ثيؤدوره
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
هذه المقالة عن موضوع لا يبدو أنه يحقق شروط موسوعة عارف في الملحوظية. نرجو أن توضح الملحوظية بإضافة بعض المصادر الموثوقة حول الموضوع. إذا لم تثبت الملحوظية، فمن المحتمل أن تحذف. |
بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة أو هذا المقطع لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفى، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص في المجال. يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات والمصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع، قم بالتعديلات اللازمة، وعزز المعلومات بالمصادر والمراجع اللازمة. |
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: نوفمبر 2010. . |
هي إحدى القديسات الناسكات اللواتى عشن في البرية كمتوحدات وقد عاصرت هذه الأم اربعه من الاباء البطاركه هم البابا اثناسيوس الرسولى والبابا بطرس والبابا تيموثاؤس والبابا ثاؤفيلس.
نشـأتها
ولدت في مدينة الاسكندريه وتربت هذه القديسه وسط والدين مسيحيين من أغنياء المدينة فلما وصلت سن الزواج أراد والديها أن يزوجها فأحضرا لها كل متطلبات الزواج من مجوهرات وملابس أما القديسه فعزفت عن الزواج.. لأنها وضعت في نفسها أنها عروس للملك السمائى فكرست كل حياتها للعريس الأعظم.. فلم يرغماها والديها على هذا الموضوع.
وقد أستمرت هذه القديسه عابدة الله بصلوات حاره وعبادة إلى ان أنتقل والديها إلى السماء.. فللحال وزعت كل ما لديها على الفقراء والمحتاجين بإيمان صادق وعزيمة أكيده في أنها للرب. وقامت ببناء كنيسه بظاهر الاسكندريه ثم رهبنها البابا اثناسيوس وقد عاشت هذه القديسه حياه نسكيه قاسيه جداً فكانت اماً فاضله يقصدها الكثير من الراهبات لطلب كلمة منفعه وقد أستمرت على هذه الحياه إلى أن وصلت إلى 100 عام بحياة لا تعرف الفتور ضاربة أمثلة حيه إلى كل جيل في التمسك بالحياة الروحيه إلى ان انتقلت من هذا العالم تاركه حياتها مثالاً حياً وكذلك لها عدة اقوال منها : - جميع اعمال الرهبنه من صلاه ونسك وسهر لا تصل بالإنسان إلى الملكوت بدون اتضاع. - عن عمل الوصيه : (حدث ان أنساناً شتم أنساناً تقياً فأجابه كنت قادر أن أجيبك بما يوافق كلامك ولكن ناموس الله يغلق فمى) - حسن للإنسان ان يكون في سكون فإن شيمة الحكيم هي السكون. - كما أن الشجره إذ لم تتعرض لعواصف الشتاء لا يمكنها أن تثمر هكذا الحال إن لم تجاهد لا ترث ملكوت الله.
مواضيع مرتبطة
ملف:Ramesses II on chariot.png | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية مصرية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |