بلا قيود: الجزء التاسع

من قصص عارف

انتهيت في الحلقة اللي فاتت لما نزلت لبني في كس بنتي ريهام وهيا نايمه قدامي فاتحه رجليها وفي عالم تاني خالص

المهم انا كمان كنت في عالم تاني ومكنتش حاسس بنفسي من الاثاره والمتعه وجرعه الدياثه الكبيره اللي كنت فيها وانا بنيك بنتي ريهام ومقلعها ملط قدام سميح بيه ومراتي قالعه ملط هي كمان وبتمص في زوبره قدامي وقدام بنتها ، ده المشهد اللي فوقت عليه وانا بطلع زوبري من كس ريهام اللي كان غرقان لبن ولقيت نفسي رايح ناحيه الحمام في حاله غريبه مش عارف اوصفها يعني متعه علي تأنيب ضمير علي حاجات كتير ومش فوقت من الحاله دي غير لما اخدت شاور كويس ولبست هدومي وطلعت لقيت ريهام وهناء مراتي مقابلني داخلين الحمام ، كملت انا روحت علي الصالون لقيت سميح بيه قاعد لسه بيشرب سيجاره ولسه مش لابس هدومه وقالي

سميح : بصراحه من اجمل المرات اللي اتمتعت فيها

انا : بجد يعني نستاهل المكافأه

سميح : اه وبزياده كمان علشان انت فتحت بنتك قدامي ودي ليها مكافأه خاصه

ولقيته بيعطيني شيك فيه اكبر من المبلغ اللي اتفقنا عليه

سميح : ايه رايك

انا: تمام اوي ... بس انت لسه مش لابس ليه هو انت لسه هايج ولا ايه

سميح : لا انا اصلا هايج دايما واكتر اوقاتي بقعد ملط كده لاني بحب الجنس جدا بس بحبه يكون بشكل مختلف زي مانت شوفت كده

انا : خد راحتك بفلوسك هههههه

سميح : يا سلام لو كنت جبت باقي العيال معاك بقي كنت هتاخد ضعف المبلغ ده

انا ( متعجبا ) : عيال ايه دول لسه صغيرين خصوصا ساره دي حتي مفيهاش حاجه تتمتع بيها

سميح : ياغبي منا فهمتك انا مش بتمتع بالبزاز والكساس والسكس التقليدي ده انا بحب الاختلاف ، يعني مثلا اشوف بنتك ساره دي وهي بتمص زوبرك او مثلا مجرد انك تقلعها قدامي او ابنك مثلا يمصلك زوبرك او انت تنيكه قدامي كده يعني فهمت

انا : ايوه يا سيدي فهمت وكفايه بقي احسن انت هتهيجني كده عليهم ههههههه

سميح : ياريت تهيج وتروح تنيكهم كمان

انا ( بدأ زوبري يقف علي كلامه ) : طيب تحب ابدأ بمين انيك ساره ولا احمد

سميح : هو انت شوفت كس ساره قبل كده

انا : اه شوفته بالصدفه اكتر من مره بس معملتش حاجه معاها عمري بصراحه

سميح بيه بدا زوبره يقف علي اخره من الكلام وانا كمان وهو بص عليه ولاحظ

انا : دا انت زوبرك بدأ يقف

سميح : وانت كمان بدأ زوبرك يقف اوي علي عيالك ، بقولك ايه متمسك زوبري تلعب فيه واحنا بنتكلم

لقيت نفسي للمره الثالثه بنفذ كلامه وانا في قمه متعتي وبدون نقاش ، مسكت زوبره وقعدت العب احركه

سميح : وانا قاعد علي البحر لما شوفتكم انت ومراتك وعيالك كانت بنتك ساره لابسه المايوه وعماله تنزل الميه وترجع وانا كنت قاعد بتخيل حاجه

انا : قاعد بتتخيل ايه

سميح : كنت بتخيلك انك قمت تجري وراها علي الشاطئ قدام الناس كلها وبتشدلها الاندر بتاع المايوه وتنزله لتحت وتبين طيزها وكسها وهي عماله تجري منك وتضحك وانت تبعبصها في طيزها

انا لقيت نفسي زوبري كان هيقطع البنطلون ويطلع من الكلام ووشي احمر جدا وسميح بيه لاحظ كده ولقيته بيقولي

سميح : اااه يا ديوث يابن الشرموطه بتقلع بنتك وتبعبصها قدام الناس مص زوبري يا خول يا عرص

لقيت نفسي عمال امص في زوبر سميح بيه زي المجنون لحد لما جبهم في بقي لاول مره اعمل كده في حياتي ويمكن دي الحاجه الوحيده اللي مكنتش اتصور اني اعملها ابدا بس مش عارف الراجل ده بيقدر يسيطر عليا ازاي عامل زي الساحر

المهم اخدت منديل من علي الطاوله اللي قدامي وبمسح بيه شفايفي من لبن سميح بيه وببص ورايا لقيت هناء وريهام واقفين وشكلهم كانو بيتفرجو علينا ولابسين هدومهم وجاهزين علشان نمشي ، اخدتهم ومشينا ومفتحناش بقنا غير في اول ما رجعنا ودخلنا اوضتنا انا وهناء لقيتها بتقولي

هناء : اظن بعد اللي حصل النهارده ده من ساعت لما دخلنا عند سميح بيه لحد دلوقتي يبقي مفيش قيود في اي حاجه تتعمل مهما كانت

انا : يعني هو كان فيه قيود قبل كده يا هناء

هناء : اه طبعا كان لسه فيه شويه حدود لكن بعد اللي انت عملته مع بنتك واللي انت عملته في الاخر مع سميح بيه اظن كده مفيش بقي

انا : انتي ايه رايك طيب في اللي حصل

هناء : عادي لاني كنت عارفه انها هتوصل لكده سواء مع سميح بيه او مع غيره

انا : ازاي يعني

هناء : يعني بنتك قاعده قدامك ملط ليل نهار وانت بتعمل معاها بالفعل وهايج عليها اكيد يعني كنت عارفه انك هتغلط في مره وهتفتحها وحتي لو قلتلي انك هتمسك نفسك ابنك كمان هيمسك نفسه كل مره ، اكيد كان هيفتحها في مره ، وبعدين من اول ما ابتدينا طريقنا ده وانا حاطه قدامي كل الاحتمالات وعلشان كده لما لقيت فرصه سميح بيه ده قدامي انتهزتها ولقيت اننا كده كده بنحب اللي هو عايز يعمله معانا وهنتمتع ونمتعه معانا لكن بفلوس كمان وفلوس كتير ولا ايه رايك

انا : صح يا احلي دماغ شرموطه في الدنيا

هناء ( مبتسمه ) : وانت اجمل زوج ديوث وعرص علينا في الدنيا

كانت اول مره هناء تقولي كده وكانت الكلمه طالعه منها ليها طعم لذيذ ومختلف عن سميح بيه

كنت محتاج ارتاح جدا وفعلا نمت نوم عميق اوي تقريبا اربع ساعات او اكتر ، صحيت طلعت من اوضتي علي صوت التليفزيون عالي والعيال عمالين يتفرجو ويضحكو علي حاجه كوميدي شغاله ولقيت ريهام قاعده معاهم وبتبصلي بصه جديده مختلفه مكنتش فاهمها لكن كنت عارف سببها طبعا وهو اللي حصل فيها ومعايا عند سميح بيه وببص علي هدومها لقيتها لابسه كاش مايوه ومريحه علي ضهرها والكاش مايوه مرفوع خالص وكسها باين جدا لأحمد اللي لقيته مريح. قدامها وطبعا كسها باين قدامه تماما سألتهم عن امهم قالو انها خرجت من شويه تجيب حاجه

بصيت علي ساره مش قاعده معاهم سألتهم قالو انها في الحمام فروحت تجاه الحمام علشان استعجل ساره لاني عايز ادخل ولسه هخبط لقيتها طالعه ملط مش لابسه اي حاجه والعجيب انها رايحه في اتجاه الصالون علشان تقعد معاهم فلحقتها وقلتلها انتي رايحه فين كده هتقعدي كده ، قالتلي اه يا بابا عادي الدنيا حر وبعدين انا بكون لابسه مايوه اصلا قدام الناس علي البحر يبقي في البيت قدامكم اقلع بقي براحتي ههههههه

انصدمت من كلام ساره وعرفت انها هتكون شرموطه زي اختها وامها لما تكبر اذا كان من دلوقتي بتكلم كده

دخلت الحمام اخدت شاور وانا حاسس ان اللي فات كله كوم واللي جاي كوم تاني ، فوقت من التفكير وانا في الحمام تحت الدوش علي صوت خبط علي الباب قلت مين لقيت ريهام بتقولي انا يا بابا افتح كده ، روحت علي الباب فتحت لقيت ريهام دخلت وقفلت الباب وراها وراحت قالعه الكاش مايوه اللي مكنتش لابسه تحته اي حاجه ولقيتها بتقولي كان نفسي من زمان اخد شاور معاك بس مكنتش قادره اتجرأ واعمل كده لكن اظن دلوقتي خلاص انت بقيت بابا وجوزي كمان ولا ايه يا بابا يا حبيبي

لقيت زوبري بيقف وبضم ريهام لحضني واحنا واقفين تحت الدوش ومن غير كلام لقيت شفايفي بتقطع بوس في شفايفها وبعصر في جسمها وبزازها وايدي نزلت علي طيزها الحلوه الطريه وقعدت ادعك فيها وبعدين هي نزلت قدامي وانا واقف وقعدت علي ركبها وبتمص في زبي وبعدين نمتها في البانيو ودخلت زوبري في كسها اللي خلاص طبعا بقي عادي لاني فتحتها عند سميح بيه وقعدت انيكها وهي تتأوه وتتأوه لحد لما حسيت اني هنزل فطلعت زوبري ونزلت علي بزازها وبعدين كملنا الشاور وطلعنا وهي في حضني وكنا عريانين تماما لاني لقيت انو خلاص مفيش داعي بعد كده فعلا احط اي قيود ولو بسيطه لحياتنا اللي بقت في تحرر كامل

واحنا طالعين من الحمام لقينا ساره واحمد بيتفرجو علي التليفزيون وساره عريانه زي ماهيا واحمد كان لابس البوكسر بس لقيت نفسي بقوله متقلع يابني البوكسر ده ماحنا قدامك كلنا ملط اهو اشمعني انت يعني وبعدين هو زوبرك مش مدايقك كده ولا ايه هههههههه

قعدنا نضحك ولقيته وقف وراح منزل البوكسر وقالعه قدامنا وزوبره واقف طبعا ماهو شايف اخته ريهام في حضني عريانه واخته التانيه ساره نايمه قدامه ملط هي كمان وفاشخه رجليها وكسها قدامه مفتوح ، روحت قعدت انا وريهام معاهم نتفرج علي التليفزيون واحنا الاربعه عريانين لاول مره قدام بعضنا وفي مكان واحد

ايه اللي حصل .......