عامودا

Amuda
عمودا
[[ملف:قالب:خريطة مواقع Syria|300px|Amuda (قالب:خريطة مواقع Syria)]]
<div style="position: absolute; z-index: 2; top: خطأ في التعبير: علامة ترقيم لم نتعرف عليها «[».%; left: خطأ في التعبير: علامة ترقيم لم نتعرف عليها «[».%; height: 0; width: 0; margin: 0; padding: 0;"><div style="position: relative; text-align: center; left: -خطأ في التعبير: علامة ترقيم لم نتعرف عليها «[».px; top: -خطأ في التعبير: علامة ترقيم لم نتعرف عليها «[».px; width: قالب:خريطة مواقع Syriapx; font-size: قالب:خريطة مواقع Syriapx;">[[ملف:قالب:خريطة مواقع Syria|قالب:خريطة مواقع Syriaxقالب:خريطة مواقع Syriapx|Amuda]]
Amuda
Location in Syria
الإحداثيات: 37°06′15″N 40°55′48″E / 37.10417, 40.93
Country علم سوريا سوريا
Governorate محافظة الحسكة
District القامشلي
الإرتفاع ٤٧٠ م (١٬٥٤٢ قدم)
عدد السكان (2008 est.)
 - المجموع ٤٧,٥٨٠
منطقة زمنية EET (غرينتش +2)
توقيت صيفي +3 (غرينتش )

عامودا من مدن محافظة الحسكة ومركز ناحية في أقصى شمال شرق سوريا على الحدود السورية-التركية قرب مدينة القامشلي ضمن محافظة الحسكة تبعد عن مركز المحافظة 80 كم. يمر فيها نهر صغير يدعى نهر الخنزير. واليوم المدينة ذات أغلبية سكانية كردية حالياً.

التسمية

سبب تسمية المدينة بهذا الاسم يعود إلى قصة قديمة وهي:«يتداول المسنون قصة أسطورية تفيد أن ابنة ملك مدينة ماردين التركية ولدت سفاحاً وأمرت بإبعاد ابنها فعلقه المكلف بهذه المهمة على عامود ونصبه قرب تل عامودا حالياً، وعندما اكتشفته قافلة مرت من ذلك المكان تناقل القوم قصة العامود والطفل وأصبحت المنطقة تعرف باسم العامود، وعندما بنيت القرية سميت "عامودا"».<بحاجة لمصدر>

تعليق صباح قاسم التسمية تعود نسبة إلى اعمدة دارا القديمة التي حكمها الاغريق القدامة عندما كانت مارلين بنت ارسوس بن جارس تتحصن في قلعته اي قلعة الامراء عندها احبت راهب الدير وزنت معه وانجبت منه طفلا فامرت خادمها بقتله فاخذ الخادم والخادمة الطفل وسارا به واخذهم الحديث ووقتها الجو الربيعي فوجدوا انفسهم بدارا فعدلوا عن قتله ووضعوا الطفل على عامود يتعبد به أحد الرهبان حتى ان مر مرسال إلى ملك امد فسمع بكاء الطفل وحمله معه إلى امد وهناك عندما وجد الملك الطفل اخذه من المرسال وقال له لم يكن عندي أبناء فاعطى المرسال الطفل لملك امد وعندما سال الملك عن مكان الذي لقى فيه الطفل فقال له المرسال انني لقيته على العامود الموجود في دارا فقال الملك ليكن اسمه الملك عامود هذا حسب رواية الشيخ محمد الواقدي <بحاجة لمصدر>

تعليق علي محمد كردي

http://www.amouda.com/lamhaan-amuda.htm

تاريخ عامودة

ورد ذكر اسم عامودة في كتاب " نشوة المدام في العودة إلى دار السلام" للمؤلف الشهير العلامة محمود الآلوسي حيث زارها في رحلته سنة (1267) هـ وذكر أن فيها 70 بيتاً وفيها مسجد، وهذا يفيد أنها كانت قرية عامرة قبل مائة وخمسين سنة وهي من أقدم قرى ومدن المحافظة. والمؤشرات الحضارية على وجود بشر في منطقة عامودة جغرافياً وجود تلال أثرية منها تل عامودة وتل المال (موزان) وتل حطين (شاغر بازار) وهذه التلول تم الكشف والتنقيب فيها عن الآثار فكانت تعود لحضارات قديمة عمرها يتجاوز ثلاثة آلاف سنة. وتتالت أقوام عديدة للسكن في هذه المنطقة واستقر فيها العرب اثر الفتوحات العربية الإسلامية وأخذت تسميات مثل ديار بكر وديار مضر وديار ربيعة وكانت عامودة من ديار مضر. وفي العهود المتأخرة أصبحت عامودة قرية تابعة لولاية ماردين في عهد الحكم العثماني. ثم استقلت عنها بعد تشكل الحدود. وأصبحت تابعة لمحافظة الحسكة. وبعد دخول القوات الفرنسية إلى سورية وفرض حمايتهم عليها، أصبحت عامودة مركزاً لناحية إدارية عام \1926\ تابعة لقضاء القامشلي. وبقيت كذلك حتى الاستقلال عام \1946\. تعرضت عامودة للقصف الجوي من قبل الفرنسيين ،عام \1936\ حيث أحرقت فرنسا الدور ثم أغارت خمس طائرات على المدينة وكان الهدف إخماد الروح الوطنية لدى أهالي عامودة وتهجيرهم إلى تركيا والقرى المجاورة. ويُعَرف هذا التاريخ بتاريخ "الطوشة " وقدمت هذه المدينة لثورة الجزائر وبتاريخ 13 تشرين الثاني 1960 قرابة (250) طفلاً شهيداً احترقوا في السينما التي كانت تعرض شريطاً سينمائياً خصص ريعه للثورة الجزائرية. ولم يعرف سبب تسمية عامودة بهذا الاسم، إذ لا توجد مراجع موثوقة حول سبب التسمية ، ويتداول المسنون قصة أسطورية تفيد أن ابنة ملك ماردين ولدت سفاحاً وأمرت بإبعاد ابنها فعلقه المكلف لهذه المهمة على عامود نصب قرب تل عامودة حالياً وعندما اكتشفته قافلة مرت من ذلك المكان، تناقل القوم قصة العامود والطفل وأصبحت المنطقة تعرف باسم العامود. ثم عندما بنيت القرية أطلق عليها اسم عامودة، وهذه القصة لها تفصيلات ومشكوك في مجريات أحداثها.

وتعليقي أنا حول سبب السمية هو الآتي :

ولم يعرف سبب تسمية عامودة بهذا الاسم، إذ لا توجد مراجع موثوقة حول سبب التسمية ،

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو تمعنا في الاسم جيدآ لعرفنا ماهو سبب هذة التسمية ولماذا سميت بهذا الاسم !

عامود أو عامودي أو العمود أو العمودي

وهي قبيلة آل العمودي البكرية القرشية الحضرمية اليمنية في محافظة حضرموت في اليمن, وهذة القبيلة لها باع طويل آبان الفتوحات الإسلامية فقد كان رجالها وأبنائها من أوائل المجاهدين المدافعين عن الإسلام في كل مكان وكل زمان إلى وقتنا الحالي. وقد ساهموا في الفتوحات الإسلامية في الأندلس وفي فتوحات بيت المقدس في فلسطين من ضمن جيش القائد الفاتح صلاح الدين الأيوبي. وما زالت العديد من ذريتهم باقية وموجودة في بعض دول المغرب العربي (ليبيا, الجزائر, تونس, المغرب) وخصوصآ وادي سوف في الجزائر, وفي جميع قرى ومدن فلسطين بشكل عام. وعند أنتهاء القائد الفائح صلاح الدين الأيوبي من فتح بيت المقدس في فلسطين, ماذا حضل لأبناء هذة القبيلة ؟ عندها عاد جزء من هؤلاء المجاهدين إلى موطنهم الأصلي في حضرموت, وجزء بقي في فلسطين, والجزء الثالث المتصاهر مع صلاح الدين الأيوبي آثر البقاء في فلسطين أو العودة إلى موطنهم الأصلي, وذهبوا في رفقة القائد صلاح الدين الأيوبي ومنها أنتشروا في تلك المنطقة بشكل عام (تركيا, سوريا, العراق, إيران) ومنهم من أستوطن الحسكة. وإذا نظرنا إلى طباع السكان وعاداتهم فسنجدها تقريباً متقاربة إلى حد كبير جداً بينهم وبين قبيلة العمودي في حضرموت اليمن من ناحية الكرم وحسن الضيافة والتعاون وغيرها.

هل عرفتم لماذا سميت عامودا بهذا الاسم...

هذا والله أعلم

أصل تسمية عامودا كل القصص التي ذكرها اصحابها في سبب تسمية عامودا بهذا الاسم أساطير والأساطير معروف عنها إنها قصص لا صحة لها فالقصة الأولى التي تقول:أن ابنة ملك مدينة ماردين التركية ولدت سفاحاً وأمرت بإبعاد ابنها فعلقه المكلف بهذه المهمة على عامود ونصبه قرب تل عامودا حالياً، وعندما اكتشفته قافلة مرت من ذلك المكان تناقل القوم قصة العامود والطفل وأصبحت المنطقة تعرف باسم العامود، وعندما بنيت القرية سميت "عامودا"» ملاحظات على هذه التسمية: 1- كيف عرفت ابنة الملك ان ابنها سفاحا وهو لا زال طفلا. 2- هل من أم تبعد أبنها عنها حتى ولو كان ابن زنا بل تستطيع ان تودعه لدى إحدى الخادمات. 3-عامودا تسمية عربية ولم تتواجد القبائل العربية في تلك الأيام ولا حتى الآن في عامودا إلا ما ندر من بعض الماردلية القادمين من ماردين والخواتنة القادمين من بحيرة خاتونية الواقعة على الحدود العراقية السورية قرب الحسكة وحتى هم يرجح ان يكونوا اصلهم كوردا.

  • اما بالنسبة لتعليق الأستاذ صباح قاسم فهذا التعليق أيضا بعيد عن الصواب كون أن مدينة عامودا ليس بها ولم يكن فيها اي عامودا من اعمدة الملك دارا الذي ذكره الأستاذ صباح وإلا لكان هناك آثار لتلك الأعمدة ولنسلم جدلا بأنه كانت هناك أعمدة وضاع آثارها ولكن الملك دارا وشعبه لم يكن يتكلمون العربية حتى يسمى العامود عامودا بل كانوا يتكلمون الكوردية وباللهجة الكورمانجية الشمالية تحديدا والعامود يسمى (ستون).
  • أما بالنسبة للتعليق الأخير الذي لم يذكر اسمه والذي نسب الاسم إلى قبيلة آل العمودي اليمنية فلو كان الأمر صحيحا لكان الآن كل أهل عامودا عربا أقحاح ويتكلمون العربية ويتخنصرون الخنجر اليمني المعقوف ويلبسون لبسهم ويضعون الكوفية اليمنية ولكان هناك شبه في الملامح بين أهل عامودا وأهل اليمن بحسب علم الأجناس

و أما ما ذكر من تقارب الاطباع بين أهل عامودا واليمن من ناحية الكرم وحسن الضيافة فهذا لا يدل على الأمر الذي ذكره. الكرم وحسن الضيافة موجود في كل الشرق وبخاصة القوميات التي تتكون من قبائل وعشائر.

أما سبب تسمية عامودا بهذا الاسم فالأرجح والأقرب إلى المنطق هو المنطقة الجغرافية التي يمكن أن نسميها مثلث آميد (نسبة إلى أحد الأمراء الميديين) الذي كان يحكم المنطقة الممتدة من آمد في الشمال(ديار بكر) في كوردستان تركيا, إلى آميدية في الشرق في كوردستان العراق والتي عُربت إلى عمادية, إلى آميدة التي عُربت إلى عامودة والتي تقع في الجزء الغربي من كوردستان في كوردستان سوريا. تعليق Berzanê Birîvî

المساحة

المساحة الإجمالية تقدر بـ /990/ كم (بحاجة لمصدر)

السكان

عدد سكان المدينة / 47.206/ نسمة. معظمهم من الاكراد مع اقلية عربية ومسيحية. يعمل أغلبهم وبشكل أساسي بالزراعة كزراعة القمح والشعير والعدس والقطن ومعظم الخضار الشتوية والصيفية والخريفية وهناك قسم آخر من الأهالي يعملون بالحرف المهنية مثل: النجارة والحدادة والخراطة

قرى تابعة لـ عامودا

يوجد في ناحية "عامودا" ثلاثة تلال أثرية هي: تل "موزان" وتل "شاغربازار" وتل "عامودا"، وهذه التلال تم التنقيب والكشف عن تاريخها الحقيقي فتبين أنها تعود لحضارات قديمة عمرها يتجاوز ثلاثة آلاف سنة».

وصلات خارجية

www.hezdar.webs.com


خ

de:Amude Amuda]] ku:Amûde nl:Amuda