فى احدى مكاتب دواوين الحكومه
المكتب فى الدور الاخير وفى اخر طرقاته كان يعمل به سيدتان 33 و28 سنه
متزوجتان يعملان مع 3 موظفين ذكور تتراوح اعمارهم :45و 29 و36 سنه
كانت الصراحه والموده هى عنوانهم ويخافون على بعضهم البعض ويحكون اسرارهم
الدقيقه لبعض
خلود ذات ال 33 سنه كان هدفها العنايه بلبسها وعطرها الفواح محجبه تلبس بنطلون وبلوزه
وسعيده مع زوجها واسرتها
اسراء ذات ال 28 سنه منقبه ترتدى عبايات سوداء وحظها كان عثر مع زوجها لكن
اهى ماشيه وراضيه بيه رغم سحابات كانت تغيم على حياتها الزوجيه
امجد ابو 45 سنه كان رئيس المكتب وهو المشرف على زملائه وكان عيونه زائغه بس باحترام
ولسانه دائما ينطق بكلمات الجنس دون تكلفه واعتاد الموظفين على سماع مرادفاته
مثل
كنتى دفيانه فى حضنه امبارح
ليلتنا بمبى
زوجك مستنيكى على نار بس اوعى ترفضى له طلب
ومجدى ابو 36 سنه راجل همه الجنس بس بيخاف يقرب من زميلاته سواء بالكلام او الفعل
محمود ابو 29 كان عازب وخبرته قليله
وفى يوم كان الرجال خارج المكتب وتقربت خلود الى جانب اسراء وخلعوا الحجاب والنقاب
وبيعدلوا الكحل لبعض بفرشه ودخل عليهم امجد وشاف اسراء المنقبه التى قالت عادى
ماهو احنا اخوات
قال لها بدون كسوف كعادته :اخوات ايه ؟ طيب قولى ..اصدقاء؟
قالت ايوه اصدقاء طبعا ..هو انت مش بتخاف علينا زى ازواجنا؟
طيب شوف
وخلعت النقاب لاول مره ليظهر صدرها ووجهها وعيونها مما دفع خديجه وخلعت حجابها
ياااااااااااااه كل هذا الجمال فى مكتبنا ونحن لا ندرى؟
اكملها بعدين