علوان بن يعقوب





علوان بن يعقوب والقائم ضريحه بقرية البرانية أشمون منوفية والمقام بالقرية مسجدين باسمه أحدهما يتبع للأزهر والأخر للأوقاف وبه المقام وصندوق النذور جدده على نفقته حاتم حسن الشيخ كصدقة على روح والديه يرجع علوان بن يعقوب لأصول مغربية وهو من مواليد الربع الأخير من ق15م التاسع الهجري ووفيات ق16م العاشر الهجري عاصر نهاية الدولة المملوكية فترة حكم قنصوه الغوري ل مصر من سنة 906 هـ- 1501 م إلى سنة 1516م وامتد به العمر حتى بدايات الحكم العثماني لمصر ولما مات دفن بلحد أقيم عليه قبة وجاورته مقابر المسلمين ويقام له المولد يوم 22يوليو من كل عام وقد حاول العقلاء والمثقفين وقف عمله وفشلوا وكان لعلوان وقف بني عليه مقابر المسلمين القبلية والمعهد الابتدائي الأزهري وعمارتان سكنيتين بنتهما المحافظة ومبنى الوحدة المحلية ومركز الشباب بملعبيه القدم والطائرة والمدرسة الابتدائية الجديدة. وعقب لعلوان من الذكور يعقوب بالإسكندرية وحسن ومحمد وموسى وإسماعيل وإبراهيم ب أبوصير جيزة وعثمان ووأبو بكر ومقامه مع أبيه وأحمد اليمني والمدرج خطأ على أنه صاحب مقام تعز باليمن ومكانه قيد تحقيق ويرجع نسب العائلات الآتية بالبرانية لعلوان بن يعقوب وهم الشيخ علي وموسى وأبو موسي وعلوان والحنش ومنهم الشريف والمتولي وأبو حجازي والأهتم وأبو حنوت وأبو يوسف والجبر وهم جميعا متجاورين في البيوت والمقابر والحقول في القرية ومن الذرية من هجر القرية وسكنوا بمحافظة البحيرة كالحناشة وفي الإسكندرية وسوهاج مركز ساقلته وقد حدث خلط وسوء فهم بين علوان اليمني والمصري حيث لكل منهم ابن متصوف اسمه أحمد ولقب الأحمدين باليماني فعلوان المصري المؤرخ له عاش ومات بقربة البرانية وذاع صيته تحديدا في نهاية القرن التاسع وبداية القرن العاشر الهجري كان فقيها متصوفا معاصرا ل مدين ابن أحمد أبومدين الأشموني أستاذ الإمام السيوطي وبالبحث في كتب التاريخ والأنساب تبين أن علوان اليمني بن عطاف والد صفي الدين أبوا لعباس أحمد القطب الصوفي والشاعر وصاحب طريقة متبوعة والمعاصر لساكن طنطا أحمد البدوي سابق زمنيا على أحمد اليمني بن علوان بن يعقوب فهو مسمى على اسمه تبركا وتيمنا فعلوان بن يعقوب كان على طريقة أحمد بن علوان بن عطاف اليمني المتوقي 656هجربة نسب كل من علوان بن يعقوب وعلوان بن عطاف للمقارنة علوان بن يعقوب بن عبد المحسن أبو أحمد اليمني هو علوان بن يعقوب بن عبد المحسن بن عبد البر بن محمد وجيه الدين بن موسي بن حماد بن داود أبو يعقوب المنصوري بن تركي بن قرشلة بن أحمد غيث الإدريسي بن علي الوفا بن موسى بن يونس بن عبد الله المخلص بن إدريس الأصغر بن إدريس الأزهر بن إدريس الأكبر بن عبد الله المحض بن الحسن المثني بن الأمام الحسن السبط بن الأمام علي بن أبي طالب عليه السلام). ولا يصح هذا النسب حيث أن علماء النسب لم يذكروا لإدريس بن إدريس ابنا معقباً اسمه إدريس. ومن هؤلاء العلماء: النسابة أبي عنبة الحسني في عمدة الطالب وأبن الطقطقي في الاصيلي والسمرقندي في تحفة الطالب وحسب نسب نقابة الأشراف والمعلق بالضريح وممهور بخاتم النقابة لم يذكروا سوى إدريس الأصغر والأكبر مع ورود خلط في نفس المستند بين أحمد بن علوان ولأحمد بن عطاف بغض الطرف عن صحة النسب وهذه نقطة خلاف و علوان ابن عطاف والد صفي الدين أبو العباس أحمد اليماني هو علوان بن عطاف بن يوسف بن علي بن عبد الله بن مطاعن بن عبد الكريم عيسى بن إدريس بن عبد الله بن عيسى بن عبد الله بن محمد بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه. وذلك حسب ما ذكره كثير من مؤرخي اليمن.والده : علوان بن عطاف: أحد الكتاب المشهورين في اليمن في نهاية القرن السادس وبداية القرن السابع الهجريين، أصله من بلد خاو وهي قرية شرق مدينة يريم محافظة أب حالياًَ.عمل كاتباً للإنشاء لدى الملك المسعود بن الكامل الأيوبي، وكان يسكن خلال عمله مع الملك المسعود منطقة المعافر في موضع من نواحي جبل حبشي يعرف (بذي الجنان باليمن.حكي أنه صحب الملك المسعود في إحدى الحملات العسكرية إلى شمال اليمن في سنة 617 هـ، وكان علوان حينئذ متواجدا تحت جبل، فوقع عليه كسف أدى إلى وفاته.يذكر أن حكم الملك المسعود قد استمر في اليمن ما بين 612هـ، 626هـ. وعوده للمؤرخ له علوان بن يعقوب نجد أن العامة نسبوا إليه كرامات منها أنه عمل بحرا حول البلد لمنع اللصوص من سرقتها وحمايتها وأصل القصة أن حول القرية كان يوجد فرع من نيل رشيد ملتف حولها هي والخور وطليا ظل حتى القرن العاشر الهجري وكرامة العصا النبق الذي طاف في البلاد وقال أنه سيغرس العصا في كل بلد ينزل بها والبلد الذي سيجد بها العصا أنبتت في الصباح ستكون محط رحاله والحقيقة أنه زار فعلا شجرة من السدر وهو النبق واستعملت أوراقها في فك السحر وحل المربوط على زعم من يقومون بهذه الأعمال ومع الزمن صارت شجرة ضخمة أزيلت بني مكانها مسجد بقرب الضريح ورواية الحمام حيث طلب منه سكان القرية مغادرتها لأن حمام ابنه أحمد يأكل القمح في الأجران فذبح لهم حمامه فوجدوا في حصالتها حب البن فأمر أبنه بالانتقال بحمامه إلى اليمن والحقيقة أن تربية الحمام الزاجل والمستخدم في زمانه لنقل البريد كان عمل وهواية أبنه أحمد وكانت المراسلات بين أتباع أحمد بن علوان باليمن وأتباعه ب مصر ومنهم علوان وأبنائه كانت تتم بواسطة الحمام وأقيمت الأبراج وعرفت عند العامة بالزغاليل ولاحظ القرب اللغوي بين زاجل وزغلول وآخر هذه الأبراج ما كان بدار المتولي

الزركلي :الأعلام وثيقة نسب علوان بن يعقوب عن نقابة أشراف مصر أبن عنبة الحسني : عمدة الطالب أبن الطقطقي : الاصيلي السمرقندي : تحفة الطالب http://www.pinalwan.com/tran.html http://www.alkhoei.org.uk/alkhoei14.htm

وصلات خارجية

http://www.elbranya.blogspot.com جدى جعفر أخو علوان وهو مدفون بقرية دفريه وابنه محمد المنيع المدعوفريج العو وضريحه بالعجوزين وله ارزاق كثيره بكفرالشيخ ولمحمد المنيع ابن اسمه سعاده وله رزقه نسمى للان رزقة سيدي سعاده بدفريه وهي تبعدعن مدينة كفرالشيخ بخمسة كيلو وله أيضا اوقاف بالقاهرة بحي المغربلين والكحكيين وشارع بالقاهرة واخر بطنطا يسمى درب سعاده وابن سعاده يوسف وضريحه بمحلة القصب وابن يوسف ريحان صاحب الشارع والحوش بالقرافه