نيك جامد أوى
في أحد الأيام، كنت جالسًا في البيت وحدي، أستمتع ببعض الهدوء والسكينة. فجأة، سمعت صوت طرق على الباب، فتحت لأجد نهلة، جارتنا الجميلة التي لطالما جذبني جسدها. كانت تسألني: "قاعد لوحدك ليه؟" أجبتها مبتسمًا: "منا مش لوحدي، إنتي معايا."
استغليت الفرصة لأجس نبضها وأعرف إن كانت تشاركني نفس الرغبات. قلت لها مازحًا: "إيه العباية الجميلة دي، مش تفرجيني؟" وضعت يدي على كتفها، وعندما لاحظت أنها تتقبل الأمر بشكل طبيعي، تسللت يدي إلى صدرها. نظرت في عينيها وأنا أتحسس بزازها برفق، ورأيت في عينيها لهفة واستعداد.
بدأت أفرك بزازها وأقبل شفتيها بشغف، ثم حركتها نحو السرير برفق. رفعت العباية بيدي، وبدأت أفرك كسها الذي كان مشتعلاً بالشهوة. فجأة، قامت بنزع ملابسي ومسكت زبي وبدأت تمصه بشغف. لم أستطع مقاومة رغبتها، فنيمتها على ظهرها وفتحت رجليها، وأدخلت زبي المتوهج في كسها الضيق.
كانت تصرخ بشهوة وتقول: "آه، آه، آه!" وأنا أستمر في النيك بقوة وشغف حتى شعرت بأن المني يتدفق مني، وملأت كسها بسائلي الدافئ. كانت تلك الليلة مليئة بالشهوة والسعادة، وأدركت أن نهلة كانت تشاركني نفس الرغبات، وأننا قد وجدنا في بعضنا البعض ما كنا نبحث عنه.