من كلام هناء الي بقت فنانه في اثارتي ، ولقيت نفسي بقولها ) نادي علي بناتك الاتنين يا هناء
هناء بنظره كلها خبث وفجر وعهر عملت ايه ........
انتظروني في الجزء القادم قريبا جدا جدا جدا