يوم مجهول

من قصص عارف

مسكون بذى بقوة و هو يلعق كسى . ثم علقونى من رجلاى و اخذو يلوطونى و انا اصرخ وبعد ان عاشرونى ذهبو

في يوم من الأيام، كنت في بيتي الذي أعيش فيه وحدي. كان الجو هادئًا بشكل غير عادي، حتى سمعت طرقًا قويًا على الباب. فتحت الباب لأجد جاري، محمد، يقف أمامي ووجهه يعبر عن يأس شديد. دخل بسرعة إلى الداخل وبدأ يبكي بشدة، مظهراً ضعفه واحتياجه.

قال لي بصوت متهدج، "زوجتي أقوى مني جنسيًا، وأنا لا أستطيع إرضاءها. أشعر بالعجز والضعف، وأحتاج مساعدتك."

ظل يبكى وقال لى إنه يحبنى جدًا جدًا و عليّ أن أساعده. كان الموقف غريبًا ومحيرًا، وكنت مشوشًا بشأن كيفية التعامل معه. فكرت كثيرًا في الأمر، وأخيرًا قررت أن أتصرف بطريقة قد تكون مفاجئة. خلعت ملابسي ووضعت زبره في فمي، وبدأت في مص زبره بقوة. كان ذلك غير متوقع بالنسبة له، لكنه بدأ يشعر ببعض الراحة.

بعد ذلك، طلب مني بلطف، "هل يمكنني أن ألعق كسك؟"

أجبته بصوت خافت، "طبعًا."

ظل يلعقني بسعادة غامرة، ويبدو أنه بدأ يستعيد ثقته بنفسه. أدخل إصبعه في كسي وبدأ يمص زنبوري بشدة. ثم، فجأة، قال إنه بحاجة للذهاب إلى الحمام وسيعود قريبًا.

راقبته من الباب وهو يتصل بشخص ما، واعتقدت في البداية أنها زوجته. لكن بعد فترة قصيرة، سمعت دقًا على الباب. فتحت الباب لأجد أربعة شباب واقفين، وكان محمد معهم.

تقدمت المجموعة نحوي وأمسكوا بي بقوة، بينما هو يلعق كسي. ثم علقوني من رجليَّ وبدأوا يضاجعوني بينما كنت أصرخ من الألم والدهشة. كنت أشعر بالعجز والخوف، لكن لم يكن هناك مفر.

استمر الوضع لبعض الوقت، ثم، بعد أن انتهوا من معاشرتي، غادروا المنزل. وتركوني هناك، محطمة ومهزومة.

قصص مشابهة قد تعجبك