بوكا وتوكا الجزء السادس

من قصص عارف


اول ما قفلت الباب ورا بوكا سمعت صوت توكا بتنده عليا : يا زفت , انت فين ؟

جريت علي اوضتها و انا باقول : تحت امرك يا ستي انا هنا اهو .

كانت غيرت بيجامة النوم و لبست شورت و تي شيرت .

نظرت لي و قالت : متنح كده ليه ؟ انزل يلا ركبني .

اتبلخت لحظة و انا مش فاهم قصدها و بعدين جمعت فرمان بوكا ,

فنزلت علي ايديا و ركبي و قلت لها : اتفضلي يا ستي , علي فين حضرتك .

ركبتني و قالت : البلاكونة . و دبت كعبها في جنبي و قالت : شي يا حمارى .

مشيت بيها و هي علي ضهرى و عمالة تخبط بكعبها في جنابي و تطنطت علي ضهرى .

و احنا في الطريق عدينا جنب المطبخ فشدتني من شعرى و لوت لي رقبتي علشان ادخل المطبخ ,

ساقتني لحد الثلاجة و جابت العصير , ساقتني لحد رف الكوبايات , صبت العصير ,

رجعناه الثلاجة و خبطت بكعبها في جنبي فكملت طريقي للبلاكونة .

فردت رجليها علي ضهرى فاصبح وش رجلها بجوار خدودى و بدات تشرب في العصير ,

عند ناصية السفرة و الانترية زقت وشي بطرف صوباعها علشا ادخل الانترية ,

و ساقتني بصوابع رجليها في خدى لحد الترابيزة , جابت مجلة و ساقتني تاني للبلاكونة .

ظبطني علي حائط البلاكونة و عدلت قعدتها , بعد ما كانت راكباني حمار بقيت كرسي .

سندت ضهرها علي الحيطة و حطت رجل علي رجل و ابتدت تشرب العصير و تقراء المجلة و انا تحتها كرسي ثابت خايف اتنفس .

ساعة تقريبا لحد ما خلصت المجلة و قالت : وديني الاوضة اجيب الوكمان .

رجعت تاني حمار بتسوقني برجليها الي علي خدودى لحد الاوضة و رجعنا للبلاكونة تاني .

بعد شوية قالت لي : عايزة الموبايل . و قامت و هي بتكمل كلامها روح هاته و تعالي .

جريت علي الاوضة جبت لها الموبايل و رجعت . نزلت علي ركبي تاني علشان تكمل قعدتها .

داست علي راسي بشبشبها لحد ما وشي لزق في الارض تحت رجليها و فضلت علي الوضع ده شوية .

ابتدت تكلم صاحبتها في الموبايل و تبدل رجليها علي راسي او ضهرى و بعدين تعبت من الوقفة فرفعت ذقني برجلها علشان ارجع كرسي مرة تانية و قعدت علي ضهرى تكمل كلامها .

كانت بتتفق مع صحبتها علي عيد ميلادها الاسبوع الجاى و خايفة بوكا ماتوافق علي حفلة و الحادثة لم يمر عليها الا شوية شهور قليلة .

الساعة تقريبا بقت 9 لما قالت لي وديني الاوضة .

ركبتني و رجعت بيها لحجرتها , ساقتني لحد مكتبها , قعدت علي كرسيها و فتحت الكمبيوتر و هي بتقولي : اتفرش هنا .

بتشاور اني اتفرش تحت المكتب , طبعا من غير تفكير اتفرشت علي ضهرى مكان ما شاورت .

ظبطتني برجليها لحد مابقت دايسة برجلها علي وشي و التانية علي صدرى .

رفعت لي رجلها و لعبت بالشبشب فقلعته لها .

رجعت تدوس علي وشي تاني برجليها الاثنين ,

و بعدين تشيل واحدة تحطها علي رقبتي و التانية علي صدرى ,

شوية و تدوس علي وشي و تحط رجل علي رجل .

لطشتني علي وشي برجلها و قالت : انا مش قلتلك لسانك ملكي , هو فين ؟

فاخرجت لساني فبدات تمسح بطن رجلها من اول صوابعها لحد كعبها في لساني و هي بتشيت مع صاحبتها بتاعة التليفون .

فجاءة لطشتني و هي بتضحك و تقول : صاحبتي بتسلم عليك و عايزة تتعرف عليك .

طبعا قبل ما ارد كانت غارزة كعبها في فمي .

الساعة قربت من 12 بالليل لما بوكا رجعت و توكا لسة بتشيت و انا مفروش تحت رجليها و لساني مدلدل .

قامت توكا و سابت مكانها لبوكا علشان تسلم علي صاحبتها ,

داست بوكا علي وشي و رقبتي بجزمتها علشان تقعد علي الكرسي

و ابتدت تشيت مع صاحبتهم , و توكا بتسلي نفسها بالتنطيط علي بطني

قصص مشابهة قد تعجبك