اناوالفندق
كانت تلك الليلة التي غيرت كل شيء عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري. كنت في طريقي للانضمام إلى الجيش واضطررت للمبيت في فندق. بعد أن حجزت غرفة فيه، عدت إليها لأستريح. وفي الطريق، قابلت صاحبة الفندق التي سألتني ما إذا كنت أرغب في السهر. لم أفهم ما تعنيه تمامًا، فأوضحت أنها ستأتي لتخبرني بالتفاصيل لاحقًا.
لم يخطر ببالي أي شيء مما تريده، لأنني لم أكن قد جربت شيئًا كهذا من قبل. بعد نصف ساعة، سمعت طرقًا على الباب. فتحت الباب، وإذا بها تقف هناك. دعت نفسها للدخول وجلست على حافة السرير وسألتني مباشرة: "هل تحب السكس؟" ثم أضافت: "عندي بنات للنيك"، وأخرجت مجموعة من الصور لتختار من بينها.
تفحصت الصور واخترت واحدة من الفتيات. أخبرتني صاحبة الفندق بسعر الفتاة، ووافقت على الفور. خرجت من الغرفة وتركتني أفكر فيما سأفعله مع هذه الفتاة الجميلة التي اخترتها. بعد نصف ساعة أخرى، سمعت طرقًا آخر على الباب. فتحت لأرى فتاة جميلة بشكل لا يُصدق، وكأنها ملكة جمال، تقف أمامي.
دخلت الغرفة وجلست على السرير، وقالت لي بابتسامة: "أنا معك لمدة ساعتين، وأنا تحت أمرك". بدأت تخلع ملابسها ببطء، فخلعت ملابسي أيضًا، واقتربت منها. بدأت أمص شفتيها وخديها بحماسة، ثم انتقلت إلى رقبتها ومن ثم إلى نهديها، آخذ وقتي في مصهما بشغف.
بدأت ألامس كسها بيدي، بينما بدأت تتلوى تحت يدي وتتنهد قائلة: "آه آه آه". زدت من مداعباتي ومصي. في لحظة من الإثارة، قالت لي: "ادخله في كسي". رفعت رجليها على كتفي وبدأ النيك.
باقي القصة الأسبوع القادم.