إسلام أون لاين

إسلام أون لاين
IslamOnline
ملف:شعار موقع إسلام أون لاين.png
عنوان الموقعIslamOnline.net
تجاري؟لا
نوع الموقعإسلامي
التسجيلمفتوح
اللغة (اللغات) المتوفرةالعربية، الإنجليزية
مالكجمعية البلاغ الثقافية
المرتب على أليكسا8,062 [١]
الوضع الحالينشط

إسلام أون لاين (بالإنجليزية: IslamOnline.net) هو موقع وب إسلامي يقدم موضوعات مختلفة حول الدين والعلوم الثقافة والفنون، وأحد أكثر المواقع زيارة عربياً. مقره الدوحة في قطر.

يتبع موقع إسلام أونلاين جمعية البلاغ الثقافية ومقرها الدوحة، والتي أنشئت عام 1998 بقرار وزارة الأوقاف القطرية، ويرأس مجلس إدارتها الدكتور إبراهيم الأنصاري بعد أن كان يرأس مجلس إدارتها الدكتور يوسف القرضاوي. [٢] [٣].

أزمة 2010

جمعية البلاغ القطرية متعاقدة مع شركة مصرية اسمها «إنترناشيونال ميديا» لإدارة الموقع في القاهرة، وهناك تجاوزات كبيرة على كافة الصعد تراكمت في الموقع على مدى سنوات، وتشكلت لدى مجلس الإدارة رؤية تحتم التطوير وتلافي الأخطاء المتراكمة سواء من الناحية التقنية أو المالية والإدارية أو التحريرية، وقد تعاقد مجلس الإدارة مع شركة مختصة قامت بتشخيص كافة الأوضاع ودراستها وتقديم المقترحات لحلها، وبالفعل عقد المجلس العزم على القيام بالإجراءات المطلوبة لتصحيح الأوضاع، وهو في هذا يملك الحق القانوني والأخلاقي الكامل في أي إجراء يتخذه [٤]

في مارس 2010 قام العاملون بموقع إسلام أون لاين في القاهرة بإضراب واحتجاج بسبب قرار إدارة الموقع نقل العمل من القاهرة إلى قطر، فيما ذكر عدد من وسائل الإعلام بينها جريدة الشرق الأوسط وجريدة اليوم السابع أن سبب التي يمر بها الموقع جائت نتيجة اتفاق بين رجال أعمال وأطراف في جماعة الإخوان المسلمين يتم بمقتضاها نقل إدارة الموقع من القاهرة إلى قطر "بعد ضيق الجماعة من نشر الموقع لموضوعات تضر بمصلحتها" وتشمل الصفقة إخراج رجال أعمال بارزين من ملكية الموقع، على رأسهم رجل الأعمال والشيخ السعودي علي بادحدح، الذي يملك نحو 37% من أسهم الشركة المسؤولة عن "موقع إسلام أون لاين".[٥]، بينما رفضت الجماعة على لسان د. محمد مرسي عضو مكتب الإرشاد والمتحدث الإعلامي للجماعة إقحام الجماعة في أزمة الموقع ووصفها «بأنها محاولةٌ من البعض لإقحام جماعة الإخوان المسلمين في أمرٍ لا علاقةَ لنا به على الإطلاق، ونرفضه شكلاً وموضوعًا».

كما دعا مسئولي الموقع بإنهاء الأزمة وأبدى تعاطف الجماعة مع العاملين في الموقع ورفض الجماعة لقطع أرزاقهم والتشديد عليهم. كما ظهر في الفترة الأخيرة موقع باسم أون إسلام يقوم عليه طقم العمل المصري بنفس السياسة القديمة لإسلام أون لاين[٦].

انظر أيضاً

مراجع

روابط خارجية

IslamOnline]] zh:伊斯兰在线