عيد ميلادي سكسي رمانسي بين زراعي حبيبي

من قصص عارف

أنا صفاء أعمل في قطاع العلاقات العامة في شركة لا داعي لذكر اسمها وهنالك تعرفت على ميادة التي أصبحت أخص زميلاتي بل صاحباتي على الإطلاق! كذلك هي اعتبرتني وراحت تحكي لي عن أسخن عيد ميلادي سكسي رمانسي بين زراعي حبيبي بين زراعي حبيبها أنور الذي كان يعمل في نفس الشركة في إدارة الموارد البشرية و تركها العام الماضي. كنت في بيتها فقالت ميادة لي: السنة اللي فاتت كنت قفلت 24 سنة و كنت مصاحبة أنور بقالي سنتين. شاب لطيف طول بعرض جنتل كدا كان بيخاف علي من الهوا الطايراستوقفت ميادة: كان ليه هو مش موجودابتسمت ميادة: ا موجود..بس مش مع بعضهاحكيلك بعدين.. المهم هو شاب كان بيوصلني للشغل و ساعات يروحني و أهلي كانوا عارفينه أمي و أختيانتي عارفة بابا اتوفى و مليش أخوات صبيانالمهم بصراحة علاقتنا اتطورت ببوسة لما خرجنا مرة ورحنا مدينة الإنتاج الإعلامي و قضينا يوم روعةأنا بضحكة: بوسة بس..أطلعي من دول يا بتميادة ضحكت: أصبري أنت كمانجيالك أهوأقلك الحقيقة أنا كان نفسي فيه أوييعني كنت بأكرش عليه جامد..أيوة أنا فكرت مرات كدا أني أغتصبه هههههأضحكتني صاحبتي ميادة و أدهشتني فسألتها: ليه هو أمور أوي كداميادة ويه تتنهد لهفة عليحبيبها الرومانسي أنور: متفكرنيشكان شاب لطيف جنتل كداأسمراني بس ملامحه زي السكرالمهم كنا دايماً حتى قبل الخطوبة مع انها محصلتش رسمي يعني . كنا نكلم في المستقبل و الجوزا و كداأنا: نجزي انت بتقولي عملتي علاقة معاه و عيد ميلادي سكسي رمانسي و مش عارفة أيهيلا قوليميادة بدلع: طيب قومي هاتيلي اشربأنا مغتاظة منها: أنت بتهزري يا بت متحكي و تخلصيني زمان أمك و أختك جايين من عن خالتكميادة بدلع عطشانةمش هترشبينيأنا بصراحة قرصتها من وركها المربرب فصرخت وقمت جريت فرمتني بالمخدة : كلبة!! ضحكت ورجعت بزجاجة المياه من التلاجة و حتيتين كيك: يلا بقا جوعتينياللي لقيته في تلاجتكمهههأكملت ميادة: عارفة يا صافيانا بصراحة كنت عاوزاه أويأنا قلبي دق: عايزاه أزاي!! ميادة قرصتني من دراعي: يعني مش عارفةكنت عايزاه زي ما الست يعوز الراجلانا اندهشت و ابتسمت: بت انتي خوفتيني منك..يعني انت مدام دلوقتيميادة بضحكة غجرية: لا لا محصلتش كداأنا بابتسامة: محصلتش كدا و لا ملحقتيش ههههميادة متجاهلة كلامي: قبل عيد ميلادي السنة اللي فاتت انور قلي انه محضرلي مفاجأة هتبسطني أوي وقلي اروح معاه شقتهقلبي زغرد من الفرحةمع أني روحت معاه قبل كدا و هناك باسني بوسة واحدة بسبس بصراحة كنت حاساه مش جريء زي الراجل اللي بيحبه يكون جوزي و أبو عياليانا مصمصة شفتي: طيب كمليوبقا جريئ معاكي!! ميادة مسكت الوسادة و احتضنتها كانها تحتضن أنور: رحت معاه لقيت حبيبي جايبلي تورتة و الشموع و جو رومانسي أوي أويأنا باستعجال وقد أحسست الاستثارة تبلل ما بين فخذي: و هي دي المفاجأةبس ما عملتوش حاجةميادة و هي مغمضة العيون مستثارة: لا..طفينا الشموع في الصالون و بقت شمعة فجه ورايا و مسك أيدي وقطع التورتة و احنا ماسكين السكين مع بعضلزق فيا و أنا جسمي ساببصراحة بقيت بأحك فيه أردافي ولقيت بتاعه قام و رشق ما بين طيازي!! انا بلعت ريقي الذي جف من السخونة وتنهدت و سألت بصوت خفيض: وبعدينبدأ يلزق فيا جامد و يتقدم ناحيتي وراح لفيني ناحيته وبرق في عيني جامد فاتكسفت و وطيت بصيت في الأرض فهمس: مكسوفةابتسمت و احمرت وهمس: ارفعي وشك يا قدريمسك ايديا وعلقهم فوق كتافه حوالين رقبته وراح لازق شفايفه في شفايفي وراح بأيده طفى الشمعة و الدنيا بقت ضلمة!! تنهدت أوي و حسيت ان مفاصلي ارتخت من فرط الاستثارة وهمست متعجلة: وبعدين!! ميادة ارتخت و نامت و لا زالت تحتضن المخدة: و بعدين حبيبي شالني و أخدني على أوضة نومههنالك بقا يلعب في بزازي و يشد حلماتي اللي كانت تعباني خلقة و كمان يحط أيده بين فخادي ويفركو يفركهيجتني صاحبيت ميادة فراحت مثلها أفرك ما بين فخذي إذ هي راحت تفركه!! واصلت: بقا يفرك كسي أويأوي وراح شايل البنطلون الليجن ونزل يلحسني.مبقتش عارفة نفسي فينفي السما و لا الأرضحبيبي في أحلى عيد ميلادي سكسي رمانسي جنني طير عقلي شرمطني يا صافيفجأة لقيت حاجة سخنة من غير ما أنا أشوفها ببقت تلعب في شفايف كسي و تضرب فوق بظري لحد أما خلاني تايهة و بقيت أصرخ أصرخ و أنا عمالة اترعش و صوتي يجيب اللي في العمارة كله!!.فجأة لقيت نفسي بأجيبعارفة يا صافي أنا مارست العادة السرية قبل كداو لمست نفسي بس في عمري ما شفت متعة زي متعة نونو حبيبيأنا و كنت قد دفقت شهوتي مرات وهي تحكي سألتها: مين نونو..انور؟! ميادة: لا حبيبياللي حطه بين فخادي اللي نساني أسمهانا: طيب و الليلة انتهت ازايميادة بكل دلع: في الآخر لقيت زي سيل سخن فوق بطني و عرفت انه جاب فوق منيسألته وهو بيصعد فوق جسمي ياكل شفايفي من جديد: أنت ..انت فتحتنيضحك انور: و أنا أقدردا بتاع ليلة الدخلة بس


قصص مشابهة قد تعجبك

[[Category:]]