شبراخيت
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: يوليو_2010. . |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو_2010 |
بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة أو هذا المقطع لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفى، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص في المجال. يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات والمصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع، قم بالتعديلات اللازمة، وعزز المعلومات بالمصادر والمراجع اللازمة. |
شبراخيت | |
مقر مركز شبراخيت | شبراخيت |
المساحة | 1230 كم² (4) |
التعداد(2001) | 250 الف (6) |
نسبة الأمية - فوق 15 سنة | 39% |
قائمة بمراكز مصر |
-
شبراخيت اثناء الغروب
شبراخيت هي إحدى مراكز محافظة البحيرة.
محتويات
معركة شبراخيت والفرنسيين 13 يوليو 1798
بعدما وصلت الحملة الفرنسية إلى غرب مدينة الإسكندرية في 2 يوليو 1798 م، زحفوا على المدينة واحتلوها وثم أخذ نابليون يزحف على القاهرة عن طريق دمنهور حيث استطاع ان يحتل رشيد في 6 يوليو ووصل إلى الرحمانية وهي قرية على النيل وفى أثناء ذلك كان المماليك يعدون جيشا لمواجهة الجيوش الفرنسية بقيادة مراد بك حيث التقي الجيشان بالقرب من شبراخيت يوم 13 يوليو 1798 م إلا أن المماليك هُزموا واضطروا إلى التقهقر فقفل مراد بك عائدا إلى القاهرة والتقي الجيش الفرنسي والجيش المملوكي تارة أخرى في موقعة إمبابة أو موقعة الأهرام حيث هزم جيش مراد بك مرة أخرى في هذه المعركة الفاصلة في 21 يوليو 1798 م
أعلام ومشاهير شبراخيت
الامام محمد عبده
الشيخ محمد عبده ولد الشيخ محمد عبده سنة 1849م في قرية محلة نصر بمركز شبراخيت في محافظة البحيرة من أبويين مصريين، وفي سنة 1866م التحق بالجامع الأزهر، وفي سنة 1877م حصل على الشهادة العالمية، وفي سنة 1879م عمل مدرساً للتاريخ في مدرسة "دار العلوم" وفي سنة 1882م اشترك في ثورة أحمد عرابي ضد الإنجليز، وبعد فشل الثورة حكم عليه بالسجن ثم بالنفي إلى سوريا لمدة ثلاث سنوات، وسافر بدعوة من أستاذه "جمال الدين الأفغاني" إلى باريس سنة 1884م، وأسس صحيفة "العروة الوثقى"، وفي سنة 1885م غادر باريس إلى بيروت، وفي ذات العام أسس جمعية سرية مشبوهة ذات صلة بالمحافل الماسونية اليهودية العالمية - تحت زعم - التقريب بين الأديان !!! وفي سنة 1886م اشتغل بالتدريس في "المدرسة السلطانية" وفي بيروت تزوج من زوجته الثانية بعد وفاة زوجته الأولى. وفي سنة 1889م/1306هـ عاد محمد عبده إلى مصر بعفو من الخديو توفيق، ووساطة تلميذه سعد زغلول وإلحاح نازلي فاضل على اللورد كرومر كي يعفو عنه ويأمر "الخديو توفيق" عميل الإنجليز أن يصدر العفو "وقد كان"، وقد اشترط عليه كرومر ألا يعمل بالسياسة فقبل.
في سنة 1889م عين قاضياً بمحكمة بنها ثم انتقل إلى محكمة الزقازيق ثم محكمة عابدين ثم ارتقى إلى منصب مستشار في محكمة الاستئناف عام 1819م، وفي 3 يونيو عام 1899م (24 محرم عام 1317هـ) عين في منصب المفتي، وتبعاً لذلك أصبح عضواً في مجلس الأوقاف الأعلى. وفي 25 يونيو عام 1890م عين عضواً في مجلس شورى القوانين. وفي سنة 1900م (1318هـ) أسس جمعية إحياء العلوم العربية لنشر المخطوطات. وزار العديد من الدول الأوروبية والعربية. وفي الساعة الخامسة مساء يوم 11 يوليو عام 1905م (7 جمادى الأولى عام 1323هـ) توفى الشيخ بالإسكندرية بعد معاناة من مرض السرطان عن سبع وخمسين سنة، ودفن بالقاهرة ورثاه العديد من الشعراء تعالى. استقلال منصب الإفتاء في 3 يونيو سنة 1899م (24 محرم 1317هـ) صدر مرسوم خديو وقعه الخديو عباس حلمي بتعيين الشيخ محمد عبده مفتياً للديار المصرية وهذا نصه: "صدر أمر عال من المعية السنية بتاريخ 3 يونيو 1899م/24 محرم 1317هـ نمرة 2 سايرة، صورته. "فضيلتلو حضرة الشيخ محمد عبده، مفتي الديار المصرية: بناء على ما هو معهود في حضرتكم من العلامية وكمال الدراية، قد وجهنا لعهدكم وظيفة إفتاء الديار المصرية، وأصدرنا أمرنا هذا لفضيلتكم للمعلومية، والقيام بمهام هذه الوظيفة وقد أخطرنا الباشا رئيس مجلس النظار بذلك " كان منصب الإفتاء يضاف لمن يشغل وظيفة "مشيخة الجامع الأزهر في السابق وبهذا المرسوم استقل منصب الإفتاء عن منصب شيخة الجامع الأزهر،
وصار الشيخ محمد عبده أول مفتي مستقل لمصر معين من قبل الخديو عباس حلمي وهذا إحصاء لفتاوى الشيخ محمد عبده. عدد الفتاوى 944 فتوى استغرقت المجلد الثاني من سجلات مضبطة دار الإفتاء بأكمله وصفحاته 198، كما استغرقت 159 صفحة من صفحات المجلد الثالث. ظل الشيخ محمد عبده مفتياً للديار المصرية ست سنوات كاملة حتى وفاته عام 1905 ميلادية، وجاءت فتاواه على النحو التالي: (أ) عن الوقف وقضاياه، والميراث ومشكلاته... والمعاملات ذات الطابع المالي والآثار الاقتصادية... مثل البيع والشراء، والإجازة والرهن والإبداع، والوصاية والشفعة والولاية على القصر، والحكر والحجر والشركة وإبراء الذمة، ووضع اليد والديون واستقلال المرأة المالي والاقتصادي... الخ يبلغ عدد فتاواه في ذلك 728 فتوى. (ب) عن مشاكل الأسرة وقضاياها.. من الزواج، والطلاق والنفقة والإرضاع والحضانة، والإقرار بالغلام المجهول.... الخ وعدد فتاواه في ذلك 100 فتوى. (جـ) عن القود والقتل والقصاص: عدد فتاواه في ذلك 29 فتوى. (د) فتاوى في موضوعات متنوعة ومختلفة. عدد فتاواه في ذلك نحواً من 87 فتوى. ونلاحظ أن 80% من الفتاوي تتعلق بمشكلات خاصة بالحياة المالية والاقتصادية وقضاياها وللعلماء مآخذ على فتاوى الشيخ محمد عبده لكن ليس هنا مجاله
أهم مؤلفاته
- رسالة التوحيد
- تحقيق وشرح "البصائر القصيرية للطوسي"
- تحقيق وشرح "دلائل الإعجاز" و"أسرار البلاغة" للجرجاني
- الرد على هانوتو الفرنسي
- الإسلام والنصرنية بين العلم والمدنية. رد به على فرح انطوني سنة 1902م.
- تقرير إصلاح المحاكم الشرعية سنة 1899م
الشيخ عبد الحميد كشك
الشيخ عبد الحميد كشك من أكثر الدعاة والخطباء شعبية في الربع الأخير من القرن العشرين وقد وصلت شعبيته إلى درجة أن المسجد الذي كان يخطب فيه خطب الجمعة حمل اسمه، وكذلك الشارع الذي كان يقطن فيه بحي حدائق القبة. ودخلت الشرائط المسجل عليها خطبه العديد من بيوت المسلمين في مصر والعالم العربي.
والشيخ عبد الحميد كشك ولد بمصر عام 1933م في قرية شبراخيت من أعمال محافظة البحيرة بجمهورية مصر العربية. وبسبب المرض فقد نعمة البصر. وقد ولد في أسرة فقيرة وكان أبوه بالإسكندرية وحفظ القرآن الكريم ولم يبلغ الثامنة من عمره ،وحصل على الشهادة الابتدائية، ثم حصل على الشهادة الثانوية الأزهرية بتفوق والتحق بكلية أصول الدين وحصل على شهادتها بتفوق أيضًا.
في أوائل الستينيات عين خطيبًا في مسجد الطيبي التابع لوزارة الأوقاف بحي السيدة بالقاهرة ومثل الأزهر في عيد العام عام 1961، وفي عام 1964 صدر قرار بتعيينه إمامًا لمسجد عين الحياة بشارع مصر والسودان في منطقة دير الملاك بعد أن تعرض للاعتقال عام 1966 مع الإسلاميين في ذلك الوقت في عهد الرئيس جمال عبد الناصر. وقد أودع سجن القلعة ثم نقل بعد ذلك إلى سجن طرة وأُطلق سراحه عام 1968. وقد تعرض لتعذيب وحشي في هذه الأثناء ورغم ذلك احتفظ بوظيفته إمامًا لمسجد عين الحياة.
في عام 1972 بدأ يكثف خطبه وزادت شهرته بصورة واسعة وكان يحضر الصلاة معه حشود هائلة من المصلين. ومنذ عام 1976 بدأ الاصطدام بالسلطة وخاصة بعد معاهدة كامب ديفيد حيث اتهم الحكومة بالخيانة للإسلام وأخذ يستعرض صور الفساد في مصر من الناحية الاجتماعية والفنية والحياة العامة. وقد ألقى القبض عليه في عام 1981 مع عدد من المعارضين السياسيين ضمن قرارات سبتمبر الشهيرة للرئيس المصري محمد أنور السادات، وقد أفرج عنه عام 1982
رفض الشيخ عبد الحميد كشك مغادرة مصر إلى أي من البلاد العربية أو الإسلامية رغم الإغراء إلا لحج بيت الله الحرام عام 1973م. وتفرغ للتأليف حتى بلغت مؤلفاته 115 مؤلفًا، على مدى 12 عامًا أي في الفترة ما بين 1982 وحتى صيف 1994، منها كتاب عن قصص الأنبياء وآخر عن الفتاوى وقد أتم تفسير القرآن الكريم تحت عنوان (في رحاب القرآن)، كما أن له حوالي ألفي شريط كاسيت هي جملة الخطب التي ألقاها على منبر مسجد (عين الحياة). وكان للشيخ كشك بعض من آرائه الإصلاحية لللأزهر إذ كان ينادي بأن يكون منصب شيخ الأزهر بالانتخابات لا بالتعيين وأن يعود الأزهر إلى ما كان عليه قبل قانون التطوير عام 1961 وأن تقتصر الدراسة فيه على الكليات الشرعية وهي أصول الدين واللغة العربية والدعوة، وكان الشيخ عبد الحميد يرى أن الوظيفة الرئيسية للأزهر هي تخريج دعاة وخطباء للمساجد التي يزيد عددها في مصر على مائة ألف مسجد. ورفض كذلك أن تكون رسالة المسجد تعبدية فقط، وكان ينادي بأن تكون المساجد منارات للإشعاع فكريًا واجتماعيًا.
لقي ربه وهو ساجد قبيل صلاة الجمعة في 6/12/1996 وهو في الثالثة والستين من عمره رحمة واسعة.
موقع الشيخ كشك
الشيخ محمد الخراشى
ولد فضيلة الشيخ محمد الخراشى: من أبو خراش شبراخيت من محافظة البحيرة وكان يسمى شيخ الإسلام وهو أول شيخ للأزهر
الشيخ سليم البشري
وُلد الإمام العلامة المحدث سليم البشري المالكي شيخ الجامع الأزهر وعالم السادة المالكية وأحد من افتخر به القطر المصري كله عام 1248هـ الموافق لسنة 1832م، في محلة "بشر" بمركز "شبراخيت" بمحافظة "البحيرة" في مصر، ليكون علمًا من أعلام جيلها المستقبل، نشأ على المذهب المالكي، ثم ترعرع في مهد العلم في جامعة الأزهر حتى توصَّل إلى مرتبة من العلم والدراية، إذ تمكن تولية مشيختها مرتين: الأولى عام (1317هـ/1900م) إلى سنة (1320هـ/1904م)، والمرة الثانية من سنة (1327هـ/1909م) حتى سنة وفاته عام (1335هـ/1916م).
وقد تميزت فترة توليته لمشيخة الأزهر بالحزم وحسن الإدارة، حيث طبق في عهده نظام امتحان الراغبين في التدريس بالأزهر، كما أنه رغم تقبله مشيخة الأزهر وتحمله أعباء مسئوليتها لم يترك مهمة المشيخة من إلقاء الدروس على الطلاب.
وقد عاش الشيخ حتى بلغ التسعين من عمره وهو يحفظ الصحيحين والموطأ عن ظهر قلب، وأملى الشيخ سليم البشري مجالس الحديث في مصر بالأزهر الشريف ومسجد السيدة زينب والسلطان الحنفي ومحمد بك أبي الذهب وغيرها، بعد أن تلقى عن أئمة كبار؛ كالإمام برهان الدين الباجوري، والإمام البرهان إبراهيم السقا، والعلامة المحدث الأمير الصغير، والعلامة محمد الخناني، وغيرهم من فطاحل الأزهر الشريف، وترقى في العلوم العقلية والنقلية، وبرز في الحديث الشريف وحفظ السنة.
وتخرج على يديه الأئمة؛ منهم: الإمام العلامة محمود خطاب السبكي المجدد والمؤسس للجمعيات الشرعية بمصر، والعلامة يوسف الدجوي، والعلامة محمد بن إبراهيم السمالوطي، والعلامة منصور ناصف مؤلف "التاج الجامع للأصول"، والعلامة المحدث البحر المسند عبد الحي بن عبد الكبير الكتاني وغيرهم.
مؤلفاته:
صنف الكثير من التصانيف وانتشر علمه وفضله وله مواقف مع السلطان مشكورة، وفي كتب التاريخ مذكورة، وقد ترجمه الزركلي في الأعلام فأخطأ في سنة وفاته، وزكاه مجاهد في الأعلام الشرقية، وأحمد الغماري في البحر العميق، وله ترجمة في أعلام الأزهر وتاريخه، وترجمة في المحدثون في مصر والأزهر وغيرها، وقد توفي وهو يُقرئ الحديث الشريف للطلاب، وكانت وفاته سنة 1335هـ.
المطرب محمد عبد المطلب
محمد عبد المطلب عبد العزيز الأحمر، ولد 13 أغسطس 1910 في شبراخيت بمحافظة البحيرة. حفظ القرآن واستمع إلى الأسطوانات في قهاوي البلدة، طلب شقيقه من دواد حسن أن يضمه المذهبجية في تخته، غنى في مسرح بديعة 1932 عينه محمد عبد الوهاب "كورسي" في فرقته أحب غناء المواويل، ولحن له محمود الشريف "بتسأليني بحبك ليه" ونجحت فسجلها على أسطوانة وأنتج له عبد الوهاب فيلم "تاكسي حنطورة"، كون شركة إنتاج مع واحدة من زوجاته نرجس شوقي وأنتج فيلم "الصيت ولا الغنى" ثم عاد وأنتج هو فيلم "5 من الحبايب" تتلمذ عليه شفيق جلال ومحمد رشدي ومحمد العزبي، من أشهر أغانيه "رمضان جانا" كلمات حسين طنطاوي، وألحان محمود الشريف.
من أغانيه الأخرى: "البحر زاد"، "يا ليلة بيضا"، "تسلم إيدين اللي اشترى"، "حبيتك وبحبك"، "قلت لا بوكي"، "يا حاسدين الناس"، "ساكن في حي السيدة"، "يا أهل المحبة"، "ودع هواك"، "اسأل مرة عليه"، "الناس المغرمين"، شفت حبيبي"، "مابيسألشي عليه أبدا"، "ودع هواك"، "بتسألني بحبك ليه"، و"أنا مالي"، "يا حبايب هللو". بلغ رصيده ما يزيد عن ألف أغنية بداية من بتسألنى بحبك ليه ووصولا إلى اسأل على مرة. حصل على وسام الجمهورية من الرئيس عبد الناصر عام 1964. توفي 21 أغسطس 1980.
محمد عبد المطلب (13/8/1910- 21/8/1980) اسم طلب الحقيقي هو: محمد عبد المطلب عبد العزيز الأحمر، مطرب عرف بأسلوبه المميز في الغنا
* عمل كورس في فرقة محمد عبد الوهاب * تحول إلى مطرب مستقل في فرقة بديعة مصابني * قدم مسرحية "يا حبيبتي يا مصر" * أنتج فيلم "5 شارع الحبايب" * أول أغنيه أعطته الشهره في أوائل الثلاثنيات اللي سجلها في شركة بيضافون اغنيه: بتسأليني بحبك ليه
أفلامه
* علي بابا والأربعين حرامي1942 * كدب في كدب 1944 * الجيل الجديد1945 * تاكسي حنطور 1945 * الصيت ولا الغنى 1948 * بيني وبينك 1953 * 5 شارع الحبايب 1971
أهم أغانيه
* إسأل مرة عليا * السبت فات * الناس المغرمين * بياع الهوى راح فين * حبيتك وبحبك * ساكن في حي السيدة * غدار يا زمن * مابيسألش عليا أبدا * ودع هواك * يا حاسدين الناس * يا أهل المحبه * رمضان جانا
المراجع
الجروب الرسمي لشبراخيت على الفيس بوك >> http://www.facebook.com/home.php?sk=group_171396682880712
|