الحب الأول والخيانة - الجزء الرابع

من قصص عارف

الحب الأول والخيانة - الجزء الأول

الحب الأول والخيانة - الجزء الثاني

الحب الأول والخيانة - الجزء الثالث

بدأت بفتح زر بنطالها، ووضعت يدي في الداخل حتى لمست ملابسها الداخلية. توقفت ليلى للحظة عن مص شفتي ثم قامت وخلعت بنطالها، وأصبحت مستلقية أمامي بملابسها الداخلية فقط. قالت لي: "حبيبي، لن يكون هناك مشاكل الآن." ثم عادت لتقبيل جسدي. أدخلت يدي داخل ملابسها الداخلية، حتى لمست عضوها المبلل، وبدأت هي بفتح ساقيها.

بدأت في خلع ملابسها الداخلية بمساعدتها، وأصبحنا عاريين تمامًا. كنت أداعب عضوها بينما هي تمص جسدي. أدخلت إصبعي في شقها وبدأت بتدليكه برفق، فبدأت تصدر آهات من الألم واللذة.

قلت لها: "حبيبتي، أنا على وشك الانتهاء." لم تقل شيئًا واستمرت في فعلتها، حتى انتهيت وابتلعت كل شيء. نظفت لي جسدي وقالت: "لقد كان رائعًا، أنت مذهل."

ثم قالت: "الآن دورك، حبيبي، لتبادلني الحب." أشارت إلى عضوها، فبدأت بتقبيل جسدها حتى وصلت إليه. كانت رائحته غريبة، لا أدري إن كانت جيدة أم لا، لكنها كانت تجعلني أشعر بالنشوة. بدأت في تقبيله ولعقه، وكانت تصرخ من اللذة. شدّت شعري وقالت: "أحببني، هذه لك."

استمررت في لعق عضوها، حتى انتهت داخل فمي، لكنني لم أبتلع أي شيء. نهضنا واتجهنا إلى الحمام لننظف أنفسنا. بعد ذلك، عدنا إلى السرير وتبادلنا القبلات.

قالت لي: "حبيبي، لا أستطيع الانتظار أكثر، اجعلني لك تمامًا." فتحت ساقيها وضعت عضوي داخلها. كنت أشعر بالألم، لكنها كانت تساعدني وتحفزني. كانت تجربتها السابقة واضحة لي، لكنني لم أقل شيئًا. بدأت في التحرك ببطء، وكانت تصدر آهات مكتومة.

بعد خمس دقائق من الحركات البطيئة، بدأت هي أيضًا تتفاعل معي، وبدأنا نزيد من وتيرتنا. بعد عشر دقائق، بدّلنا الوضعية ووضعت ساقيها على كتفي. كنت أدخل وأخرج بحركات سريعة، وكانت تصدر أصواتًا من اللذة.

استمر هذا الحال لمدة خمسة عشر دقيقة، ثم قمت بتبديل الوضعية مرة أخرى وجعلتها تنحني على ركبتيها ويديها. بدأت في ممارسة الحب معها بهذه الطريقة، واستمرت لمدة عشرين دقيقة حتى انتهينا نحن الاثنين.

عندما استيقظت في الصباح، كانت الساعة تشير إلى العاشرة والنصف. كانت ليلى تتحدث على الهاتف مع صديقتها التي كانت قادمة لزيارتها في الفندق. أخبرتني ليلى بذلك، ولم أعر الأمر اهتمامًا كبيرًا.

ثم سألتها عن الشك الذي راودني في الليل: "هل قمت بهذا من قبل؟"

خفضت ليلى عينيها وقالت: "هذا كان ماضي. أحببت شخصًا بشدة لكنه خانني. قررت ألا يكون لي حبيب مرة أخرى، لكن حبك جعلني أوافق. سامحني، كان يجب أن أخبرك منذ البداية."

قلت لها: "لا مشكلة، حبيبتي. أشكرك على صراحتك. سامحتك لأن الجميع يخطئون." شعرت بقربها مني أكثر بعد حديثنا. بدأنا في تبادل القبلات مجددًا. أصبحنا عاريين مرة أخرى، وكانت هي من بادرت هذه المرة.

قالت لي: "حبيبي، لا تتركني أبدًا، أحبك كثيرًا." لكن القدر كان يخبئ لنا شيئًا آخر.

أصدقائي، كيف وجدتم قصتي؟ أرجو أن ترسلوا لي آرائكم. إذا ارتكبت أي خطأ، أعتذر لأنه هذه هي أول قصة لي. في الأجزاء القادمة، سأخبركم بما حدث بعد وصول صديقتها وكيف تلقيت الخيانة من حبي الأول وكيف تغيرت حياتي.

قصص مشابهة قد تعجبك