التعامل مع الضغوط
| هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
| ترجمت هذه المقالة آليا، وقد تحتاج إلى إعادة صوغ ترجمتها بطريقة احترافية. إذا كنت مترجما عارفا، تمكنك مساعدة ويكيبيديا بإجراء التصحيحات المطلوبة. الرجاء إزالة هذا القالب بعد التعديلات اللازمة. |
التعامل مع الضغوط هو تحسين حالة التوتر والضغوط المزمنة وخاصة في كثير من الأحيان لغرض تحسين الأداءفي الحياة اليومية.وتنتج الضغوط أعراض عديدة والتي تختلف باختلاف الأشخاص والأحوال والشدة. ويمكن أن تشمل انخفاض الصحة البدنية، وكذلك الاكتئاب.
الأسس التاريخية
والتر كانون وهانز Selyeقاموا بعمل دراسات مفيدة على الحيوانات لتحديد أقرب أساس علمي لدراسة الضغوط. وقاما بقياس ردود الفعل الفسيولوجية للحيوانات لضغوط خارجية، مثل الحرارة والبرودة، وضبط النفس لفترة طويلة، والعمليات الجراحية، ثم من استقراء هذه الدراسات على البشر.[١][٢]
دراسات التوتر في البشر عن طريق ريتشارد راه وآخرين أنشئت لاحقا وجهة النظر التي تقول أن الضغوط تنشأ بسبب ضغوطات في الحياة متميزة ،قابلة للقياس، وكذلك، يمكن أن تدرج هذة الضغوطات الحياتية عن طريق متوسط الضغط الناتج مؤدية إلى مقياس هولمز ووراه. ولهذا، فقد تم اعتبار الضغوط ناتجة عن إهانات خارجية لايستطيع الشخص المعرض أن يتعامل معها. وفي الآونة الأخيرة، قيل إن الظروف الخارجية لا تملك أي قدرة ذاتية لإنتاج الضغوط، ولكن بدلا من ذلك يصل مفعولهاخلال تصورات الفرد، وقدراته، وتفهمه للموقف.
نماذج من السيطرة على الضغوط
نموذج المعاملات
ريتشارد لازاروس وسوزان فوكمان اقترحا في 1984 أن الضغوط يمكن التفكير فيهأعلى أنها ناتجة من "عدم التوازن بين المطالب والموارد"، أو ما يحدث عندما "يتجاوزالضغط القدرة التي يتصورها الفرد على مواجهته". إدرة الضغوط تم بناءها عل اساس ان الضغط ليس ردا مبشرا لما يسبب الضغط ولكنه قدرة موارد الفرد وقدرته على التعايش توصل إلى الاستجابة للضغوط وبالتالي فإن الضغوط يمكن للفرد التحكم فيها.
من أجل وضع برنامج فعال للتعامل مع الضغوط فمن الضروري أولا تحديد العوامل التي تعتبر أساسية للشخص للسيطرة على حالته، وتحديد طرق التدخل التي تستهدف هذه العوامل على نحو فعال. تفسير لازاروس وفوكمان للتوتر يركز على المعاملات بين الناس وبيئتهم الخارجية المعروفة باسم (نموذج المعاملات). النموذج يعبر عن الضغوط كنتيجة لكيفية تقييم المسبب وكيف يمكن لشخص يقيم موارده اللازمة للتعامل مع الضغوطات. يكسر النموذج الرابط بين الالضغوط ومسببها من خلال اقتراح أن ينظر إلى الضغوطات إيجابيا أو كتحدي وليس تهديدا، وإذا كان الشخص المتعرض للضغط واثقا من امتلاكه استراتيجيات مناسبة للمواجهة، والضغوط قد لا تتبع بالضرورة وجود مسبباتها المحتملة. يقترح هذا النموذج أنه يمكن تخفيض تلك الضغوط من خلال مساعدة الناس وشددعلى تغيير تصوراتهم عن الضغوط، وتزويدهم باستراتيجيات لمساعدتهم على مواجهة وتحسين ثقتهم في قدرتهم على القيام بذلك.
تحقيق الصحة / نموذج الصحة الفطرية
تأسس نموذج الصحة الفطرية أيضا على فكرة أن التوتر لا يتبع بالضرورة وجود الضغوطات الخارجية. بدلا من التركيز على تقييم الفرد للضغوط الخارجية وعلاقتها بمهارات الفرد في التعامل معها والتغلب عليها كما كان في نموذج المعاملات السابق فإن هذا النموذج يركز على طبيعة التفكير ناصاً على أن طريقة التفكير هي التي تحدد رد الفعل في موجهة الضغوط الخارجية. في هذا النموذج، ونتائج الضغط من تقدير الذات وعلى ظروف واحدة من خلال تصفية العقلية من انعدام الأمن والسلبية، في حين أن الشعور الرفاه النتائج من الاقتراب من العالم مع "العقل هادئة"، "الحكمة الداخلية"، و"الحس السليم".[٣][٤] في هذا النموذج الضغوط تنتج من تقييم الفرد لذاته وللضغوط المحيطة بة خلال قناة من الإحساس بعدم الامان والتفكير السلبي.بينما ينتج الإحساس العام بالرضا نتيجة التواصل مع العالم بعقل هادئ وحكمة وإعمال الفطرة.
هذا النموذج يقترح مساعدة الأفراد فهم طبيعة الفكر -وتمكينهم من التعرف على حالة التفكير أثناء الاحساس بعدم الأمان، وكيفية الانسحاب منها، والوصول إلى المشاعر الإيجابية الطبيعية- سوف يحد من التوتر لديهم.
تقنيات التعامل مع الضغوط
هناك عدة طرق للتعامل مع الضغوط. تقنيات إدارة الوقت، قد تساعد بعض الأفراد على السيطرة على التوتر. في حالة مواجهة مطالب متعدد، إدارة الضغوط تتضمن تعليم الفرد كيف يضع الحدود وأن يرفض بعض طلبات الآخرين. التقنيات التالية أطلق عليها مؤخرا اسم "Destressitizers" "مخففات الضغوط"بواسطة مجلة الجمعية الطبية الكندية. وdestressitizer هي العملية التي تمكن الفرد من تخفيف الضغط. أساليب إدارة الضغوط قد تختلف باختلاف لنموذج المتبع، ولكنها قد تشمل بعض ما يلي [٥] :
- Autogenic training
- العلاج الإدراكي Cognitive therapy
- حل النزاعات
- ممارسة التمارين الرياضية
- ممارسة هواية
- التأمل Meditation
- التنفس العميق
- اليوغا Yoga Nidra
- الأدوية الذكية Nootropics
- أساليب الاسترخاء
- التعبير الفني
- كسور الاسترخاء
- الاسترخاء التدريجي
- Spas
- Somatics training[٦]
- قضاء بعض الوقت في الطبيعة
- Stress Ball
- الطب الطبيعي
- العلاجات البديلة المصادق عليها [٧]
- إدارة الوقت
- الاستماع لأنواع معينة من موسيقي الاسترخاء، [٨] على وجه الخصوص :
- New age music
- موسيقى كلاسيكية
- Psychedelic music
- Sleep Music[٩]
قياس الضغوط
ويمكن قياس مستويات التوتر. إحدى الطرق من خلال استخدام مقياس Holmes& Rahe للضغوط لتقييم أحداث الحياة المجهدة. تغيرات ضغط الدم واستجابة الجلد أيضا يمكن أن تقاس هذة التغييرات لاختبار مستويات التوتر، والتغيرات في مستويات التوتر. يمكن استخدامها ترمومتر رقمي لتقييم التغيرات في درجة حرارة الجلد، والتي يمكن أن تشير إلى تفعيل ردة Fight-or-Flight ساحبة الدم من الأطراف.
التعامل مع الضغوط له فوائد مؤثرة مناعيا وفسيولوجيا.[١٠]
فعالية التعامل مع الضغوط
النتائج الإيجابية التي تم الوصول إليها بطرق لادوائية :[١١]
- علاج الغضب أو العدائية،
- Autogenic training
- التحدث العلاجي (العلاج عن طريق محادثات) (حول العلاقات الشخصية أو المشاكل الحالية)
- ارتجاع بيولوجي Biofeedback
- العلاج الإدراكي للاكتئاب أو
انظر أيضًا
- Biofeedback
- نضوب (علم النفس)Burnout
- محنة
- Eustress
- مهارات الأشخاص
- المرونة النفسية
- الضغوط (حيوي)
- تقنية الاسترخاء
- التوازن بين العمل والحياة
المراجع
- ^ [2] ^ كانون، جورج (1939). حكمة الجسم (The Wisdom of The Body)، 2 إد، نيويورك : نورتون للنشر.
- ^ Selye, H (1950). "Stress and the general adaptation syndrome". Br. Med. J. 4667 (4667): 1383–92. PMID 15426759.
- ^ ميلز، والصليب الأحمر (1995 تحقيق الصحة النفسية : نحو علم النفس المرن. Sulberger والنشر غراهام المحدودة ردمك 0945819781
- ^ [8] ^ Sedgeman، س (2005). إعمال الصحة / الصحة الفطرية : هل يمكننا الحصول على عقل هادئ وإحساس إيجابي طوال فترة الحياة دون اللجوء إلى وسائل تخفيف الضغوط؟ ميد. اصابات النخاع الشوكي. رصد 11 (12) HY47 - 52. [١]
- ^ قالب:Pmid
- ^ http://integrationtraining.co.uk
- ^ www.naturalproductsassoc.org
- ^ Lehrer, Paul M.; David H. (FRW) Barlow, Robert L. Woolfolk, Wesley E. Sime (2007). Principles and Practice of Stress Management, Third Edition. pp. 46–47. ISBN 159385000X.
- ^ http://www.pzizz.com
- ^ Bower, J. E. & Segerstrom, S.C. (2004). "Stress management, finding benefit, and immune function: positive mechanisms for intervention effects on physiology". Journal of Psychosomatic Research 56 (1): 9–11. doi:. PMID 14987958.
- ^ Wolfgang Linden; Joseph W. Lenz; Andrea H. Con (2001). "Individualized Stress Management for Primary Hypertension: A Randomized Trial". Arch Intern Med 161 (8): 1071–1080. doi:. PMID 11322841.
- أوغدن، ج (2000). (3rd الطبعة)علم نفس الصحة. الجامعة المفتوحة جامعة : باكنغهام.
- كومار، Kamakhya، دراسة عن تأثير اليوغا على التوتر والقلق ؛ المجلة الهندية للمعارف التقليدية، 7 (3) (2008) 405-409.
وصلات خارجية
- الوكالة الأوروبية للسلامة والصحة في العمل (منظمة الامان والصحة) :
- سؤال وجواب عن السيطرة على الضغوط التي روبرت سابولسكي (جامعة ستانفورد)
ca:Control de l'estrès de:Stressmanagement Stress management]] es:Control del estrés hi:तनाव प्रबंधन id:Manajemen stres pl:Zarządzanie stresem sk:Riadenie stresu ta:மன அழுத்த நிர்வகிப்பு
