ممحونه سكس لبنان
أنا فتاة أحب التجارب المثيرة والجريئة. كنت دائماً أبحث عن مغامرات جديدة تضفي على حياتي بعض التشويق والإثارة. في أحد الأيام، شعرت بحاجة قوية لخوض تجربة جديدة ومختلفة، فخطرت لي فكرة قد تبدو جريئة للبعض. قررت أن أذهب إلى محل البقالة الموجود أسفل منزلي وأتحجج بحاجة لمساعدة في تركيب أنبوبة الغاز. كان صاحب المحل، شاب وسيم وقوي البنية، يبدو أنه يتمتع بشخصية جذابة.
بمجرد دخولي إلى المحل، تظاهرت بالارتباك والحاجة للمساعدة. طلبت منه أن يأتي لمساعدتي في تركيب أنبوبة الغاز، وأبدى استعداده فوراً. صعدنا معاً إلى شقتي، وبمجرد أن أغلق الباب خلفنا، شعرت بأن الأجواء بدأت تتغير. كان هناك نوع من التوتر المشوب بالإثارة يسيطر على المكان. دون تردد، وضعت يدي على موضع حساس لديه، وبدأت اللعب به. شعرت بنبضات قلبه تتسارع واستجابته السريعة لما أفعله.
لم أكن أتوقع تلك الردة الفعل القوية منه. فتحت السستة وسحبته للخارج، وبدأت في مصه ببطء وشغف. كنت أستمتع بكل لحظة، وهو كذلك. استمر الحال هكذا حتى بدأ يتنفس بصعوبة، ثم فجأة حملني بيديه القويتين ووضعني على السرير. بدأت أشعر بالإثارة تمتزج مع قليل من القلق. بدأ في خلع ملابسي بلطف، لكنه كان واثقاً في كل حركة يقوم بها.
عندما وضع زبه فيّ، شعرت بألم شديد واختلطت مشاعري بين الألم واللذة. كنت أصرخ بصوت عالٍ، ليس فقط بسبب الألم، بل لأنني كنت أعيش تجربة فريدة من نوعها. كانت تلك اللحظات مليئة بالشغف والرغبة العارمة. بعد فترة من الوقت، شعر أنه على وشك الوصول إلى ذروته، سحب زبه فجأة وكب على بزازي. شعرت بسخونة سائله تنتشر على جسدي، وكان ذلك بمثابة خاتمة مثيرة لتلك التجربة الجريئة.
بعد أن انتهى من ذلك، نظر إليّ بابتسامة خفيفة، ثم ارتدى ملابسه وغادر المكان. شعرت بأنني مرهقة ولكن راضية. كانت تلك التجربة بمثابة تحقيق لرغبة دفينة في داخلي. لم أكن أعرف ما إذا كنت سأجرؤ على تكرارها مرة أخرى، ولكن ما حدث ذلك اليوم بقي محفوراً في ذاكرتي.
قصص مشابهة قد تعجبك
- الحب الأول والخيانة - الجزء الرابع
- قصتي الجنسية الحقيقية مع عمتي الساخنة
- سكس ممحون بين سمر و يزن ينطلق -الجزء 2
- صاحبتي القحبا
- الحلقة السادسة حسن أبو علي الرومانسي و صاحبة الجامعة الجريئة المتحررة السكسي
- حياتي الجنسية
- زوجة عمي
- صاحبتي علمتني الشذوذ الجنسي و طريقي إلى الجنس مع الشباب
- المهمة الجنسية الساخنة مع السائحة الروسية في فندق الغردقة الجزء الأول
- سارة تعطي حياة جديدة إلى زبي المحروم