القبو
هناك مقالة أخرى عن قرية القبو في محافظة حمص
القبو قرية فلسطينية من قرى الضفة الغربية وتقع في محافظة بيت لحم وقد وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1967 ولكنها تتبع السلطة الوطنية الفلسطينية الآن. ولها مجلس قروي.
وكانت تدعى قبل احتلال اليهود لها (تل الذهب) وسبب ذلك لأن خيراتها كانت كثيرة واهلها قليلون
مصدر
موقع ذاكرة فلسطين
قرى محافظة بيت لحم | قرى محافظة بيت لحم | علم فلسطين |
---|---|---|
إرطاس | بيت ساحور | العبيدية | بيت فجار | بيت جالا | بيت لحم | الدوحة | الخضر | رخمة | تقوع | زعترة | عايدة | العزة | الدهيشة | عرب الرشايدة | العساكرة | العزازمة | بتير | بيت صفافا | بيت تعمر | الحدايدة | الحجيلة | الحلقوم | حوسان | جهاثم | جبة الذيب | جورة الشمعة | خربة الدير | خربة النخلة | خربة تقوع | نحالين | الشواورة | ظهرة الندى | وادي العرايس | الولجة | وادي فوكين | القبو |
إحصاءات وحقائق القيمة تاريخ الاحتلال الصهيوني 22 تشرين أول، 1948 البعد من مركز المحافظة 12 كم غرب القدس متوسط الارتفاع 775 متر العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة هئار الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية الكتيبة السادسة لهأريل سبب النزوح نتيجة اعتداء مباشر من القوات الصهيونية مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لا تزال موجودة التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل ملكية الأرض الخلفية العرقية ملكية الأرض/دونم فلسطيني 3,801 تسربت للصهاينة 0 مشاع 5 المجموع 3,806 استخدام الأراضي عام 1945 نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) مزروعة بالبساتين المروية 436 مزروعة بالزيتون 30 مزروعة بالحبوب 1,233 مبنية 12 صالح للزراعة 1,669 بور 2,125 الأراضي المغتصبة الواقعة في خط الهدنة 3,248 دونم التعداد السكاني السنة نسمة 1922 129 1931 192 1945 260 1948 302 تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 1,852
عدد البيوت السنة عدد البيوت 1931 31 1948 48 مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد اسم البلدة عبر التاريخ غضون الحكم البيزنطي عرفت القرية بقوبي (Qobi) اليلدات المحيطة أراضي قرى بتير، حوسان، وادي فوكين، رأس أبو عمارة، والولجة. المقامات لايزال يوجد في القرية مقام للشيخ أحمد العمري الأماكن الأثرية تعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا كنيسة معقودة، وحوض معقود، وقناة، كما يحيط بها من الشرق (خربة أبي عدس)، و(خربة طزا) وهما أثريتان تحتويان على آثار انقاض. خرائط ذات صلة خرائط تفصيلية للمحافظة نظرة من القمر الصناعي للبلدة ساعدونا بتخطيط البلدة في موقع التخطيط الحر - WikiMapia القرية قبل الاغتصاب (اقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي) كانت القرية تعتلي قمة جبل شاهق ينحدر بشدة من الجانب الشمالي, والغربي, والشرقي, للقرية. وكانت طرق فرعية تصلها بالطريق العام الذي يربط بيت جبرين (من كبريات القرى في قضاء الخليل) بالقدس, والذي كان يمر على بعد نحو كيلومتر ونصف كيلومتر جنوبي القبو. واسم القرية في الأصل تحريف لكلمة قوبي, وهو اسم القرية في العهد الروماني. في أواخر القرن التاسع عشر, وصفت القبو بأنها قرية متوسطة الحجم, مبنية بالحجارة وقائمة على تل مرتفع. وكان ثمة في جنوبي غربي القرية, على منحدر التل, بقايا كنيسة صليبية. كانت القرية مشيدة على شكل مستطيل, وقد توسعت على محور شمالي- جنوبي, في موازاة الطريق المذكورة آنفا. وكانت منازلها تبنى بالحجارة في المقام الأول. وكان ثمة بعض الدكاكين الصغيرة في ساحة القرية, ومقام لشيخ يدعى أحمد العمري إلى الجنوب الشرقي من موقع القرية. أما السكان, فكانوا في معظمهم من المسلمين, ويتزودون المياه من ينابيع عدة منتشرة حول الموقع, مثل عين طوز وعين البضا. وكانت الزراعة بعلية ومروية وكانت مياه الري تجلب من الينابيع. كما كان السكان يزرعون أراضيهم حبوبا, ويعتنون بالأشجار المثمرة, ولا سيما أشجار الزيتون (التي كانت تغطي 30 دونما من الأراضي) والكرمة (الخاصة بصناعة النبيذ). في 1944\1945, كان ما مجموعه 1233 دونما مخصصا للحبوب, و436 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. وكان من جملة الشواهد التاريخية المحيطة بالقرية بقايا كنيسة صليبية, وقناة قديمة. وكان يوجد إلى الشرق من موقع القرية خربتان تضمان أطلال وحطام قناطر حجرية. احتلال القرية وتطهيرها عرقيا (اقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي) يشير (تاريخ حرب الاستقلال) إلى أن الكتيبة السادسة من لواء هرئيل التابع للجيش الإسرائيلي دخلت القرية في 21 تشرين الأول\ أكتوبر 1948, بعيد بداية عملية ههار(يشير المؤرخ الإسرائيلي بني موريس إلى أن القرية احتلت في 22- 23 تشرين الأول\ أكتوبر 1948). وكان الهجوم الذي شن في أواخر الهدنة الثانية من الحرب يهدف إلى احتلال مجموعة من القرى الواقعة في القسم الجنوبي من الممر المؤدي إلى القدس. ويشير بني موريس إلى أن القوات المحتلة عزمت على ألا تترك أية مجموعات مدنية في المنطقة, وبالتالي فإن مصير سكان القبو كان إما الطرد وإما الهرب نحو بيت لحم وتلال الخليل. ويبدو أن القبو تنقلت بين أيدي المتحاربين قبل أنتهاء الحرب, إذا كانت من جملة القرى التي تم التنازل عنها لإسرائيل بمقتضى اتفاقية الهدنة مع الأردن. ويشير (تاريخ حرب الاستقلال) إلى أن الجيش الإسرائيلي دخل القرية (من دون قتال) في الأسابيع التي تلت 3 نيسان \ أبريل 1949, أي يوم توقيع الاتفاقية في رودس, وكانت القرية واحدة من أربع قرى تم التخلي عنها في منطقة القدس, وبذلك بسطت إسرائيل سلطتها على امتداد خط سكة الحديد بين القدس والساحل. القرية اليوم يكثر في موقع القرية ركام المنازل وحطامها كما ينبت فيه شجر الزيتون واللوز والصنوبر. وتبدو مقبرة القرية في الجانب الجنوبي الشرقي من الموقع، حيث تشاهد سبعة قبور, ويبدو بعض العظام البشرية فيما نبش منها. ولا يزال مسجد القرية قائما وهو مهجور مهمل, وفي صحنه حوض اصطناعي مجهز بدرجات. وثمة خلف المسجد ثلاث آبار. ويقع مقام الشيخ العمري خلف شبكة قديمة من قنوات الري. وتؤدي مجموعة من الدرجات الحجرية إلى المدخل المقنطر لنبع (عين القبو) القديم وتغطي غابة غرستها إسرائيل معظم الأراضي المتاخمة. المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية في سنة 1950, أنشئت متسعمرة مفو بيتار(160125) على أراضي القرية.
ملف:Flag of Palestine.svg | هذه بذرة مقالة عن فلسطين تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |