بلا قيود: الجزء الثالث

من قصص عارف

كانت يوم المصيف ده بعد لما هناء اصبحت تقريبا مجهزة بنسبة 70% لفكرة المتعه معايا بلا قيود

وصلنا اسكندريه الصبح بدري وروحنا احدي الشواطئ طبعا وكان معانا شيماء اخت هناء وجوزها ممدوح و بنتهم اميرة 5 سنين

المهم قعدنا علي الشاطئ شويه وحبينا ننزل البحر وطبعا كانت هناء واختها هينزلو ببنطلون وشيرت كانو جايبنهم معاهم وراحو حمام موجود علي الشاطئ وغيرو ورجعو وبعدين نزلنا ولعبنا في الميه كتير وطبعا انا كنت محافظ جدا اني اكون حريص جدا في تعاملاتي قدام اخت هناءوجوزها وبعدين اتغدينا وهناء راحت تبدل هدومها هي واختها ورجعو وانا اخدت هناء علشان نتمشي شويه علي الكورنيش وروحنا قعدنا لوحدنا علشان نتكلم شويه

انا : جسمك كان حلو قوي وهدومك مبلوله

هناء ضاحكه مع خجل : اه ماهي الميه بتعمل كده

انا : دا انا كنت حاسس ان الشاطئ كله عمال بتفرج عليكي وعلي جسمك الحلو ده

هناء : بصراحه كان في اتنين شباب قريبين مننا كانو عمالين يبصو عليا

انا : عادي يا حبيبتي ماحنا قولنا بقي نعمل ونتمتع زي ما احنا عايزين ، بقولك ايه هو انتي لما دخلتي الحمام تغيري هدوم البحر من المفروض ان الاندر كان مبلول يعني اكيد قلعتيه مش كده

هناء : اه بس غيرته يعني منا كان معايا واحد تاني لبسته

انا : بقول ايه متيجي نجرب حاجه مجنونه كده النهارده ونتمتع شويه

هناء : عايز ايه

انا : عايزك تروحي الحمام تقلعي الاندر وتخليكي بالجيبه بس ونروح كده كمان

هناء ضاحكه وبجرأه اكنها بدأت تسلم بالامر الواقع الذي اريده : طيب ايه رايك اقلع الجيبه احسن واخليني بالاندر بس

انا : لو احنا في بلد تانيه او عايشين في اوربا مثلا كنت خليتك تعملي كده بدون تردد

هناء : لو احنا في اوربا كان زماني قلعت البلوزه دي كمان وقعدتلك بالاندر والبرا

انا : يااااه علي المتعه يا هناء دا انا بتاعي وقف

، كنت بحاول اني اركز علي التحرر اكتر في المرحله دي من اني اقول الفاظ لاني كنت عارف ان دي جايه جايه لا محاله بس اهم حاجه اشبع رغبتي من التحرر والدياثه

هناء : يااه للدرجه دي يا حبيبي بتتمتع كده

انا : اوي يا حبيبتي اصلا كل حاجه بنقولها بتخيل انها بتحصل حقيقي وبحبك قوي تسرحي بخيالك بلا قيود

هناء : اوعدك يا حبيبي اني احاول علي قد ما اقدر اسعدك و امتعك واتمتع معاك كمان ههههههههه

انا : ايوه يا حبيبتي كملي قولي كل اللي جواكي وانا معاكي

هناء : اهم حاجه متزعلش انت

انا : ازعل ازاي بس اذا كان انا اللي بقولك وبشجعك علي كده

هناء : يعني مهما اقول او اعمل مش هتزعل

انا : يا حبيبتي انا وانتي حياتنا بلا قيوود وحتي اولادنا هنخليهم يعيشو كده معانا مش هنحرمهم من حاجه

هناء : براحتك يا حبيبي وانت كمان اتكلم براحتك انا كمان بقيت بتمتع معاك قوي وانت بتتكلم كده

انا : طيب قومي الاول روحي الحمام واعملي الي قلتلك عليه وتعالي

هناء مبتسمه : حاضر

وراحت هناء قلعت الاندر ورجعت

هناء : انا حاسه احساس غريب قوي اول مره اعمل كده

انا : حاسه بايه يا حبيبتي

هناء : حاسه اني قاعده معاك عريانه وكل الناس شايفاني

انا : بقولك ايه تعالي معايا لاني مش قادر

واخدتها ورحنا خلف الحمامات حيث يوجد شجر يغطي خلف مبني الحمامات لقيت الحارس بيبص علينا قلتله المدام هتعدل هدومها

لقيته بيبص علينا اكنه شاكك بس قالك طيب

المهم اول لما ادار وجهه روحت عند هناء واخذتها بحضني وايدي علي طيزها من فوق الجيبه وهناء كنت حاسس في الاول انها خايفه احسن حد يشوفنا لكن بعد لما بدات ابوسها واكل شفايفها الجميله وهيا في حضني واعصر طيزها بايديا بدات تدوب وتسلم تماما ليا فبدأت ارفعلها الجيبه شويه شويه لفوق لحد لما بقت تقريبا ايدي علي لحم طيزها مباشرتا ، حسيت وقتها بخطوات جايه ناحيتنا وكنت متأكد انه اكيد الحارس فبدأت الف جسمي بهناء وهي في حضني واجعل ظهرها تجاهه علشان متاخدش بالها وروحت بايدي ببطئ علي سوسته الجيبه وفكتها ليها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه مش للدرجه دي مردتش عليها وكملت والجيبه اتفكت ووقت علي الارض وبقت هناء في حضني عريانه تماما من تحت لقيت الحارس بيتلصص علينا ولما شاف المنظر متكلمش وفضل واقف وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفضلت اعصر طيزها وانا ببوسها قربت من اذنها وهمسنا بالكلام وهي واقفه في حضني وقولتلها انتي عارفه ان الحارس واقف بيتلصص علينا وشايفنا دلوقتي وكانت الرد مفاجأه من هناء

هناء : كنت عارفه انو اكيد هيشك فينا وهييجي يبص

انا : يعني انتي كنتي عارفه انه هييجي يشوف طيزك الطريه الجميله دي

هناء : اه كنت عارفه بس عارفه كمان ان ده هيسعد ويبسط حبيبي

انا : قلتلها طيب ايه رايك نفرجه عليكي وانتي بتمصي زبي

هناء : حاضر يا حبيبي

ونزلت هناء وفتحت سوسته البنطلون بتاعي وطلعت زبي وفضلت تمص فيه لحد لما نزلت في بوقها راحت قامت وقفت ولقيتها لفت بجسمها علشان تفرج الحارس علي كسها كمان وعملت اكنها بتلبس الجيبه لكن اتاخرت كتير في لبسها اكنها بتعدلها وانا عمال اتفرج ومش مصدق نفسي وفي سعاده لا توصف لحد لما لبسنا وعدلنا هدومنا وطلعنا وكانت دي بدايه التحرر الكامل بيني وبين حبيبتي هناء