ام طيز
اسمي جمال، أعيش في كردستان وعمري 20 سنة. كانت لي مشاعر قوية تجاه بنت عمتي، دالي، التي كانت تبلغ من العمر 18 عامًا. دالي كانت جميلة ومرحة، وتحب الحياة بكل تفاصيلها. في يوم من الأيام، قررت زيارة بيت عمتي في أربيل. عندما وصلت، طرقت الباب وفتحت لي دالي. كانت وحدها في البيت، ابتسمت وقالت: "يا حبيبي جمال، كيف وصلت إلى هنا؟ تفضل بالدخول."
دخلت وجلست في غرفة المعيشة، وقدمت لي عصيرًا باردًا لأشربه. جلسنا نتحدث ونتبادل الأخبار. بعد قليل، قالت لي بمرح: "يا جمال، التلفاز خربان، هل يمكنك إصلاحه؟" أجبتها بثقة: "بالتأكيد، عيوني."
اقتربت من التلفاز، وبدأت في محاولة تشغيله. كان هناك مشكلة في البرمجة، وبعد بعض المحاولات، تمكنت من إصلاحه. شعرت بالإنجاز، ولكن لم يكن هذا كل ما في جعبتي لهذا اليوم.
جلست دالي بجانبي، وكانت تلمع في عينيها نظرة لم أرها من قبل. فجأة وضعت يدها على زبي، نظرت إليها بدهشة، ولكن سرعان ما تحول الشعور إلى إثارة. بدأت مشاعرنا تتدفق بحرارة، وبدأنا نتبادل القبلات بشغف.
ببطء نزعت ملابسها، كانت كل حركة تحمل في طياتها مزيدًا من الإثارة. بدأت ألحس رقبتها برفق، وكنت أتجه ببطء نحو كسها. كانت تتنفس بسرعة وعمق، مما زاد من شوقي وإثارتي. ولكن قبل أن تتطور الأمور أكثر، قالت لي بصوت مرتجف: "لا تفعل، أنا ما زلت عذراء."
توقفت للحظة، ثم وجدت طريقة أخرى لإشباع رغبتنا المتبادلة. أدخلت إصبعي ببطء في طيزها الكبير حتى وسعته، واستعديتها للمزيد. وضعت زبي على خرم طيزها، ودخل ببطء حتى غاص كله بداخلها. صاحت من الألم واللذة، واستمرت في نيكها في طيزها، مستمتعًا بكل لحظة.
استمرينا في هذا الوضع لفترة، مستمتعين بالحميمية والإثارة. كان يومًا لا يُنسى، مليئًا بالشغف والاكتشافات الجديدة.
انتظروني في الجزء الثاني، حيث تتواصل مغامراتنا المثيرة.