نيك بالسيارة

من قصص عارف

أنا فتاة جميلة جداً وحامية، لم أكن أعرف شيئاً عن الحب والجنس حتى التقيت بشاب حامي يملأ حياته بالحديث عن الجنس والمغامرات المثيرة. كان دائماً يكلمني عن أشياء تجعلني أشعر بحرارة داخلية، وكانت محادثاتنا تتخللها لحظات من اللعب الذاتي حيث يدفعني للعب بحالي بينما نحن نتحدث عبر الهاتف أو الرسائل.

في أحد الأيام، دعاني للخروج في نزهة بالسيارة. كنت متحمسة للغاية لهذه النزهة، فهي فرصة للقاء هذا الشاب الذي أثار في قلبي وجسدي مشاعر لم أكن أعلم بوجودها من قبل. عندما وصلنا إلى مكان مظلم وخالٍ من الناس، شعرت بمزيج من التوتر والإثارة.

اقترب مني ببطء وبدأ يمص شفتي بقوة، كانت قبلاته عنيفة ومليئة بالشغف. أدخل يده تحت قميصي وبدأ يفرك حلمات بزازي بقوة، كانت اللمسات الأولى تفجر داخلي شعوراً باللذة لم أعهده من قبل. شلحني قميصي بلطف لكنه بسرعة، وبدأ يمص حلمات بزازي بلذة وشغف، كانت شفتيه تلعبان بحلمات صدري وكأنها تستكشف مناطق لم تُلمس من قبل.

لم يتوقف هنا، بل حط يده على كسّي وأدخل أصابعه فيه، بدأ يلعب فيه بمهارة جعلتني أصرخ من المتعة. لم أتمالك نفسي، وبدأت أقول: "آه، آه، فوت كمان." كنت أرغب بالمزيد، شعرت بأنني أريد أن أكون جزءاً من هذه اللحظة بكل كياني.

بيدي المرتعشة، فتحت بنطلونه وأخرجت إيره، وبدأت ألعب فيه بحماس. كان ضخماً وصلباً، يجعلني أرغب بالمزيد. شلحني بنطلوني وبدأ يمص كسّي ويلحسه بلسانه. أدخل لسانه في كسّي ولعب فيه بمهارة جعلتني أصرخ من المتعة، كانت لحظات لا تُنسى.

بينما كان لسانه يتعمق في كسّي، قال لي: "مصيلي إيري." لم أتوانَ، مسكت إيره وبدأت أمصه من كل جوانبه وألحسه بلساني. كان طعمه مزيجاً من الملوحة والرجولة، جعلني أستمتع بكل لحظة. استمر هذا حتى قذف على شفتي، فقمت بلحسه بلساني دون تردد، كان شعوراً مثيراً للغاية.

بعدها، فتح لي رجلي وأدخل إيره في كسّي. شعرت بنار تشتعل بداخلي، كانت كل دفعة منه تجلب لي موجة من اللذة. كان يدخل ويخرج ببطء ثم بسرعة، حتى شعرت بأقوى رعشة في حياتي. كانت الرعشة تجتاحني من الرأس إلى القدمين، تجعلني أرتجف من شدة اللذة.

بعد تلك اللحظات الحميمة، جلسنا في السيارة نلهث من التعب، وابتسمنا لبعضنا البعض. كانت هذه التجربة بداية لعلاقة مليئة بالشغف والحميمية، تجربة علمتني الكثير عن نفسي وعن رغباتي، وجعلتني أتعرف على أعمق أعماق جسدي وروحي.

قصص مشابهة قد تعجبك