علي الجلالي

علي الجلالي
صورة معبرة عن الموضوع علي الجلالي
صورة لاية الله السيد علي الجلالي

اللقب الجلالي
الميلاد 1290
الوفاة 1367 علم العراق العراق
المذهب شيعي
نظام المدرسة إثنا عشري

آية الله السيّد عليّ الجلالي السبزواري (قدس سره):والد السيد محسن الحسيني الجلالي وجد الشهيد السيد محمد تقي الجلالي

نسبه الشریف

تم اعداد نسبه فی صفحه السید الشهید محمد تقي الجلالي وبنحو من التفصیل فی صفحه السید قاسم الجلالي فراجع مع الحذر فان بعض الاخطاء التاریخیه قد وقعت هناک

ولادته

ولد في كربلاء المقدّسة 1290 هـ، وترعرع فيها، ثم دخل الكتاتيب واخذ فيها علومه الأولية من تعلم القران الكريم والاداب التعامل في الإسلام

دراسته

بعد أن اكمل مرحلة الكتاتيب انضمّ إلى حلقات الحوزة العلمية في كربلاء، وعلى جاري سيرة علماء مذهب اهل البيت عليهم السلام من تحمل مهمة نشر تعاليم الإسلام في بقاع العالم ولذلك سافر إلى كشمير لمهمّة التبليغ والإرشاد الديني وعاد منها إلى كربلاء المقدّسة، وبعد ذلك هاجر إلى سامراء ملتحقاً بحوزة الإمام الشيرازيّ، ولازمه إلى أن انتقل الإمام الشيرازيّ إلى كربلاء سنة 1336 هـ فعاد معه، واستقرّ مدرّساً للحوزة وإماماً للحرم الحسينيّ.

وفاته

وافاه الأجل المحتوم في كربلاء في 7 / ج1 / 1367 هـ ودفن في الطرف الجنوبيّ من الصحن الحسينيّ، أمام الكشوانيّة الواقعة في الركن الغربيّ - الجنوبيّ، مقابل غرفة الكليدار.

يقول آية الله الحجّة الشيخ آقا بزرگ الطهراني(قدس سره) في ترجمته

هو السيّد عليّ بن السيّد قاسم بن السيّد مير وزير آل جلال الدين الحسينيّ الحائريّ، عالمٌ تقيٌّ وفاضلٌ بارعٌ من أُسرة شريفة، ظهر فيها رجال فضل وتقى، وتصدّوا لخدمة الدين والإرشاد، وقاموا بأداء وظائف الشرع وترويج الشعائر ([2]).

وللسيّد مؤلّفات مذكورة في السيرة([3]).

المصدر

1=ذكرى اية الله الجلالي، تاليف الشهيد السيد محمد تقي الجلالي الناشر دار القربى بيروت لبنان عام 1995 م

2=طبقات اعلام الشيعة، لاغا بزرك الطهراني، المجلد الرابع، نشر مكتبة بصيرتي قم المقدسة 3= ثبت الاسانيد العوالي المؤلف : السيد محمد رضا الحسيني الجلالي الطبعة الأولي : جمادي الاخرة 1417هج قم الناشر : مؤسسة ام القري للتحقيق والنشر

________________________________________

[1] - ذكرى آية الله الجلالي.

[2] - ذكرى آية الله الجلالي ص 20 نقلاً عن طبقات أعلام الشيعة المجلد الرابع ص 1500.

[3] - ذكرى آية الله الجلالي ص 20.