بلا قيود: الجزء السادس
بعد ما دخلت ريهام بنتي في عالمي الممتع انا وامها من التحرر والدياثه تغيرت الاحوال بالبيت مع ريهام واصبح لبسها متحرر بدرجه كبيره وبقي بيحصل مواقف معاها في المدرسه وكان ده بمساعدة امها زوجتي هناء لانها كانت مدرسه في المدرسه الثانوي اللي فيها ريهام
مثلا في مره هناء اخدت ريهام في حمام المدرسه وقطعت لها الجيبه من الجنب قطع كبير لدرجه فخذها كان باين منه لانها قطعتها من فوق وقالت لريهام تعمل اكن الجيبه اتقطعت غصب عنها وتروح كده وتعمل اكنها مكسوفه لكن طبعا مدرسه الاولاد اللي جنب مدرسه البنات شباب كتير فيها اتفرجو اليوم ده علي فخاذ ريهام العريانه وهي مروحه البيت وجت واول ما ريهام وصلت البيت وانا كنت وصلت قبلهم واخدت دوش لاننا كنا علي مشارف الامتحانات وكنا في شهر مايو ودرجه الحراره بدات تشتد وده اللي كان مخلي ريهام واخده راحتها في البيت كمان اوي
المهم اول ما دخلت عليا ريهام وانا قاعد بتفرج علي التليفزيون ولابس الشورت الداخلي والفانيله الحمالات بس لقيتها داخله بالمنظر عليا فهمت طبعا وزبي وقف لما حكتلي ان مامتها اللي عملت الفكره دي وازاي الشباب كان بيتفرجو عليها وهي مروحه وازبارهم واقفه علي بنتي وعلي فخاذها اللي زي المهلبيه وهي عريانه
هناء : يااه يا بابا علي بصات الشباب لرجليا
انا مازحا : المره الجايه عايزك تقلعي الجيبه خالص
ريهام ضاحكه : دا انت عايزني اتن... بقي
انا : ههههه اه متقوليها فيها ايه عايزك تتناكي
ريهام : ما انت اللي قولتلي كله الا النيك عايزني اتمتع وامتع الناس وامتعك وافضل بنت مش كده
انا : اه الموضوع ده مفيهوش مناقشه متعه بلا خسائر
ريهام : طيب يا بابا يا احلي بابا في الدنيا
انا : ما تيجي تمصي لبابا شويه يا ريري اكيد كان نفسك تعملي كده في ازبار الشباب اللي كانو واقفين عليكي
ريهام : طبعا كان نفسي بس زب بابا حبيبي احلي منهم كلهم
وقمت قلعت الشورت وقعدت ريهام تمصلي وانا قاعد وناسي تماما ان احمد ابني رجع من شويه ودخل اوضته يغير هدومه وقاعد علي الكمبيوتر لحد لما مامته توصل ، وفجأه لقيت احمد ورايا طبعا قلبي وقع في رجليا لان زبي كان في فم ريهام وقاعده تمص لكن المفاجأه الاكبر ان ريهام لقيتها بصت لأحمد وكملت عادي جدا كل اللي عملته انها ابتسمت ابتسامه ماكره كده وغمضت عنيها وفضلت تمص وانا في قمه شهوتي وذهولي في وقت واحد لحد لما لقيت لبني مغرق فم ريهام وكل ده واحمد واقف مكانه متحركش ، انا قمت من مكاني من غير ما انطق ولا كلمه ورحت علي الحمام فورا ولما طلعت لقيت هناء رجعت وبدات تحضر الاكل وساره رجعت مع مامتها وانا مبتكلمش خالص غير رد علي اد السؤال بس وكل شويه ابص لأحمد من تحت لتحت وابص لريهام الاقي الموضوع مش فارق معاها خالص كنت هتجنن لحد لما اكلنا ودخلت قلت اريح شويه وهناء مراتي حصلتني وجت نامت جنبي
هناء : ايه يا حبيبي هيا ريهام مش حكت ليك علي اللي حصل النهارده ولا ايه
انا : حكتلي يا حبيبتي واتمتعت قوي تسلم افكارك الحلوه دي
هناء : وياتري عملتو ايه اكيد عملتو حاجه
انا : المشكله اننا عملنا فعلا بس حصلت حاجه واحنا بنعمل وشاغله بالي جدا
هناء : ايه حصل ايه اوعي تكون فتحت البت
انا : لا مش للدرجه دي بصي انا لما هجت زبي وقف اوي وخليت ريهام تمصلي بس واحنا بنعمل كده نسيت خالص ان احمد موجود معانا في البيت وطلع وشافنا
هناء : طيب وبعدين ايه اللي حصل
انا : المشكله انه محصلش حاجه احمد فضل واقف يتفرج علي اخته وهي بتمصلي وانا مذهول والعجيب بقي ان اخته متحركتش ولا اكنه موجود اصلا وفضلت تمصلي لحد لما نزلت في بقها وقامت عادي جدا
هناء ضاحكه : ههههههههه طيب وفيها ايه بص يا سيدي اولا انت قلت قبل كده ان احمد وساره هيدخلو معانا في الموضوع قريب صح
انا : ايوه بس متبقاش مفاجأه كده وبعدين احمد لسه ميفهمش حاجه اوي يعني
هناء : بالنسبه ليك انت مش فاهم حاجه لكن الحقيقه انه فاهم كل حاجه وبيتفرج علي اخته من ساعت لما سمحنا ليها تعمل اللي هيا عايزاه واسأل بنتك وهي تحكيلك علي اللي حصل بينهم من يومها ،دا انت لو عرفت هتقوم تنيكها مش هتقدر تمسك نفسك
انا : وتحكيلي هيا ليه متحكيلي انتي وانيكك انتي
هناء : هههههههه لا اسألها وهي تحكيلك من طأطأ لسلامو عليكو انا بس كفايه اقولك ان الاسبوع اللي فات انا وبنتك كنا بنزيل الشعر من كسنا انا وهي في الصالون واحمد كان بيذاكر وطلع وشافنا عادي جدا وزبه كان ورقف متر قدامه
انا : يا ولاد اللذين دا انا قاعد في البيت طرطور بقي
هناء : تخيل بقي وانا بنتك قاعدين فاشخين رجلينا وابنك قاعد يتفرج علينا
انا : اااه هيجتيني يا حبيبتي
هناء : ولسه هتهيج اكتر لما اقولك ان بعد لما احمد دخل اوضته واحنا خلصنا مقدرتش بصراحه اشوف كس ريري وهو ناعم و جميل كده وملحسهوش شويه نزلت بين رجلين بنتك واحنا في الصالون علي الارض ونزلت لحس لحس لحس فيه لحد لما نزلت واترعشت
اول ما سمعت كده من هناء وانا بتخيل اللي بتقوله طبعا لقيت نفسي قايم بهجم عليها قلعتها الجلبيه البيتي اللي كانت لابساها ونزلت بوس في شفايفها ورقبتها وقلعتها الكلوت والسونتيان ورضعت بزازها وفشخت كسها لحس وبعدين نيك لحد لما نزلت ومليت كسها وبعدين نمت بظهري ارتاح شويه جنبها لقيتها بتقولي
هناء : علي فكره انا لسه عايزاك ولسه مشبعتش من زبك انت بقيت بتسرع وتنزل بسرعه اوي
انا : اعمل ايه بس يا حبيبتي ما انتي وبنتك بقيتو زي الشراميط
انا قصدت اقولها الكلمه دي علشان اديها اشاره وافهمها اني بهيج علي الكلام ده واخليها تتكلم كده علشان توقف زبي تاني وانيكها مره ثانيه واشبعها ، وفعلا هناء زوجتي ذكيه ولماحه وقالت
هناء مبتسمه ابتسامه تحمل معني انها فهمت غرضي : طيب ما احنا فعلا شراميط ومومس كمان ، ما انت لو تعرف انا بعمل في بنتك ايه تاني دا الموقف بتاع الجيبه دا واحد من ضمن مواقف كتير
انا : بتعملو ايه
لقيت هناء راحت بايدها عند زبي بتلعب فيه وكملت حكي
هناء : انا وبنتك بحكم اننا في مدرسه واحده فبنتقابل كتير وانا بنتهز اي فرصه نكون لوحدنا واقوم مبعبصاها في طيزها من فوق الجيبه واوقات برفعلها الجيبه كمان ، ومره كنت هايجه اوي لاني شوفت زب المستر علي بتاع الرياضيات كان واقف وهو داخل الاوضه بتاعتنا واحنا قاعدين هجت اوي
انا مقاطعا كلامها وضاحكا : مش بقولك شرموطه ههههه
هناء : ههههههه المهم هو طلع من هنا كنت لوحدي في الاوضه لقيت بنتك داخله عليا مش فاكره كانت عايزه ايه روحت رفعلها الجيبه وقطعلها الكلوت كمان ، بنتك اتفاجات قلتلها عادي اقلعيه وهاتيه معايا في الشنطه وروحي من غيره بنتك قالتلي احسن بس ياريت يكون في هوا علشان الناس تتفرج وفضلنا نضحك وحياتنا بقي كلها كده
هناء كانت بتحكي وبتلعب في زبي اللي بقي زي الحديد في ايديها قمت نايم فوقها ونايكها مره تانيه لحد لما كيفتها تمام ونمت شويه بعدها واول ما صحيت ولعت سيجاره وقعدت افكر في حته عجبتني اوي وهناء بتحكيلي علي مواقفها هي وريهام في المدرسه وهي الحته بتاعت زب المستر علي دي ورجعت بالزكريات لزمان شويه بعد لما تزوجنا وكنا في اول مصيف طلعناه اللي حصل فيه موقف الولد بتاع الرووم سيرفس اللي حكيته في الحلقه الماضيه وتذكرت موقف تاني حصل في المصيف ده وهو لما هناء لبست المايوه البكيني لأول مره واللي كان بفيونكات من الجانبين وحتي البرا بتاعته كانت برباط من الخلف ونزلنا اول يوم البحر ولقيت هناء نايمه علي بطنها بتاخد حمام شمس وانا في قمه ساعدتي واثارتي لأول مره هناء زوجتي علي شاطئ امام الجميع شبه عاريه ، بل عاريه تماما تقريبا لان مفيش غير خيوط البرا علي ضهرها والكلوت يدوب مداري بين فلقتين طيزها البيضاء الجميله بس ولاحظت ان في راجل علي مقربه مننا قاعد ومركز مع جسم هناء جدا فقلتلها تحبي ادهنلك ظهرك قالتلي اه رحت بدات ادلك ليها ظهرها بالزيت وبعدين فكيت خيوط البرا من الخلف لقيت هناء انتبهت قربت منها شويه وقلتلها بهمس في اذنها في واحد مركز معانا عايز اهيجه واخليه مش علي بعضه هناء ابتسمت واغمضت عيونها واكنها اعطتني الموافقه اعمل اللي انا عايزه
المهم بدات اكمل تدليك وانا عيوني مع الراجل من تحت لتحت واتلفت يمين وشمال علشان اشوف حد تاني مركز معانا ولا ايه لقيت الناس كلها مشغولين مع بعضهم روحت مقرب من طيز هناء وبدات ادلكها واحسس عليها والراجل بقي زبه واقف قدامه في المايوه لدرجه اني انا حتي استغربت من منظره ، ببص علي هناء لقيتها بتبص ناحيه الراجل وطبعا عيونها علي زبه الضخم لقيت زبي انا كمان بقي هينفجر ، روحت قربت من هناء وقلتلها تعمل نفسها بتقوم علشان هنروح الاوضه بتاعتنا في الفندق لكن وهي بتقوم تحاول تعمل اكن البرا واقعت من ايدها وتبين بزازها ، وفعلا هناء قامت قعدت وهي ماسكه البرا بايدها وعملت اكنها اتزحلقت من ايديها وبينت فرده من بزازها كامله والراجل بقينا حاسين انه نزلهم في المايوه بتاعه وبعدين قمنا انا وهناء ورجعنا الاوضه واحنا علي اخرنا اول ما وصلنا مسكت هناء قلعتها المايوه وقعدت ابوس فيها من راسها لحد صوابع رجليها ونيمتها علي السرير وفضلت الحس في جسمها اللي زي القشطه
هناء : انا مش قادره يا نادر مش قادره
انا : ولا انا قادر دا انا كنت هنيكك علي الشاطئ من كتر الاثاره اللي كنت فيها
هناء : انت شوفت الراجل كان هيموت عليا ازاي
انا مستدرجا هناء في الكلام : وعرفتي ازاي
طبعا هناء زي ما قلتلكم ذكيه جدا في الموضوع ده وبتعرف ازاي تمتعني وتمتع نفسها معايا
هناء : انت مشوفتش كان واقف ازاي
انا : هو ايه اللي واقف
هناء : زبه .. زبه يا نادر كان هيخرم المايوه ويخرج
انا : اكيد كان نفسك يعمل كده علشان تشوفيه
هناء : بصراحه اه كان عندي فضول جدا اشوفه لانه كبير اوي يا حبيبي دا اكبر من زبك بكتير
انا : دا انا هقطعك بزبي ده دلوقتي
هناء : يلا قطعني ونيكني لاني مش قادره
وبدات انيك في كس هناء زوجتي الجميل الشهي وانا برضع اجمل بزاز في الدنيا
انا : طبعا زبي مش مكيفك كان نفسك يكون في كسك دلوقتي الزب الكبير اللي شوفتيه ده
هناء : كان نفسي الزب الكبير وزبك وازبار كل اللي كانو علي الشاطئ ينيكوني من كتير منا هايجه
اول ما سمعت كده من هناء اثارتي ذادت جدا وبقيت بنيكها بقوه لحد لما غرقتها لبن
انتبهت من هذه الذكري الجميله علي صوت الموبايل بتاعي جالي مكالمه من صديق معايا في الشغل كان بيسألني علي حاجه المهم خلصت المكالمه ولقيت هناء صحيت علي صوت المكالمه قولتها انتي عارفه انا كنت بفتكر ايه دلوقتي قالتلي ايه يا حبيبي
بدأت اذكرها بهذه الذكري الجميله قالتلي
هناء : مش انت عارف كمان اني بهيج اوي لما اشوف واحده عريانه قدامك وانت بتبص عليها وخصوصا لو من محارمك او من اهلي
انا : قولتلها اه
هناء : قالتلي فاكر طيب اول مره انت عرفت الحاجه دي فيا امتي
قعدت افتكر شويه وبعدين
انا : تقريبا لما رجعنا من المصيف بس مش فاكر الموقف اوي
هناء : انا هفكرك
اول لما رجعنا من المصيف اللي كان قصير ده للاسف علشان اجازه شغلك كانت قصيره رجعنا لبيتنا واهلي كانو عاملين عزومه لينا عندهم في البيت وبعد الغدا وانت معدي من قدام الاوضه بتاعت اختي شيماء الصغيره كانت لسه ايامها شابه عندها 18 سنه وكانت راجعه متأخر من بره ملحقتش الغدا ودخلت الاوضه بتاعتها تغير هدومها وماخدتش بالها ان الباب بتاع الاوضه متقفلش كويس وانت معدي كانت قالعه البلوزه وبدات تقلع الجيبه وانت اول ما شوفت كده وقفت مكانك تتفرج خصوصا انك ملقتش حد قايم من علي السفره لسه وفي نفس الوقت حظك كان حلو ان شيماء كان ضهرها اتجاه الباب علشان كده انت اخذت راحتك وانت بتتفرج وبعدين شيماء قلعت الجيبه وكانت لابسه كلوت اسود والسونتيان كمان كان اسود وشيماء جسمها ابيض زي الحليب زي جسمي وانت بقيت علي اخرك خصوصا لما شيماء قبل ما تلبس البيجاما الكلوت بتاعها كان داخل بين فلقين طيزها البيضا اللي انت بتحبها وعدلته بايديها
ايه انت ناسي ولا ايه دا انت اللي حكتلي الموقف ده بالتفصيل يومها اول ما روحنا البيت ويومها نكتني احلي نيكه وخصوصا اني كنت هايجه ومثاره جدا وقلتلك يومها ان الحاجه دي بتمعني جدا لانك كنت خايف اني ازعل علشان شيماء اختي وانا قعدت اقولك عادي جدا لدرجه اني لما روحت ازورهم بعدها بكام يوم سرقتلك الكلوت الاسود بتاعها ده من الدولاب وجبتهولك علشان تصدق اني مش زعلانه فاكر بقي طلبت منك ايه وانت عملت ايه في الكلوت
انا : طبعا فاكر وكنت فاكر كمان كل اللي قولتيه بس حبيت اسمع منك علشان اهيج وهقولك كمان انتي طلبتي ايه وعملتلك ايه لما جبتي الكلوت علشان اهيجك انتي كمان وامتعك
يومها لقيتك جايبه كلوت اختك الاسود ده وانا كنت قاعد في الصالون بتفرج علي التليفزيون روحت سيبت كل حاجه في ايدي ومكنتش مصدق ان كلوت اختك شيماء في ايدي لقيتك بتقولي انك عايزاني الحسه من مكان كسها بلساني وبعدين اطلع زبي واضرب عشره قدامك علي الكلوت واغرقه باللبن بتاعي وفعلا نفذتلك كل اللي قولتيه لقيتك بعدها مسكتي الكلوت مني وقلعتي هدومك من تحت كلها ولبستي الكلوت بتاع اختك شيماء وهو مليان لبن مني وكنتي اخرك ونارك مطفتش يومها غير لما مسكتك نيكنك لحد لما شبعتي
هناء : ما انت هتقوم دلوقتي تنيكني تاني لاني مبقتش قادره
وفعلا قمت نمت فوقها وبدات انيك في حبيبتي هناء لحد لما نزلت وقلتلها هتقومي ولا هتكملي نوم شويه قالتلي لا هنام شويه كمان وهقوم
قمت انا روحت اخذت دش وروحت اطمن علي الاولاد لقيت ساره قاعده علي الكمبيوتر بتلعب واحمد مش موجود روحت علي اوضة ريهام لقيتها قاعده بتذاكر علي المكتب ولابسه كاش مايوه حمالات لونه روز ومن برا ولا اندر سالتها احمد فين قالتلي راح الدرس من شويه ، كنت لسه هسيبها تكمل مذاكره لقيتها بتنده عليا وبتقولي بابا لو سمحت لو فاضي تعالي عايزاك
، رجعت ليها قعدت علي سريرها لقيتها جت قعدت جنبي وقالتلي
ريهام : انا شايفاك يا بابا مشغول وقلقان من ساعت لما احمد شافنا مع بعض
انا : اه طبعا لانها كانت مفاجأه بالنسبه ليا لكن الغريب انك انتي عادي
ريهام : ايوه يا بابا عادي انت بس علشان كنت مشغول الفتره اللي فاتت في شغلك اكتر الوقت علشان كده ماخدتش بالك من اللي كان بيحصل رغم انه كان متوقع يعني بعد لما سمحتولي انت وماما اني ابقي متحرره
انا : ايوه منا عرفت من ماما ان فيه حاجات حصلت لكن ايه هي عايز اعرفها بالتفصيل كمان لو ممكن
ريهام : بص يا سي بابا اول لما انت وماما خلتوني اخد راحتي وانت بالتحديد قولتلي مسموح ليا اني اقعد من عريانه حتي لو عايزه فمن تاني يوم وانا بقيت اقعد مثلا بجيبه فوق الركبه ومن غير كلوت او بدي حمالات ومن غير برا ولما بغير هدومي في اي وقت مش بقفل باب الاوضه وبكون ساعات قالعه عريانه ملط ولما بخرج بعد الدش من الحمام بروح عريانه لحد اوضتي علشان البس ، يعني احمد بقي حافظ شكل كسي وطيزي وبزازي تماما هههههههه
انا : يا بنت الايه طبعا الواد بقي قاعد هايج ليل نهار
ريهام : ومش انا بس طبعا ماما كمان بتبقي كده كتير والمشكله بقي كمان ان ساره اللي لسه عندها 11 سنه لما شافتنا كده بقت بتقلع وتلبس زينا ولو روحت دلوقتي شوفتها وهي قاعده علي الكمبيوتر هتلاقيها قاعده من غير بنطلون ولا كلوت
انا : تصدقي ماخدتش بالي علشان قاعده علي المكتب ورجليها تحت انا بصيت من عند باب الاوضه ورجعت يارتني كنت اعرف ههههههه
ريهام : ليه يا بابا البنت لسه صغيره هههههه
انا : وايه يعني اهو تغيير ههههههه
ريهام : يعني هتكون عندها ايه زياده عن اللي عندنا نفس الكس ونفس الطيز بس علي اصغر وبالعكس كمان احنا عندنا بزاز هيا لسه مفيش هههههه بس بصراحه عليها طيز وكس لونهم ابيض وزي القشطه يا بابا لسه مفيش ولا شعرايه في كسها
انا : اموت انا والحس ههههههههههه
ريهام : انت يا بابا فظيع مش بتشبع هههههههه المهم احمد ابنك بقي شايف الحاجات دي كلها طول النهار ومش عايزو يعمل حاجه ازاي
انا : قوليلي بقي عمل ايه ومع مين
ريهام : بص هو احمد مبصش لساره علشان لسه صغيره وماما كان بيبص عليها بس مقدرش يتجرأ ويقرب منها لكن ملقاش غيري قدامه فيوم كنت قاعده بذاكر وظهري وجعني من القاعده علي المكتب فقلت اريح ظهري علي السرير وامسك الكتاب واذاكر وكنت لابسه الكاش مايوه القصير ده ومن غير كلوت وفاتحه رجلي كمان ، اتفاجات ان احمد ابنك واقف قدامي عند اخر السرير بيقولي تعالي اشرحيلي حاجه في الرياضيات هو مش فاهمها وانت عارف اني شاطره فيها ، المهم كل اللي عملته اني قفلت رجلي وقلتله طيب خمس دقايق بس اخلص الصفحه دي واجيلك ، افتكرت ان احمد هيمشي لكن لقيته فضل واقف يتفرج عليا لقيت نفسي لا اراديا عماله احرك في رجلي وافتح واقفل فيها واحمد طبعا شايف كسي مفتوح قدامه تماما وخرم طيزي كمان وانا بقيت في قمه اثارتي والكتاب بقي علي وشي مش قادره وحسيت ان كسي بقي بينزل وفجأه حسيت بايد بتلمس كسي وبتحسس عليه طبعا عرفت انها ايد احمد بس كنت تقريبا فاقده الوعي من الاثاره ولقيت نفسي بفتح رجلي علي اخرها ورميت الكتاب واحمد ابنك نام فوقي وفضل يبوس في كسي ويلحس فيه وانا مش قادره وبعدين لقيته بينزل البنطلون بتاعه وزبه واقف ومسكه وقعد يفرشلي كسي بيه لحد لما جابهم وغرقلي كسي روحت قمت اتعدلت ونزلت مص في زب احمد قبل ما ينام وهتصدقني يا بابا لو قلتلك اني فضلت امص فيه لحد لما وقف تاني وجابهم علي وشي وفي بوقي المره دي ، بس ومن يومها وانا واحمد بتمتع بعض بس طبعا من غير نيك زي ما انت موصيتي ، يعني لحس ومص وتقفيش وتفريش بس
انا : دا انا اللي بقيت عايز افرش واقفش والحس واخليكي تمصي من اللي بتقوليه ده يا شقيه
ريهام : ههههه وانا تحت امر بابا حبيبي
ونيمت ريهام علي السرير بعد ما قلعتها الكاش مايوه وبقيت عريانه قدامي ونزلت فيها بوس وتقفيش في بزازها وفشختلها رجليها ونزلت لحس في كسها وبقيت بمشي ايدي علي طيزها وبفتحها وبقفلها وكنت في قمه هيجاني كل لما اتخيل اللي عملته هي واحمد وبدات ريهام تتأوه زي الشراميط لاول مره اسمعها بالطريقه دي ولقيتها بتقولي نيكني يا بابا مش قادره ارجوك نيكني انا بنتك وملكك اعمل فيا اللي انت عايزه واحنا في هذه الحاله لقينا ايه اللي حصل .....................
انتظروني في الحلقة السابعة هتكون حلقه مليانه سخونه وسكس ودياثه