الحب الأول والخيانة - الجزء الثالث

من قصص عارف

الحب الأول والخيانة - الجزء الأول

الحب الأول والخيانة - الجزء الثاني

تناولنا العشاء وجاءت ليلى وجلست بجانبي، وبدأنا نتبادل النظرات. فجأة، اقتربت شفاهنا وبدأنا في تبادل القبلات بشغف شديد وكأننا لم نلتقِ منذ أعوام. استمر هذا الحال لمدة عشرين دقيقة حتى بدأنا نشعر بالألم وخرجت قطرات دماء من شفاهنا. عندما انفصلنا، حاولت الذهاب إلى الحمام، لكنها أمسكت بيدي وأشارت لي بالبقاء. قلت لها: "حبيبتي، سأذهب فقط لأنتعش قليلاً." كنت أشعر بانتفاخ شديد في أسفل بطني. ذهبت إلى الحمام وانتعشت بسرعة، وعندما عدت، كانت ليلى مستلقية على السرير تنتظرني.

فتحت ذراعيها ودعتني للانضمام إليها، فاستلقيت بجانبها وبدأنا في تبادل القبلات مجددًا. كنت قد غرقت تمامًا في حبها. بدأت بتقبيل جبينها ثم خدودها، ثم عينيها، ثم أنفها، وأخيرًا رقبتها. كانت تمسك بي بشدة وكأنها تريد أن تدمج نفسها معي. قلبتها على بطنها وبدأت في فتح شعرها وتقبيل رقبتها وظهرها، فتشنجت من شدة الشغف. احتضنتني مجددًا وقالت: "أحبك." قلت لها: "وأنا أحبك أيضًا."

استمررت في تقبيلها ببطء حتى وصلت إلى صدرها. عندها، رفعت قميصها وأظهرت حمالة صدرها الوردية. أخذت يدي ووضعتهما على صدرها وبدأت في تدليكهما ببطء. بدأت أقبل حمالة صدرها وأمصها ببطء. كان شغفي يزداد، لكنني كنت أحاول التمهل. امتصصت صدرها من فوق الحمالة، وكانت قد ابتلت تمامًا. خلعت حمالتها وظهرت أمامي صدورها الكبيرة بحجم 34، وردية اللون.

لم أتمالك نفسي، بدأت بامتصاص صدرها الأيمن وأدلك الأيسر. كانت تضغط رأسي على صدرها وتقول: "هؤلاء لك يا حبيبي، افعل بهم ما تشاء، هم لك." كنت أمتص صدرها بقوة، مرة الأيمن ومرة الأيسر. استمر هذا الحال لمدة عشرين دقيقة حتى أصبح صدرها محمرًا. بعد ذلك، استلقيت عليها وأكملت تقبيلها. بدأت تفتح قميصي، فخلعته بسرعة وكذلك السترة. كنا عاريين من الأعلى، وكانت صدورها تلامس صدري.

كنا مشغولين بتبادل القبلات، ووضعت يدها على أسفل بطني وبدأت تداعبني من فوق البنطال. كنت قد وصلت لذروة الشغف ولم أتمالك نفسي، وانتهى الأمر بتفريغ شغفي داخل ملابسي. شعرت بتيار كهربائي يسري في جسدي، فلم يسبق لي أن لمست فتاة من قبل. كانت ملابسي الداخلية مبللة تمامًا، وكان هناك علامة واضحة على البنطال.

قالت ليلي بصوت خافت: "دعنا نصبح واحدًا اليوم، افعل ما تشاء." طلبت أن ترى جسدي، وبدأت تفتح بنطالي. وقفت وخلعت بنطالي، ونظرت إلى ملابسي الداخلية المبللة وضحكت قليلاً. قبلتها من فوق الملابس الداخلية ثم لعقتها بلسانها، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. خلعت ملابسي الداخلية ورميتها جانبًا، كانت تتفحص جسدي بعناية.

أمسكت به وبدأت تداعبه ببطء، شعرت بألم خفيف وقلت: "آه." بدأت تداعبني بحنان وقالت: "هل هذا طبيعي؟" أومأت برأسي، وبدأت تلعقه بلسانها وتنظفه. كنت أشعر بنشوة لا توصف، لم أتخيل أن الحب يمكن أن يكون بهذه الروعة. بعد أن نظفتني، بدأت تمتصني بشغف، شعرت بإحساس غريب ومثير في آن واحد. أمسكت بيدي ووضعتها على جسدها وقالت: "هذا لك الآن، أحببني." بدأت ألامسها وأداعبها بلطف من فوق ملابسها.

كان ذلك اليوم بداية جديدة لعلاقتنا، حيث تجاوزنا حدود الحب والشغف واكتشفنا جوانب جديدة من أنفسنا ومن علاقتنا.

الحب الأول والخيانة - الجزء الرابع

قصص مشابهة قد تعجبك