قصص جنسية تقطيع

من قصص عارف

في يوم من الأيام، كنت أسير بسيارتي في شوارع المدينة المكتظة، مستمتعًا بنسيم الهواء العليل. فجأة، لمحت فتاة واقفة على جانب الطريق، بدت وكأنها في حاجة إلى مساعدة. توقفت بجانبها وسألتها إذا كانت بحاجة إلى توصيلة، فأجابتني بنعم. تبين أنها تواجه مشكلة ولم تستطع إيجاد وسيلة للوصول إلى وجهتها، فقررت أن أقدم لها المساعدة.

بعد أن ركبت معي في السيارة، تبادلنا أطراف الحديث وعرفت أنها تدعى ليلى، وأنها جديدة في المدينة ولا تعرف الطرقات جيدًا. كانت ليلى لطيفة ومهذبة، وبدأت أشعر بالراحة لوجودها بجانبي. عرضت عليها أن أصحبها إلى شقتي لنستريح قليلاً قبل أن أكمل توصيلها إلى وجهتها، فوافقت بكل سرور.

عندما وصلنا إلى شقتي، قدمت لها مشروبًا باردًا، وجلسنا نتحدث ونتبادل القصص. بدأت أشعر بتلك الشرارة التي تشتعل بيننا، وكان يبدو أن ليلى تشعر بها أيضًا. اقتربت منها ببطء وبدأت أقبلها بلطف تحت أذنها، بينما كانت تتنفس بعمق وتشعر بالارتياح.

بدأت ألعب بشعرها وأداعب رجليها برفق، وكانت تستجيب لي بشكل أكثر حرارة. شعرت بحرارتها تزداد وابتسامتها تتسع، فقررت أن أواصل تلك اللحظة السحرية. قالت لي بصوت خافت: "أنا مش قادرة... مش هتقدر تكمل؟" لكنها كانت مستمتعة ومندمجة تمامًا.

بدأت ليلى تخلع ملابسي ببطء وتداعبني بقوة، وكلما زادت قوة لمساتها، زادت الرغبة بيننا. قالت لي بصوت مليء بالشغف: "يلا... يلا، مش قادر، ارحمني بئا، ارحمني." انتقلنا بسرعة إلى السرير، حيث استمرت ليلى في تدليل زبي بحنان، وكانت تلك اللحظة مليئة بالشغف والرغبة المتبادلة.

نمت ليلى فوقي في وضع غريب ومثير، لم أستطع وصفه بالكلمات. كانت اللحظات تمر بسرعة ونحن مستمتعين بتلك اللحظة الحميمية، حتى وصلنا إلى ذروة النشوة.

وبعد تلك اللحظة السحرية، جلسنا معًا نتحدث ونضحك، شعرنا بأننا قد اقتربنا من بعضنا بشكل لم نتوقعه. كانت تلك الليلة بداية قصة جديدة بيني وبين ليلى، قصة مليئة بالشغف والمغامرة، وربما الحب أيضًا.

قصص مشابهة قد تعجبك