كورونا (قديسة)
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: نوفمبر_2010 |
رجاء وسع هذة المقالة. المزيد من المعلومات قد تكون موجودة في صفحة النقاش أو في طلبات التوسيع. رجاء أزل هذه الرسالة عندما تتوسع المقالة. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
هذه المقالة عن موضوع لا يبدو أنه يحقق شروط موسوعة عارف في الملحوظية. نرجو أن توضح الملحوظية بإضافة بعض المصادر الموثوقة حول الموضوع. إذا لم تثبت الملحوظية، فمن المحتمل أن تحذف. |
بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة أو هذا المقطع لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفى، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص في المجال. يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات والمصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع، قم بالتعديلات اللازمة، وعزز المعلومات بالمصادر والمراجع اللازمة. |
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: نوفمبر 2010. . |
القديسة كورونا هي شابه مصرية صغيرة السن لم يتعد عمرها السته عشر عامً وكانت متزوجه حديثاً لم يمضى على زواجها سوى أربعة عشر شهراً. وقد دبرت عناية السماء أن تكون مارة أثناء تعذيب الشهيد بقطر وذلك عم 177 م ورأت بعينيها كم يتعذب هؤلاء في سبيل الإيمان، ولم تكن وقت ذلك مسيحيه. وفى لحظه أشرقت عليها النعمه الألهيه وأظهر الله حنانه ورحمته بها فأراها الله ما لم تره عين فأثناء تعذيب الشهيد بقطر شاهدت ملاكان كل منهما معه أكليا حد هذين الأكليلين للشهيد بقطر.
كان الصمت الرهيب يخيم على ساحة التعذيب التي كان بها الشهيد بقطر وجأه ارتفعت من وسط الجماهير المحتشده صيحة عاليه هزت اركان الساحه وحركت القلوب شوقاً نحو السماء، بشجاعة الجبابره وقوة ايمان تجر في قلب كورونا شوق ومحبه في أن تذوق هذا المجد وتأخذ الأكليل الذي تراه مع الملاك، اتجهت إليها الأنظار ليروا هذه الزوجه التي لأحد الجنود تصرخ وتصيح طوباك يابقطر، طوبى للعمل المجيد الذي قدمته لله اننى ابصر ملاكين يحمل كل منهما اكليلاً رائعاً أثمنهما لك والآخر سيصبح لى. وعلى الرغم من صغر سنى وضعف طبيعتى كأمرأه إلا أنه بقوة الهك الذي أصبح إلهى أنا أيضاً سأحتمل تنكيل الوالى وعذابه ليكون لى نصيب مع المسيح.
عذابتها
استمع الوالى هذه الشابه المجاهره بإيمانه وأجرى محاكمتها على النحو التالى :- -الوالى : ما اسمك ايها الشابه - كورونا :اسمى كورونا - ستة عشر عاماً ومتزوجه - متى تزوجت ؟ - منذ أربعة عشر شهراً. و طلب منها ان تتقدم وتصلى للألهه الخالده. - أتظن أيها الوالى أنى أقد هذا الأكليل الأبدى ؟ - أيها الصغيره المسكينه، إن جنونك هذا سيؤدى بك إلى فقد جمالك وحياتك أيضاً وها أنت ترى بعينيك. - أننى أفضل أن أقد هذه الأشياء من ملابس ومجوهرات أو حتى ذلك الجسد لأن مسيحي سيفيض عليا بغنى رحمته. - للمرة الثانيه أقول لك انهضى ياأمرأه وصلى للآلهه. - لا تحاول أرهابى لن أقد الأكليل السمائى من أجل طاعة أوامرك.
استشهادها
أغتاظ الوالى وآمر بتقريب شجرتين كانتا بالقرب منه ثم قام الجنود بربط رجليها ويديها في كل من الشجرتين وعند أعطاء الأشاره لتأخذ كل شجره وضعها الطبيعى ُتركت الشجرتان وأخذت كل شجره معها نصف القديسه الشهيده ففاضت روحها إلى السماء.
مواضيع مرتبطة
مصادر
...http://www.orsozox.com/forums/f8/t15765/
ملف:Ramesses II on chariot.png | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية مصرية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |