نيك
عندما كنت في الرابعة والعشرين من عمري، كان لدينا جارة تُدعى سوسن. كانت صديقة حميمة لزوجتي، ولم أكن أعلم أن لديها شغفًا خفيًا. في أحد الأيام، مرضت والدة زوجتي، فذهبت زوجتي لرعايتها وتركتني وحيدًا في المنزل.
بعد مغادرة زوجتي مباشرة، قررت أن أشغل شريط فيديو جنسي لمشاهدة بعض المقاطع. بينما كنت أشاهد، شعرت أني أتحمس أكثر، وزبري بدأ ينتصب بشدة. كان طويلًا بشكل ملحوظ، وكنت أفكر في مدى قوته.
فجأة، سمعت طرقًا على الباب. نهضت وفتحت الباب، لأجد سوسن واقفة هناك. كانت ترتدي قميص نوم أحمر يكشف كل تفاصيل جسدها بشكل مثير. نظرت إلى زبري المنتصب ولم تستطع إخفاء ابتسامتها.
دعوتها للدخول، وبمجرد أن دخلت، لم نستطع مقاومة بعضنا. تبادلنا النظرات الحارة، ثم اقتربنا من بعضنا البعض وبدأنا في التقبيل بشغف. استمرينا في هذا الحال لمدة ساعة تقريبًا، وكانت كل لحظة تزيد من رغبتنا.
ثم بدأت في خلع ملابسها ببطء، وخلعت هي ملابسي. بقيت أنا مرتديًا البنطال الداخلي فقط، وهي ترتدي الكلوت والسنتيانة. بدأنا في استكشاف أجساد بعضنا، وكنت أقبل شفتيها بشغف بينما تتحرك يدي نحو كسها.
استمرينا في هذا اللعب الحميم، وكانت كل لحظة تزيد من شغفنا. بعد فترة، لم أستطع مقاومة الرغبة وبدأت أتحسس كسها من وراء الكلوت. كانت لحظة لا تُنسى، وكان كسها دافئًا ومغريًا بشكل لا يُصدق.
شعرت بالحليب يملأ كسها، وكانت تلك اللحظة هي قمة الإثارة بالنسبة لي. كنت أعلم أن هذه اللحظة ستظل محفورة في ذاكرتي، حيث كانت سوسن تمثل تجربة مثيرة ولا تُنسى في حياتي.